وزير سابق: الانتماء “للحركة الإسلامية” جريمة إنسانية وأخلاقية

دعا الوزير السابق في حكومة رئيس الوزراء عبدالله حمدوك، مدني عباس مدني، إلى تجريم تنظيم الحركة الإسلامية واعتباره معاد للدولة والانتقال الديمقراطي.
ويأتي حديث مدني في أعقاب وقوع جريمة روعت البلاد، حينما تعرضت ابنة قيادي بلجنة التفكيك، إلى جريمة اغتصاب في نهار أمس الجمعة، بعد اختطافها من الشارع العام، بواسطة اشخاص يُرجح انتماؤهم إلى الأمن الشعبي التابع للنظام البائد.

وقال مدني عباس في تغريدة على “فيسبوك” إن “الحركة الإسلامية تنظيم إرهابي مجرم، والانتماء لها جريمة إنسانية وأخلاقية”.
وأضاف “بعيداً عن تفكيك التمكين، فإن تجريم هذا التنظيم بتشكيلاته المختلفة واعتباره معاد للدولة، خطوة لا يمكن تغافلها لأي انتقال ديمقراطي”.
من جهته قال المتحدث السابق باسم لجان المقاومة، عثمان سر الختم، في تغريدة على “تويتر” إن “ما حدث لابنة القيادي بلجنة إزالة التمكين، من قبل الكيزان لا يمكن تسميته اختلاف سياسي بل تعتبر جريمة ضد الانسانية لا يمكن أن يرتكبها صاحب نفس بشرية”.
وأكد أن “الكيزان هم أعداء لكل فئات المجتمع السوداني، والدين الذي يتحدثون باسمه”، مشدداً على أنه “لا مجال للتراجع عن تفكيك هؤلاء المجرمين، ويجب أن يكون الهدف ليس استرداد الأموال فحسب، بل استرداد حقوق كل من ظُلم وقُتل وأغتصب وسُرق، واسترداد كل المظالم التي ارتكبت في حق الشعب السوداني”.
وكان عضو مجلس السيادة السابق، محمد الفكي، قال إن الحركة الإسلامية تنظيم إرهابي، ولدى لجنة التفكيك ملفات تثبت أن التنظيم قام بأعمال قذرة وأدخل نماذج سياسية لا تشبه سماحة المزاج السوداني.
وأشار الفكي في مساحة عن المرحلة الانتقالية الثانية بمنصة “تويتر”، إلى أن التنظيم الاسلاموي، متورط في أعمال إرهابية ضد دول مجاورة، مؤكداً استعداده تمليك الحكومة القادمة كل ما حصلوا عليه في لجنة التفكيك.
وكان عضو لجنة التفكيك صلاح مناع، قال في تغريدة على “تويتر” إن “ما حدث اليوم (أمس)، لأحد أفراد أسرة عضو في لجنة إزالة التمكين، مع بداية الورشة التمهيدية للتفكيك، يعتبر تحولا خطيرا في الصراع ضد المؤتمر الوطني والأمن الشعبي”.
واعتبر صلاح مناع ما جرى لابنة القيادي بلجنة التفكيك، رسالة من الأمن الشعبي بأن قرار المواجهة والاستهداف الشخصي قد تم اتخاذه.
ويرفض نظام المؤتمر الوطني البائد، عودة لجنة التفكيك إلى العمل من جديد، ما دعاه إلى تحريك مليشياته الدموية المعروفة بـ “الأمن الشعبي”، لترهيب وتخويف أعضاء وقيادات اللجنة، بحسب مراقبين.
الديمقراطي
اقسم بالله لن ينصلح حال البلد الا اهدار دم كل كوز نعم قتل كل الكيزان دمهم وقتلهم حلال
ابقي راجل وافعل خلي جعجعه النساء.
اطلع للعلن وقول في فديو. بنوريك الطفي النور منو.
اليوم جايكم يا تجار الدين يا قتله ما تتبجحوا فى صفحات الجرائد الالكترونية ساكت البل جايكم انتم الشعب السودانى الشريف لا يمس عائلاتكم ابدا لاننا لنا شرف وانتم بلا شرف والايام القادمات سوف تثبت لكم ذلك وانتم اطلقتم ضربة البداية والشعب من ينهيها
يا وسخ يا عفن انت رجالتك كلها بالغدر والخيانة ولكنك لا تواجه يا كوز يا عماد.. الرجالة عرفتها وين انت؟
يا عماد أنتم لستم الرجال الوحيدون فى هذا الوطن وسيبك من العنتريات دى فأخيب الرجال هم الكيزان فعرفناهم فى الأحياء وعرفناهم فى المجتمع العريض وحاج نور ومؤسس النظام الأسلامى غير بعيد. أن كنتم تعتبرون من يحمل السلاح هو رجل فأنت غلطان ونحن سوف نحمل السلاح ونشوف رجالتكم. تنظيمكم تنظيم قطاع طرق وقطاع الطرق دواءهم النار. تانى ما أسمع كوز يتكلم بأسم الأسلام فأفعالكم لا تشبه الأسلام ياملاقيط وحثالة المجتمع السودانى السمح. تستأسدوا على النساء والقصر ولما تلاقوا الرجال تلبسوا طرح نساءكم. طالما جابت ليها قلة أدب فبعد ده سيطبق عليكم شعار (كل كوز ندوسوا دوس حتى تطلع روحه من جسده). تف عليكم يا ما رجال.
وانت لو راجل يا من تُدعى عماد أظهر للعلن وأرنا شخصيتك دعك من عنتريات الكي بورد أيها المخنث تابع حاج نور والسنوسي
ياورل عماد ابقوا رجال وواجهونا فيس تو فيس .. جبناء
انتو اجبن من الجبن نفسه انتم. اذا طلع في فيديو قال مال يقوله الآن انتم لن تواجهوه بل ستقتالونه خلسة وخسة كعادتكم دائما، ايها الجبناء الاشرار. أنتم العدو الحقيقي والاخطر للعشب السوداني وهذه الحقيقة يعلمها السواد الأعظم من شعب السودان وسوف يأتي يوم دوسكم لا محال بإذن الله.
وهل ينطبق هذا الكلام علي والدكً الفريق عباس مدني رئيس مجلس شورى الحركة الاسلامية ام انه المزايدة والابتزاز الرهيص من اجل كرسي الوزارة
ضربو ضربو يا حكم …اديتو بالحتة بتاعة الحديدة يا نادر …الله يرحم والده كان راجل تقي وحمامة مسجد لكن النار تلد الرماد…حكاية اغتصاب البت دي ممكن يخلوها لتحريات الشرطة لكن ابوها زايغ من شنو ما عارف
متي كان عباس مدني رئيس شوري الحركة الاسلاموية؟
كلام معروف للجميع
افعال يعجز الشيطان عن فعلها
دي مزايدة سياسية رخيصة لتجريم الحركة الإسلامية وكالعادة بدون دليل كدي همبتة ساكت
والله يامدني عباس يامنغولي ماتقدر تحظر الحركة الإسلامية واعلى مافي خيلك اركبو يامخنث يامنحط ياسافل والجريمة الحصلت دي ماعمايل الكيزان اللي هم ارجل منك ياوضيع
يانكرة قوم لف رمي الاتهامات الزي دي بدون دليل دي ساهلة جدا جدا وماغريبة على قحاتة قوم بني لوط أمثال هذا القحاتي المخنث
غايتو بالنسبة لي عباس مدني وصلاح مناع وكل من اتهم جهة قبل العثور على الجناة هم أهل الفتنة يجب عزلهم ومحاكمتهم.
انا لا انتمي لاي حزب انا سوداني وفقط ولا تحزب في الدين.من يملك دليل عكس ذلك فليقدمه اموال او علاقات او تواجد او دعم .شكرا
إن الكلمات لتتواري خجلا وإستحياء وتتقاصر علي وصف الكيزان فمهما وصفت ومهما دققت تجد نفسك عاجزا عن وصف هؤلاء الحثالة وأقرب وصف هو وصف الطيب صالح لهؤلاء الشياطين…
عموما…
هكذا هو حال الكيزان… أكذب من مشي علي وجه الارض… ، كذب ومكر ثم كذب وخداع ثم كذب وخيانة الخ المفردات التي تقف عاجزة عن وصفهم ، عموما يظن الكيزان أنهم أذكي من مشي علي الارض وهذه صغيرة من كبائرهم فيتحالفون مع السيسي ويتملقونه ويداهنونه وينافقوه وهم أعلم بحاله ، وهو أعلم بحالهم وكل ذلك لإعتقادهم أن السيسي هو من سيرجعهم إلي السلطة … ولن يكون كيزان السودان بأعز عليه من أخوان مصر الذين صعد علي أكتافهم وبفضلهم علي سدة الرئاسة ففعل فيهم مالا يفعله رجل سوي أو ذو أخلاق أو نخوة أو مروءة ، وبالتالي أعتقد أن نهايتهم ستكون بيد (بلحة) الذي لن يخشي فيهم إلا ولا ذمة وسيكون تدبير الله القوي المتين بأن تكون نهايتهم بأيديهم لتكون لهم حسرة تعقبها حسرات …جزاء وفاقا لبعض ما فعلوه بهذا الشعب الكريم ذو الأخلاق الرفيعة ولكل من تجرع الظلم علي أيديهم الكالحة المظلمة….
مساكين الكيزان ، لا يعلمون أن الزمن لا يرجع إألي الوراء…