إبراهيم الميرغني: السودان أمام مرحلة حاسمة والعملية السياسية سبيل إنهاء الأزمة

اعتبر إبراهيم الميرغني، الأمين السياسي للحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، أن العملية السياسية تواجه الآن عقبات من قبل أطراف تشعر أنها ستتضرر من استكمالها، لكنه أكد في حوار مع صحيفة «الاتحاد» أن العملية السياسية ستمضي قدماً لأسباب عديدة، أهمها أنها السبيل الوحيد المناسب والآمن الآن في هذه المرحلة، إذ لا توجد عملية سياسية بديلة يمكن أن تعوض هذه العملية.
وأكد أن انخراط الفاعلين الرئيسيين في العملية السياسية، لاسيما المؤسسة العسكرية، يزيد من فرص نجاح العملية السياسية، التي تحظى بتأييد المجتمع الدولي والإقليمي وكل الأطراف الرئيسية، مضيفاً: «لا يمكن صناعة مسار آخر بديل الآن في السودان، لأن الأوضاع وصلت إلى مرحلة بعيدة من التردي والمخاطر».
وأوضح “الميرغني” أن العملية السياسية وصلت إلى المرحلة الحاسمة، ونأمل أن نصل في نهايتها إلى حسم القضايا الرئيسية ومن ثم إلى اتفاق نهائي وتشكيل حكومة مدنية، والاتفاق على دستور انتقالي يحكم الفترة الانتقالية حتى قيام الانتخابات، وهذا هو الأفق الذي نطمح إليه حتى يخرج السودان من هذه الأزمة الخطيرة التي تهدد وجوده وسلامته ونسيجه الاجتماعي، ويعود إلى المجتمع الدولي كدولة طبيعية تمارس نشاطها بشكل طبيعي، وتتمتع بالامتيازات كافة، وأن يعود السودان دولة مدنية وديمقراطية.
السادة المراغنة أطلب منكم الآتي :
.. فك الارتباط مع مصر… إن كنتم تعتبرون السودان وطناً لكم وتحلمون في نماءه وازدهاره …
لا أدري هل طموحات الحزب الاتحادي في المناصب فقط أم للحزب رؤية وطنية خالصة بعيداً عن الأجندات المصرية ….
هل الحزب سوداني مصري… ماذا يعني اتحاد؟؟
لا أدري سبب نشاط الحزب الاتحادي في مصر ….
إذا كان الانتماء لمصر يشرفكم ارحلوا لمصر وعليكم يسهل ويمهل … فالوطن فوق الجميع …..
أتمنى أن أرى وجودكم في السودان أكثر حضوراً إن كان السودان أولاً……
إلا فلا داعي للارتهان لدولة أخرى … فالتاريخ لا يرحم …. والسياسة اليوم ليست كالأمس …
أتباع الأمس ومناصريكم قد لا تجدون مثلهم في مقبل السنوات …؟
مستر جعفر لا يعرف جغرافيا السودان ؟! أليس هذا اتهام بعدم الانتماء للوطن؟
والاتهام متصل كذلك ببقية قادات الحزب الاتحادي (اتحادي مع من ؟؟؟)…..
أتمنى أن يرد علي أحد أنصاركم ويوضح للجميع قوة ومتانة الوطن في نفوسكم !!!
يا سوميت انتتطلب المستحيل من ناس الحسيب النسيب…..لا يجمعهم رابظ بالوطن السودان هذا الابراهيم لا يستحى
سقط مع المخلوع و جاؤا مجرورين من انوفهم ليمارسوا نفس العمالة و لا يستحون
كفو كفو ياسوميت كفيت ووفيت طمام
اسره المهدى والمرغنى لو لم يتجاوزهم السودانيين هيكون التخلف مصيرهم ناس عملا ء
برهوم لا يهمني هضربتك و لا تعني لي شي!!!
– يا حسيب لماذا صحيفة الإتحاد؟
– أين صحيفة العلم الناطقة بإسم حزب الوطن الاتحادي ثم الاتحادي الديموقراطي بعد اندماج حزب الشعب الديمقراطي اي الختمية؟
– هل آتاك صحفي منها في الخرطوم ام في ابو ظبِط مجاوراً للمدام حيث هذا ديدن الختمية بادارة امور الحزب و القطعان من الخارج؟
لا لتنصيبه ملكآ غي الوقت الحالي بل يجب تعيينه وزيرآ للخارجية، اما السيدة تسابيح فهي مؤهلة لتكون مديرآ لتلفزيون السودان او وزيرة للثقافة والاعلام.
هذا النكره ليس إلا رويبضة.
الثورة لمن يصنعهاـ هذه الثورة صنعها عبدالعظيم وكشة وعباس فرح والريح وست النفور، لا يمكن ان يسطو عليها امثال ابراهيم الميرغني الذي سقط مع الكيزان وليس له سجل نضالي، لم يشارك في مظاهرة او يعتقل في بيوت الاشباح. هؤلاء هم لصوص الثورات ورجال كل الانظمة، اين كان ابراهيم الميرغني والشعب يخرج فى الواحدة بتوقيت الثورة واين كان والثوار يقتلون في مجزرة القيادة واين كان والثوار يواجهون البرهان بعد الانقلاب، يا لجان المقاومة والثوار، هذه ثورتكم فلا تسمحوا لامثال ابراهيم الميرغني ان يمتطيها، ان اراد المشاركة عليه ان يكون رديفا للثوار فى اخر الصفوف لا ان يتقدمهم، فهو اقل قامة وكسبا منهم.
فشل الأحزاب السودانيه التقليديه هى سبب عدم تقدم السودان( الأتحادى والأمه) لا أدرى لماذا من خمسينات القرن الماضى تتحكم فى هذه الأحزاب قيادات بيوت يعينها فرئيس الحزب الذى يبلغ الثمانيات أو التسعينات كما هو كتمثال لا يتزحزح عن منصبه ونوابه أبناءه ولا يعطون الفرصه للاخرين لقيادة الحزب وتجديد دماءه وأفكاره ويظل الحزب بنفس الأفكار القديمه والتبعيه لجهات أخرى ولا يقبل الأنتقاد بل الكرسى عندهم وجاهه وراتب وحوافز من أسهام فعلى للوطن. رحم الله أسماعيل الأزهرى والشربف حسين ومبارك زروق وهذه كانت عقليات أمتازت بالتجديد وخدموا الوطن بأخلاص. الان الاتحادى تشظى بسبب تكلس رئيسه العجوز والذى ترك قيادة حزبه وليس حزب كل الأتحاديين لأبناء جهله وكل مايهمهم المنصب سواء مع البشير أو مع أبليس نفسه وليس خوفا على ضياع الوطن. أبراهيم الميرغنى كان مشاركا فى الحكم مع البشير والان يطمح فى مشاركه جديده.المفترض يقدم أعتذارا لهذا الشعب عن مشاركته لنظام الأنقاذ ثم بعد ذلك ليتحدث عن خوفه من ضياع الوطن.قمة الأنتهازيه.
انا لو في ايدي نبايع جميعا السيد ابن السادة سيدي ابراهيم الميرغني ملكا على السودان والسيدة الفضلي تسابيح ملكة متوجة
كثرت تعليقات ذوي اب نخرتين
تحب المناصب ياهيثومي
اموالكم من خيرات البلد يااولاد بابا
اوقفوا استعمار السودان من المليشيات واولاد الاحزاب
هذا الرجل … يمتلك عقلا سودانيا خالصا … وهو شاب لديه فرصة كبيرة للتقدم لمراكز القيادة لو احسن التصرف … وان لا يضيعها كما ضاعت من بين ايدي ناجي الاصم … ارجو ان تقرأ كثيرا لتتعلم من الوان الطيف السوداني الذين كتبو تعليقاتهم عنك في الوسائط المختلفة … كان حديثة جيدا مع قناة الجزيرة وكان منطقيا … ليس الفتى من يقول كان ابي ولكن الفتى من يقول ها اناذا.
حزب الميرغني حزب بتاع عبودية وكله عبارة عن مجموعة من اللصوص والارزقية والراسمالية والحرامية كمثل هذا الصعلوق اثروا من دم وعرق الشعب السوداني وعاشو كطبقة مخملية يحلم هذا التافه طبعا بعودة زمن سيدي وسيدك وان يكون الشعب كله عبارة عن خدم وعبيد لديه
وبالمناسبة ده المستني معظم الشعب السوداني ليتحكم فيه
فاسدون وعنصريون وفاشلون كهذا الصعلوق الذي يتحدث عن الأزمات التي صنعها هو وقحت او قوي التجمع الوطني ومن لف لفهم قلة عنصرية فاشلة فاسدة أفقرت السواد الاعظم من الشعب السوداني وحرمته من أبسط الحقوق كالتعليم والصحة والوظائف والفرص وجاي الحنطور ده يتكلم باسم الديموقراطية التي لايفقه منها حرفا
تاجر عبيد ليس الا