اشتكى طلاب في جامعة الخرطوم من تزايد أعمال النهب والسرقة في شارع الجامعة تحت تهديد السلاح الأبيض . مشيرين إلى وقوع خمس أحداث نهب يوم الأحد وإصابة طالبتين بجروح .
وكشف طلاب عن نهب مقتنيات ثلاثة طالبات جدد عصر الأحد في شارع الجامعة (شرق بوابة النشاط) بواسطة ثلاثة أفراد على دراجة نارية (موتر)، وأشاروا إلى تهديدهن بسكين وجُرح إحداهن في عنقها قبل النهب والإستيلاء على مقتنياتهن.
ونبهوا إلى تعرض طالبة للنهب داخل الجامعة أمام معهد دراسات حقوق الإنسان صباحاً، بينما أصيبت طالبة أخرى بجروح أثناء مقاومتها الجناة.
دبنقا
من اساليب التكتيك الجنجويدي لافراغ العاصمة من الجلابة تأكيدا لكلام زعيم العصابة بأن العاصمة دي ستسكنها الكلاب والكدايس ….مع تواطوء الجبان ابرهة..اشاعة الخوف والرعب ونشر المخدرات اسلوب مجرب لكسر ارادة الشعوب المنهارة لكن هيهات
تزامن مع فض اعتصام القيادة العامة، مداهمة جل مرافق جامعة الخرطوم من قبل جهة ما معروفة وعبثوا بها – كالثور في مستودع الخزف – وبناء على الحدث أعلاه، نسأل: أين حرس الجامعة ؟ هل المطلوب من الطالبة / الطالب العلم والتحصيل، أم حماية نفسه/ نفسها في ظل غياب الحماية من قبل الدولة ؟
القطع من خلاف والصلب فى مكان عام