أبرز 4 مرشحين لرئاسة الوزراء في السودان بعد التسوية

يتطلع السودانيون إلى معرفة المرشح الأكثر حظا لرئاسة الوزراء قبل إتمام عملية التسوية السياسية بين المدنيين والعسكر، بشكل نهائي، فيما تصّر قوى تحالف إعلان الحرية والتغيير عند السؤال عن الموضوع، على أنّ الوقت ما زال مبكراً لحسم اسم صاحب المنصب الأهم.
وتقول قوى الحرية والتغيير (الطرف الأصيل في التسوية) إنها منشغلة بإكمال ما تبقى من قضايا عالقة لم تحسم بعد في الاتفاق النهائي وأبرزها، كيفية ومواقيت الإصلاح العسكري، واستكمال السلام، وقضية شرق السودان، والعدالة الانتقالية.
وينص الإعلان السياسي ومشروع الدستور الانتقالي المقترح على أن يكون لقوى الثورة وهي الكتل التي كانت جزءاً من تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير والحركات المسلحة الموقعة على اتفاق السلام 2020، حق ترشيح رئيس الوزراء وشاغلي الهيكل السيادي، على أن يُشكل رئيس الوزراء حكومته بالتشاور مع كل القوى الموقعة على الاتفاق النهائي.
وبحسب معلومات حصل عليها “العربي الجديد”، فإنّ تحالف الحرية والتغيير ومعه قوى سياسية أخرى موقعة على الاتفاق الإطاري في 5 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، تعمل بعيداً عن الأعين لوضع معايير لاختيار رئيس الوزراء، وبمجرد الفراغ منها ستنشط المجموعة في النظر في سيرة ومسيرة عدد من المرشحين بغية الاتفاق على واحد منهم، وذلك قبل الأسبوع الأول من شهر فبراير/ شباط المقبل الموعد الذي تخطط أطراف العملية السياسية ليكون موعداً لتشكيل الحكومة.
تبرز أسماء أربعة مرشحين محتملين لرئاسة الوزراء هم: رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك، ونصر الدين عبد الباري، وهو وزير العدل السابق في حكومة حمدوك، وطه عثمان إسحق، وهو محام وقيادي في فصيل تجمع المهنيين السودانيين، وإبراهيم البدوي وزير المالية والتخطيط الاقتصادي في حكومة حمدوك.
عبد الله حمدوك.. هل يعود؟
المدنيون والعسكر غير متحمسين لعودة عبد الله حمدوك إلى منصبه الذي غادره في 4 يناير/ كانون الثاني 2021 بالاستقالة المعلومة، إذ إنّ ذاكرة المدنيين تحتفظ بمآخذ على حمدوك أثناء فترة حكمه؛ منها عدم انصياعه لسياساتهم وبرامجهم، وتماهيه أو صمته عن تغول العسكر على صلاحيات الحكومة المدنية.
أما الطامة الكبرى بالنسبة لهم، فتتعلق بموافقته على العودة إلى المنصب بعد الإطاحة به بواسطة الانقلاب العسكري، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول 2021، عبر اتفاق منفرد مع قائد الانقلاب عبد الفتاح البرهان، بالتالي تقف حالياً غالب كتل “الحرية والتغيير” ضد عودته، باستثناء حزب الأمة القومي الذي صرّح رئيسه فضل الله برمة ناصر، قبل يومين، بأنّ عودة حمدوك “متوقعة”، ما يؤشر لموافقة الحزب على ذلك التوجه.
أما العسكر فلديهم أيضاً تحفظات تجاه حمدوك تتعلق بشخصيته المترددة في اتخاذ القرارات الحاسمة والمصيرية، فيما تعد المشكلة الأبرز بالنسبة لهم، استقالته في وقت راهنوا عليه في امتصاص غضب الشارع وتخفيف الضغط الدولي عقب الانقلاب.
وبالنسبة لحسابات أنصار حمدوك، فإنّ ما سبق لا يعني أنّ حظوظه في العودة قد تلاشت، فهو وفقاً لتقديراتهم، لا يزال يحتفظ بتأييد شعبي وفي رصيده عدد من الإنجازات لا سيما على أصعدة العلاقات الخارجية، وانفكاك البلاد من عزلتها، عدا عن برنامجه الاقتصادي الطموح.
كما أنهم يشيرون إلى أنّ حمدوك يُحظى بدعم دولي وإقليمي يجعله الأكثر قبولاً، لا سيما من طرف المجموعة الرباعية المكونة من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والسعودية والامارات التي يقيم فيها منذ استقالته حتى الآن.
ويُشار إلى أنّ المجموعة الرباعية هى التي مهدت لجسر التواصل والتفاهم بين العسكر والمدنيين.
ويقول المحامي حاتم إلياس، لـ”العربي الجديد”، إنّ “ترك حمدوك السلطة لم يكن إلا لكونه مجرد ضحية لخلافات العسكر والمدنيين، وهما يتحملان كثيراً من نتائج إخفاقاته”، مضيفاً أنّ “حمدوك بمؤهلاته المختلفة وخبرته في السنوات الماضية، يبدو صاحب الفرصة الكبرى للمواصلة وقيادة دفة التحول الديمقراطي والتنمية والإصلاح الاقتصادي والعلاقات الدولية إلى برّ الأمان، وهذا ما يريده السودانيون”.
ويؤكد إلياس “عدم وجود بديل إلى الآن لحمدوك يتيح مجالاً للأطراف للتوافق عليه في هذه المرحلة الحرجة”.
السودان: هل يعود حمدوك إلى رئاسة الوزراء؟
وبحسب معلومات حصل عليها “العربي الجديد” من مقربين من حمدوك، فإنه “يمانع ولا يمانع” في تقلّد منصب رئيس الوزراء، “لا يمانع” لأنه يعتقد اعتقاداً جازماً بأنّ لديه برنامجاً لم يكتمل، بسبب خلافات العسكريين والمدنيين، والعسكريين والعسكريين، والمدنيين والمدنيين، و”يمانع” بشدة في العودة لأنه يرى أنّ تلك الخلافات “ثلاثية الأبعاد” لم تطوَ صفحاتها بعد، ولا يأمل الكثير من العملية السياسية الحالية، لا سيما وأنها تجد معارضة من العديد من الأطراف الرئيسة، و”لو تحقق القدر الأدنى من التوافق فسيفعلها”.
نصر الدين عبد الباري (محمود حجاج/الأناضول)
ويتحمس المكون العسكري لترشيح نصر الدين عبد الباري، وهو وزير العدل السابق في حكومة رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، لكن حظوظه تبدو ضعيفة من جهة تحالف الحرية والتغيير الذي لا يزال يتذكر مواقفه وقربه من المكون العسكري.
وبرز اسم الباري من خلال تعديلات اقترحتها ثم أجازتها حكومة حمدوك بعدد من القوانين مثل: إلغاء حدة الردة في القانون الجنائي، وعدم معاقبة غير المسلمين في شرب الخمر، وبنود أخرى لصالح النساء في قانون الأحوال الشخصية.
كما لعب الوزير دوراً في خطوات التطبيع مع إسرائيل التي بدأها البرهان، في فبراير/ شباط 2020، بلقائه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مدينة عينتيبي الأوغندية.
ووقع عبد الباري نيابة عن السودان على “اتفاق أبراهام”، وشارك بمفاوضات مباشرة سودانية إسرائيلية في أبوظبي الإماراتية، متجاوزاً في ذلك الحكومة المدنية في مجلس الوزراء والمتحفظة كلياً على التطبيع، ما خلق حاجزاً بينه وبين بعض الوزراء وبعض مكونات “الحرية والتغيير”.
طه عثمان إسحق.. “عراب الحوار مع العسكر”
كما برز اسم طه عثمان إسحق، وهو محام وقيادي في واحد من فصيلي تجمع المهنيين السودانيين المنقسم على نفسه، وهو عضو بارز في لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو، نظام عمر البشير، إذ ارتفعت أسهمه في الفترة الأخيرة لتولي منصب رئيس مجلس الوزراء، وتدفعه نحو ذلك خلفيته المهنية المستقلة، ولو ظاهرياً، وكذلك مشاركته ضمن 4 قيادات في “الحرية والتغيير” هم عرابو الحوار السري أو المباشر مع العسكر.
طه عثمان إسحق (فيسبوك)
عدا ذلك، فإنّ إسحق لديه، بحسب المعلومات، تنسيق كبير مع الفريق عبد الرحيم دقلو نائب قائد قوات الدعم السريع، المصنف عند تحالف “الحرية والتغيير” بأنه الأكثر قناعة بضرورة انسحاب المؤسسة العسكرية من العملية السياسية. وسبق وأن رُشح إسحق لعضوية مجلس السيادة في العام 2019 لكن تجمع المهنيين رفض ذلك.
إبراهيم البدوي.. موظف سابق في البنك الدولي
كما يبرز اسم إبراهيم البدوي وزير المالية والتخطيط الاقتصادي في حكومة حمدوك، والموظف السابق في البنك الدولي، إذ يبدو هو الآخر مرشحاً لمنصب رئيس الوزراء، من زاوية اقتصادية بحتة، فهو الذي أسس برنامج الإصلاح الاقتصادي بعد الثورة، واستفاد من علاقاته الدولية في فتح آفاق التعاون مع مؤسسات التمويل الدولية لدعم الاقتصاد وإعفاء الديون، وتقاطعت إصلاحاته القائمة على تحرير السلع والخدمات مع التوجهات الاقتصادية لقوى إعلان الحرية والتغيير فتم الاستغناء عنه في وقت مبكر، لكن حكومة حمدوك عادت بعد أشهر واستعانت بذات سياسته وقد حققت نجاحاً في استقرار اقتصادي نسبي.
إبراهيم البدوي (نيكولاس كام/فرانس برس)
من جهته، يرى أشرف عبد العزيز رئيس تحرير صحيفة “الجريدة”، أنّ عملية اختيار رئيس الوزراء تعتمد بالأساس على قوى إعلان الحرية والتغيير ومعاييرها، مبيّناً، في حديث لـ”العربي الجديد”، أنه “لو تم الاعتماد على الجانب الاقتصادي فإنّ أسهم إبراهيم البدوي ستكون الأعلى، ولو أرادت الكفاءة السياسية فنصر الدين عبد الباري هو الأنسب، بينما لا يجد طه عثمان إسحق، حسب تقديري، حظوظاً أقل في الحالتين”.
العربي الجديد
كلهم عبارة عن كروت محروقة
شوف يا مناضل يا ابنى لو رجعنا لفترة تولى حمدوك رئاسة مجلس الوزراء نجده قد حقق أشياء يصعب تحقيق واحد فى المائة منها بواسطة اى شخص اخر ، ازالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للأرهاب ، إلغاء جزء من الديون وهجم عليه انقلاب البرهان قبل ان تكتمل الرصة كويس ، جلب رؤءس استثمارات اجنبية للسودان وهذه افشلها البرهان برضو لانه سمع كلام مستشاره التوم هجو وبقية آكلى الموز ومديدة الحلبة يا ريته لو خلاهم ينامو قدام القصر ، دعم الأسر الفقيرة
فى شىء مهم لازم تعرفوه ، مفاتيح المداخل الرئيسية للسودان كلها فى ايادى خارجية وهذه الأيادى لها قدرات نحن لانفهم منها اى شىء وفى تقديرى حمدوك وصوله مرة ثانية لرئاسة مجلس الوزراء ستجد ترحيب من الترويكا ( امريكا بريطانيا النويج ) ، الأتحاد الأوربى ، الأتحاد الأفريقى والأيغاد مع دول الأقليم ( السعودية قطر الأمارات البحرين الأردن……………………………….وجبده ومصر بعد سقوط السيسي ) نحن مش عاوزين حمدوك ، لكن الأرامل والأيتام والفقراء وفاقدى السند محتاجين لحمدوك ، واعلموا لو استلم رئاسة الوزراء شخص جديد هو حيقعد يفكر ونحن نقعد مقلقين حيعمل شنو – حمدوك عارف قلمه وقف وين أول ما يدخل مكتبه حيبدأ فى الإنجازات واى شخص يقف ضد حمدوك له غرض اخر ويكفى ان حمدوك ضرورة لأن السيسي قال حمدوك ما يجي ونحن نقول له حمدوك دا كنانى والكنانية ديل مثبت نسبهم من وين مش زى واحد جايي من ميرغان وقال انا من ال البيت ، عليك الله خلقتك دى خلقة ال البيت – الحلفاوى قال والله انا كان عندى شك ان الأنسان دا خلق من تين ( طين ) إلا بعدما شفت أحمد الميرغنى أمنت بذلك
اي والله كروت محر قة ناس الحرية أغبياء جدا مافي احسن من الدكتور عزيز سليمان المقيم بستراليا
الدكتور عزيز سليمان دة بتعرفو براااااااااااك يمكن قريبك او نسيبك لكن ما في زول غيرك بعرفو
aziz suliman he is just Youtuber not more. may be because he live in Australia represent qualification for you. we need some one who has international experience lik D.Hamduk, he new haw the world function , he has Economic vision, he new haw to achieve his objective. Hamdouk he did it in Sudan and at other country when the UN mandate him to help Somme African country to implement democracy.
اقترح ترشيح الاستاذ وجدي صالح لرئاسة الحكومة الانتقالية فهو الانسب في رأي في هذه المرحلة
لنصيج حديدو..
والبريد البلال ..
انا ياناس بريدو ..
حمدوك كويس بس شخصيته ضعيفه وبارد
الكيزان محتاجين شوية عين حمرا
كما ان شخصيات كيزانية مثل فكي جبريل اكيد الف لا
وعموما الشعب عاوز رئيس بالمواصفات التالية:
ان يكون مسلم ملتزم
ان لا يكون كوز
ان لا يكون عسكري ولا امنجي
الا يكون شيوعي او يساري او ليبرالي او علماني
ان لا يكون مشارك مع الكيزان سياسيا ولا تجاريا
ان يكون حازم ضد الكيزان
الابتعاد عن الامور التي تغضب الشعب مثل الشذوذ واللواط والانحلال الاخلاقي والخمور وتعري المذيعات والميزان استفادوا من هذه التوجهات لتنفيذ الانقلاب.
الوسطية
يا ابولمبه
إذا كنت تتحدث عن نفسك فقط لما كلفت نفسي بالردعليك ، و لكن بما أنك قلت ~الشعب يريد ~ فإنني مجبر أن أقول لك لم يعينك الشعب لتتحدث عنه .
هذا عن الشأن العام أما عن شأنك أنت فاقول لك أن القرآن يدعوا الي العلمانيه و أن البخاري برئ مما نسبه له العباسيون و الأمويون الذين كتبوا الحديث لكي يفعلوا ما يريدون و يملكوا الشعوب و بذلك تركوا الإسلام و صنعوا لهم دين موازي للإسلام السمح . راجع كتاب نهاية أسطورة للكاتب المسلم المغربي رشيد إيلال ٠
فى اى دوله من دول العالم (متقدمه ومتخلفه) يسمح بتعيين رئيس وزراء او وزير مزدوج الجنسيه ؟حتى مصر القريبه منا لا تسمح بذلك .واخر خبر بها هو استثناء الرئيس السيسى لسفير بالخارجيه(وليس بسفير خارج بلده) بالزواج من سيده اردنيه . الا يوجد مواطن حر يتولى هكذا منصب ؟ فليتمتع المغترب ومزدوجى الجنسيه بجنسياتهم الاخرى من رغد حياه وتعليم وغيرها فى ظل تلكم البلاد وبزياراته للوطن الام …لكن لا يسمح لهم بتولى أى منصب سياسى اونيابى بالدوله الام . نرجو أن يتم نشر هذا التعليق وأن لا يكون مصيره الحذف كما يحدث فى فى كثير من الاحيان عندما لا يعجبهم الرأى الاخر.
يعني لازم يكون من دارفور ..خموا و صروا يا ناس كل البلد دارفور
اي حاجة ولا عبدالبارئ فهو لن يحظ بتاييد شعبي نهائي
لتصريحاته المصطدمة بثوابت الامة
ولا يعني تاييد من ينتحلون صفة الثوار تاييده انه متفق عليه شعبيا
لقد ضاع زمن كثير من الشعب ونريد استقرار ل>لك لا بد من اختايار شخص يرضي عنه الجمهور بصفة عامة
كفاية تنطع ولعب العيال والمراهقين
حمدوك مع ضعفه كان لديه بعض مميزات وعيوب عديدة رغم ذلك ويحكم خبراته الشخصية ممكن يصلح لمنصب كبير كرئيس وزراء أم البقية فلايصلحوا بتاتا بل ارى حتى الوزارة كبيره على مقاسهم أحدهم ناهيك عن رئيس وزراء بعدين ليه يتم حصر المنصب لشخصيات من غرب السودان ؟ وغمط المناطق الأخرى في السودان من المنصب عايزين تعوضوا الغرابة يعني ؟
هذه الطريقة الغريبة والغبية التي استجلبتها الانقاذ سيئة الذكر هي سبب مشاكل السودان وستظل يعني شنو تفصيل المنصب على نمط شخيصات بعينها العكس هو الصحيح المنصب هو من يفرض عليك من يصلح ومن لا يصلح الشغلة ما ترضيات ومحاصصات وتعويض دي فكره بالية وستجلب لنا أمثال جبريل وابونمو ومناوي وعقار وعبد النبي بقية وزراء الحركات والهامش أناس الواحد فيهم غير متعلم بالصورة الكافية التي تجعله مؤهل حتى يكون موظف صغير في وزارة فتجي عشان عايز تحاصص وتعوض تبتلينا بمثل هؤلاء بافكارهم المتخلفة فحيكون أداءهم كيف؟ أكيد زفت الشغلة ما تجارب المؤهل لمنصب رئيس وزراء يتم تعيينه غض النظر عن كونه ذكر أو انثى او قبيلته شنو ده المعيار الصحيح للاختيار حتى تأتي الانتخابات التي حتما ستعيد (بالديمقراطية) نفس الاثنيات الشاردين منها مع انه لن تقوم انتخابات لان هؤلاء لن يسمحوا بقيامها لعملهم يأنها لن تاتي بهم للمناصب الا بما يناسب ثقلهم السياسي الذي رجحه تأهيلهم وتعليمهم ومناطقهم
مشكلة السودان الرئيسية هي الأقتصاد بالتالي حمدوك أو البدوي هم الأنسب
د. نصر الدين كونه من دارفور و زول فاهم و علاقاته واسعة قد يكون خيار كويس (بالذات لوحدة السودان) بس اذا ح يجيب البدوي او حمدوك وزير مالية
لا أرى احضار مرشح من خارج الملعب في الفترة الحالية لأنه ح ياخد سنه عشان يفهم الحاصل. من الأفضل الاعتماد على اشخاص كانوا في الحكومة السابقة و فاهمين الحاصل و المطلوب.
هسه في ذمتكم نصر الدين عبد الباري وطه عثمان إسحق ديل ينفعوا لمنصب حساس ومهم زي ده ؟ ما هذ العبث والاستهتار بالشعب جوز اللوز ديل دكان في زقاق مابخليهم يديروهو فما بالك بدولة وشعب بحاله
((ديل ينفعوا لمنصب حساس ومهم زي ده؟))..
ده كلام /فرس/ مش كلام فارس!
الفرس لو تعلم انبل من الفارس يا دحش هههههه
يا فارس انت مغرور كدة غلي شنو؟!
لا بديل لحمدوك الا حمدوك…!!! بدلا من ان نبدا من الصفر والشخص القادم لا احد يعرف سياساته، احسن نتفق علي حمدوك ياتي ليواصل مشواره من المكان الذي وقف فيه. وبلا ادني شك الرجل له تصورات ومخططات لم يتركه عسكر اللجنه الامنيه الحاقدين من أكمالها… فالنتيح له الفرصه لمواصلة مشواره خاصة والمؤسس يتمتع بثقة المجتمع الدولي والمانحون في كل انحاء العالم، وسيعبر ببلادنا الي بر الامان باذن الله … اما القائلين بانه ضعيف فذلك ليس صحيحا. الرجل ليس ملاكما او مصارعا ، الرجل عقليه نادره وحكمه فريده يجب الاستفاده منها لصالح الوطن وفي هذه الظروف المعقده.. وكقاعده ثابته اي رئيس سوداني لا يحبه المصاروه يعني ان ذلك الرئيس هو الانسب لادارة السودان والاحتفاظ علي مصالحه ..!!!!!
العسكر و حميدتى يفضلون حمدوك لشخصيته الهادئة الغير تصادمية و الدليل على ذلك محاولتهم التمسك به بعد انقلابهم و التحنيس له للاستمرار وحمدوك المسكين طبعا تم تضليله من جانب برمة مؤكدا له أن الحرية والتغيير تريد منه البقاء فى موقعه بعد الانقلاب, الامريكان بكل تأكيد يفضلون عبد البارى فهو ابنهم الذى رعوه فهو خريج مؤسستهم الشهيرة هارفارد.
لو حمدوك موافق للدخول للمره الثالثه في المعمعه ويعترف بالتقصير ويوعد بالتصليح ويقاتل من أجل استكمال الانتقال بجداره يكون هو الأصلح لهذا المنصب. والجن البنعرفه افضل من الجن المابنعرفه.
رجل قمة الزكاء والهدؤ. اتفاقه مع العسكر بعد الانقلاب. تكتيك لاطلاق سراح نفسه و زملاءه وبعدها قدم استقالته.
هسه هو الشخص المناسب التي حسدونا فيه جيران السؤ وحاولو اقتياله.
يا ريت شكرا حمدوك ترجع مره اخرى وتفتح لنا خزائن العالم ويعمل بصلاحيات اكبر من المره الماضيه
هذا رجائي من عند الله أن يسخر فولكر لاقناعه ويترك الكيزان الجبهجيه الممحونيين المخانيس الانتهاذيين الحاسدين يهرو دم
حمدوك هو الأنسب لرئاسة مجلس الوزراء. حمدوك الكثير يصفه بالضعف والكثير يصفه بعدم الحزم فى الفتره السابقه ولكن لابد من أنصاف الرجل فقد حاربه العسكر وحاربته مصر وأفشله مدينوه بتصرفاتهم الصبيانيه. أما عن علاقاته الدوليه فلا أحد مثله وعلاقاته بالبنوك الدوليه وجهات التمويل فلا يوجد سودانى مثله ويكفى كثير من الدول الأفريقيه نهضت على يديه. لابد من وقوفنا معه بشده ومؤازرته وأبعاد كل من يحاول أفشاله فهو أمل هذا الوطن بعد الله.
خالد سلك هو الانسب لهذه المرحلة لالتزامه الواضح بمبادئ الثورة وكماتعلمون ان الشرط الاساسي لرئيس الوزراء في الاتفاق الاطاري هو الالتزام الواضح بمبادئ الثورة.
غايتو لو قحت اختارت عبدالبارى تكون ما تعلمت سياسة بعد دة كلو..الزول د شخصية جدلية وسينقسم الشعب لعمانيين ليبراليين يحاربون بقية الشعب المحافظ, وحنكون ما استفدنا من تجربة القراى التى شقت صف الثورة. غايتو لو جابو عبدالبارى الامارات واسرائيل بختهم
ومنو القاليك تجربة القراى شقت صف الثورة, انتو يا كيزان تدليسكم وكضبكم ده ما بتخلوه, القراى قام بما نادت به الثورة من تنظيف لمناهج الجهل و التجهيل التى فرضها الكيزان لثلاثين عاما و النتيجة انحدار فى مستوى التعليم و المعرفة لأجيال سيكون من الصعب اصلاحها مالم أبعدت كل مخلفات الكيزان الخربة.
هو منو الطرطور الذي يقبل بالمنصب في ظل ضعف القاعدة الشعبية للاتفاق الاطاري المهبب ده.
وجدي صالح بس.
ما نافع
هو منو الطرطور ؟؟؟ الطرطرور من يحكم علي عواقب الامور بالرغائب واستباق الاحداث !!
ولا مش كده يا مو ؟؟؟
الغرب يسعي لتغير في السودان ولكي ينجح هذا التغير لا بد ان يتبناه شخص ينتمي لمجموعة ذات قبول شعبي ونفوذ قبلي وديني للتقليل من اعاقة مسار التغير من قبل هذه المجموعة والامثلة لاستراتيجية الغرب في هذا الامر كثيرة وعلي سبيل المثال عندما اراد ملك المغرب التطبيع مع اسرائيل جعل اكبر معارضة له وذات نفوذ شعبي ان تقوم به وهم الاسلاميون وضرب عصفورين بحجر مرر التطبيع دون مشاكل وحرق اكبر معارضي حكومته شعبيا ونفس الامر في السودان تصدر للتطبيع البرهان الذي ينتمي لواحدة من اكبر القبائل ذات النفوذ الاقتصادي والعسكري وسليل ال الحفيان الدينية ولو حدث هذا الامر من شخص غيره لاحترق السودان لذلك فكل هذه الاسماء المرشحة لا تصلح للمرحلة القادمة لانها لا تمتلك كل المقومات المطلوبة لقائد التغير فالشخص القادم يجب ان يكون صاحب نفوذ قبلي واقتصادي وعسكري واعلامي واهمها ان ينحدر من اسرة دينية عريقة اي شخص لا تنطبق عليه هذه المعاير يجب عدم وضعه في قائمة المرشحيين لمنصب ريئس الوزراء
انا اقترح الدكتور محمد جلال هاشم
مفكر ووطني للنخاع ،ولا يمكن مقارنته البته
بحمدوك وعبد الباري ،،اياكم واياكم من كلاب المنظمات المدربة
القراي استبدل مناهج الكيزان بمناهج تحتشد بافكار الجمهوريين الخبيثة والمضللة وكده ما عملنا شي استبدلنا السيء بأسوا منه
اي توجيه فكري في المناهج وشغل سياسة ومحاولة نشر هذا الفكر المنبوذ الخبيث لن يقبل به أحد وانت شفت الحملة الشعواء التي طالبت بابعاد القراي لانه رجل موتور ولا يصلح للمنصب
شماعة الكيزان دي بقت حنك عاضي وشماعة ما جايبة حقها وين الكيزان هسه ؟ وما هو وزنهم وتأثيرهم في الحكم ؟
ليه تم ايقاف التعليقات على شمس المعارف ولمصباح اين المشكلة ياناس الراكوبة لابد من قبول الراي المخالف هل هما من المحررين اما ماذا يحدث
االمقال مغروض بالذات عند الحديث حول حمدوك ،فحمدوك ليس مرفوض من قطاعات واسعه كما يريد ان يوهمنا صاحب المقال لغرض في نفس يعقوب ..! ،فعلي العكس ما زال حمدوك يتفوق علي اي مرشح اخر في اي استطلاع شعبي وحسب اخر استطلاع منشور فهو ما زال يحتفظ بشعبيه معقوله فوق50% وسوف تتعزز شعبيته اكثر لو عاد مره اخري لانه من المؤكد تامل مليا في نقاط ضعفه وسوف يتفادها وهو يملك من الذكاء والحصافه ما يمكنه من الاستفاده القصوي من عثرات تجربته الماضيه.