شدد عضو اللجنة المركزية بالحزب الشيوعي صالح محمود ان حزبه يرفض بشدة طرح العدالة الانتقالية بالصيغة المطروحة.
وأكد محمود تمسك الحزب في الوقت ذاته بتطبيق العدالة الدولية، واتهم مؤسسات العدالة الوطنية بالفشل لافتا الى انها فشلت في انصاف الضحايا جازما بان العدالة لن تتحقق في ظل انعدام استقلال القضاء، ووجود قوانين سمحت بحدوث الانتهاكات.
ونوه محمود، وفق صحيفة الحراك السياسي الصادرة اليوم، إلى أن الجرائم والانتهاكات ستتواصل وتتصاعد في ظل العملية السياسية المعروفة بالتسوية، قائلا: إن الهدف منها هروب وتنصل العسكر من كل المسؤوليات، تجاه ما ارتكبوه ،واضاف الدليل على ذلك الاصرار على طرح ما يعرف بالعدالة الانتقالية، بديلاً عن العدالة الدولية.
محمود صالح عضو برلمان الكيزان المعين
خسئت وخسئت تصريحاتك وخسئ حزبك العجوز
وقسما لو تحرز ١٠ اصوات في دارفور لنصبناك ملكا علي السودان
انتو مع منو ما عرفنا..
ورونا العجب مادرتوا دايرييين شنو
تغريدلتكم خارج السرب
العدالة الدولية لا تنفصل عن مؤسسات النظام العالمي المالية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، وجميعها منظومة واحدة، الحزب الشيوعي يرفض منظمات النظام العالمي المهيمن الاقتصادية ويدعو الى التعامل مع منظماته العدلية. محن . الناس ديل بره الشبكه وخارج التاريخ. رحل راشد باكراً.
الحزب الشيوعي يريد ان ياخذ من الراسمالية ما يحقق مصلحته فقط لكن الراسمالية لا تلتفت لمن لا يذوب شوقا فيها.
الشيوعيون اسوأ من الكيزان عاوزين يطلعوا زيتنا ويعملونا زي اريتريا وكوريا الشمالية.
اسمعوها يا ابناء بريجنيف العلبة عندما قبل هونيكر
خطتكم فاشلة وسيتم التخلص منكم قبل الشروع بها اصلا