هذا أسوأ زمان يشهده الغناء السوداني..عبد القادر سالم: الفضائيات جاءت بنجوم لا يمتلكون أغنية! أنس العاقب.. كثرة الغناء أحدثت نتيجة عكسية!

الحديث عن التكرار في الفضائيات وكثرة الغناء خلال شهر رمضان لم ينقطع.. «الرأي العام» سألت د. عبد القادر سالم عن تقييمه لكثرة الغناء فقال بإنفعال ان ما قدم خلال شهر رمضان محبط جداً.. ما قدم كان إجتراراً لو كان به جديد لكانت له إيجابياته التي تسهم في إثراء الحركة الغنائية واضاف (حتى الغناء المقلد كان خفيفاً ولم تقدم الاغنيات الكبيرة والجميلة وأظهروا نجوما لا يمتلك احد منهم اغنية وهذه مصيبة). وواصل منفعلاً ان هذا أسوأ زمان يشهده الغناء السوداني لأن الشعب تعود فيه أن لا يستقبل الغناء الجديد رغم «التخمة» التي أصابته من الغناء القديم.. وأضاف د. أنس العاقب أن كثرة الغناء في الفضائيات جاءت بنتيجة عكسية حيث مل الناس الغناء، واوضح أن الفضائيات لا تريد الخروج من نفق الغناء لأنه لا توجد برامج اخرى والغناء يأتي بالجماهير والجماهير تأتي بالاعلان.. وقال أنس أن القنوات لم تستثمر فرصة اللمة خلال شهر رمضان وتوظيفها بصورة جيدة لخدمة القضايا السياسية والفكرية والاجتماعية التي تشكل محطات السودان خصوصاً وأن البلد يحتاج لتلك التوليفة لدعم مرحلته المقبلة..

الرأي العام

تعليق واحد

  1. البشوف كتره الفنانين وكتره الغناء يقول السودان دا مشاكلو كلها اتحلت بالله خلونا من الغناء والتفتو للوطن شباب قاعد ينطط في القنوات والسودان ضايع مع الكيزان ودا الدايرنو هم يعلمو ناسهم والباقي يتدمر عرقي وبنقو وغناء

  2. السودان بلد واسع وذات شعب كبير محتاج الان وكل زمان ان يجتهد الشعب حتى يقابل ماتواجهها من صعاب والتنبء بالاشياء المطلوب وكل سودانى واجب عليه مراعات الوطن والمصلحة العامة اما الاشياء الاخري والمسائل الشخصية اهتمامات فردية ومسؤلية فردية

  3. والله أنا ما عارف ناس عبد القادر سالم و أنس العاقب ديل متحملين الحاصل دا كيف ؟ ؟

    يااخي نحن الما لينا ناقة و لا جمل في الغنا جالنا هبوط في الدورة الدموية و حصاوي في المرارة

    مما نسمع و نرى ! ! !

    الله يرحم زمنكم و يكون في عوننا و عونكم . .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..