البرير يكشف عن تراجع جبريل ومناوي عن اتفاق للانضمام للإطاري

كشف الواثق البرير ،عضو المكتب التنفيذي للحرية والتغيير والأمين العام لحزب الأمة الواثق البرير، عن تراجع جبريل ومناوي عن إتفاق للانضمام إلى الإتفاق الإطاري وذلك في آخر اجتماع مع الحرية والتغيير.
وأكد البرير، في مقابلة مع راديو دبنقا، توقف الحوار مع جبريل ومناوي وأضاف لا ندرك ماهي تقديراتهم للتراجع عن الموافقة .
وأكد أن أبواب قوي الحرية والتغيير مفتوحه لأي عملية سياسية تشمل الجميع بدون اقصاء .
وحول دعوة رئيس الحركة الشعبية شمال مالك عقار بضرورة شمولية الإتفاق الاطاري، قال البرير إن ممثلي الحركة شاركوا يوم الثلاثاء في اجتماعات اللجنة التنسيقية العليا لورشة السلام .
وقال البرير إن لقاء حزب الامة القومي والحركة الشعبية شمال بقيادة الحلو بداية لفتح عملية تفاوضية تشمل العديد من الملفات منها السلام الشامل ، والتعايش السلمي . وقال إن الطرفين اتفقا على مواصلة المفاوضات ، وأضاف نأمل الوصول لحل شامل وكامل في كل السودان.
دبنقا
جبريل ومناوي.. لديهم اجندة خبيثة لانهم انفصاليين ولا علاقة لهم بالوطنية..
البرير يريد ومن معه تحييد مناوي وجبريل ابراهيم وضمهم لي الاتفاق ليس اقتناع بهما او حبا فيهما عشان لمن ينضمَو ليهم يمارسوا نفس السياسة العنصرية بتاعة الاقصاء النفذوها فيهم سنة ٢٠١٩ واحتكار القرار ماقاد مناوي وجبريل وغيرهم لي الانسحاب
مشكلة البرير ومن معه انهم أشخاص ذوي عقلية عنصرية ديكتاتورية
اسأل هذا البرير سؤال بسيط
لماذا انسحب حزبكم من قحت ولماذا انسحب الشيوعي وحزب البعث وتجمغ المهنيين ومناوي وجبريل وجماعتهم الذين ينكر جعفر حسن انهم كانوا في قحت مع انهم وقعوا ميثاق قحت في يناير ٢٠١٩ مثلهم مثلكم
اذا جاوب على هذا السؤال تبقى المشكلة كلها اتحلت
ومافي مشكلة من الاساس
الجواب هو أربعة مثلت أربعة كتل تحكمت في كل القرار السياسي والتنفيذي وماصراعهم مع الجبهة الثورية على رئاسة البرلمان وغيره الا احد اعراض المشكلة
وهي تحكم ٤ أحزاب وواجهاتها
وتصوير مناوي وجبريل بانهم مثيروا مشاكل
مشكلة قحت هي العنصرية والديكتاتورية والفساد والاقصاء
ومازالت نفس القلة الفاسدة تمارس نفس الاقصاء تارة بتصوير المنسقين بانهم انقلابيين وتارة بتصويرهم على أنهم
فلول
والهدف احتكار القرار بالكامل والذي قاد لإنتاج اتفاق صفوة وقلة فاسدة عنصرية اختطفت قرار الشعب بالكامل وتدعي تمثيله لا وتدعي انها صاحبت شرعية عن طريق اختلاق الواجهات وغيرها من أساليب الكذب والتدليس
أشك ان تعليقي يتم نشره مثل باقي تعليقاتي ولكن على كل حال ارساله ،، كلمات مختصرة ما يسمى بالحلو هذا مثله مثل عريس علم بان العروس واهلها ينتظرون قدومه فجعل يتمحرك ويتغالى عليهم ويشترط الشروط وظل العرس معلق الى ما نهاية…. السلام الذي جعله الحلو والمجموعة الحاكمة غاية للتفاوض هو كحالة مطرية تبدا وتقف دون سابق انذار فأرجوكم كفوا ايدكم عن ارض السودان لتقديمها قربان لما يسمى بالسلام فالسلام لا ضامن له الا الله فرأي المتواضع ان تدعوا الحلو لمن يحبه وتتركوا لنا ارضنا المرة ارثا لاجيالنا المرثي عليهم
مناوى و جبريل لن ينضموا أبدا للاتفاق الاطارى خوفا على مناصبهم فهم مكنكشين فى المنصبين ويخشون فقدهم فى حالة ترتيب هيكل السلطة السياسية من جديد.
هم اصلا ماعندهم خيار بعدم الانضمام لوبتعرفو سياسة يا برير اي تصرف عدا الانضمام للاطاري بيعني الانتحار سياسيا لجبريل ومناوي قوة يحاربوا بيها ماعندهم ومن يدعم تمردهم اوقف الدعم والله الا يمشوا يفرشوا خدار في السوق المركزي هم خايفين على مناصبهم ليس الا اول مايعطوهم ضمان ببقائهم في مناصبهم حيجوا زي الماحصل حاجة