مقالات وآراء
واقفين تحننو راكبين تجننو

شهب ونيازك
كمال كرار
هذه العبارة التي تكتب داخل الباصات والحافلات صالحة للاستخدام السياسي هذه الأيام.
قحت المجلس المركزي جناح الكبسة بعد الانقلاب عقد ورش ومؤتمرات وكتب بيانات يعتذر فيها للشعب ولجان المقاومة عن تقصيرهم في حق الثورة وقصدوا دهنستهم للعسكر لما شاركوهم السلطة.
وقحت جناح الموز والطحنية صفقت للانقلاب وقالت إنها لن ترجع إلا البيان يطلع وخدعوها ولوحوا لها برئاسة الوزراء والمناصب السيادية..
والكيزان فرع الشعبي وأولاد (مولاهم)، وبعض أحزاب الفكة تبسموا في وجه فولكر وبصموا على التسوية..
وكلهم ذهبوا إلى الأسواق الفاخرة واشتروا مستلزمات المحاصصات بدل وأحذية لامعة.. في انتظار الغنائم.
وقادوا جميعًا حملة تضليل قالوا فيها أن التسوية هي عملية سياسية لإنهاء الانقلاب وأن العسكر سيذهبون للثكنات، وأن وأن وأن…
وفي الغرف المغلقة أكلوا وشربوا مع قادة الانقلاب وقالوا لهم الزيت في البيت..
ووراء المساومة التي تسمى اتفاق إطاري قوى أجنبية تريد نهب السودان من خلال تنصيب حكومة عميلة..
الكل يتآمر على الثورة من اجل النفوذ المالي والسياسي ويعرضون السودان للبيع في سوق المخابرات الأجنبية…
والطريق إلى العواصم الأجنبية مدفوع الثمن.. والإطاري مصنوع لتعليب الثورة وتجميدها، ولكن هيهات.
الشارع فقط هو القادر على إنهاء هذه المهزلة وإدخال كل زول في (علبو).. وأي كوز مالو؟
وثورة حتى النصر..
الميدان
غايتو كان دا كل ما تبقي للحزب الشيوعي
الرمادة في خشمكم يا شيوعيين
يا حليلك يا نقد والتجاني والخاتم
ياخي إنت عندك تحالف للتغيير الحذري
إتكلم عنه وخليك من التانيين
إنت ما حتبقي كويس لمجرد إنه الآخرين كعبيين
إنت أشرح برنامح تحالفك وحاول إقناعنا إنه دا الحل للأزمة الوطنية
كفيت ووفيت يا محب الوطن في تعليقك وتعقيبك على كمال كرار. مثل هذه الكتابات العقيمة تدل على أن الحزب الشيوعي أصبح في حالة يرثى لها وأن معينه الفكري الذي كان يميزه عن بقية الأحزاب العقائدية والطائفية قد نضب.
الحزب الشيوعي انتهي بموت نقد عليه الرحمة وابتعاد المثقفين الثوريين امثال كمال الجزولي
وغيره وتربع الخطيب وكمال كرار وشلتهم من النكرات التي لا يعرف لها الشعب السوداني أى اسهامات فكرية او حتي نضالية قيادة هذا الحزب العريق والذى اضحي بسبب رعونة قادته
الغريق نسأل الله ان ينتشله من الغيبوبة الفكرية التي يعيشها
عليكم الله دا قيادي رجل لايحرم عقول شعبه
نعم الرجل هو الدجال الغبي والمضحك في السياسة السودانية وثمرة الديمقراطية المركزية في الحزب الشيوعي السوداني بعد أكثر من 30 عاما على سقوط الشيوعية الدولية.
على الكاتب ان يثبت ما رمى به اطراف الاطاري ويثبب الاسواق التى وردوها والازياء التى اشتروها وبقية الهتر الذي اورده، والا فانه كاذب ويتحرى الكذب. لقد اصبحت القيادة الحالية للحزب اكبر معوق للانتقال الديمقراطي فى السودان، هذه القيادة اما مخترقة او على قدر عالي من الغرارة السياسية، اما الفكر فبينهم وبينه فراسخ واميال، وهي لا تتكيء على ارث الحزب فى السودان ولا على الافكار اللينينية فى مثل هذه المواقف.
الاتفاق الاطاري هو اجتهاد مجموعة من الفاعلين فى الثورة الذين لهم سهم غير منكور، بدلا من الكتابة القائمة على التخوين والمهاتره، الواجب دعم الاطاري من خلال تقديم وسائل عملية تقود الى الوصول الى الهدف المنشود، والمجموعة التى وقعت الاطاري لم تقل انها وصلت للحل المثالى، ولكنه حكم الواقع، والباب مفتوح للاخرين ياتوا باضافتهم للوصول الى الهدف النهائي فى قيام الحكم الديمقراطي.
الشطط والاصرار ان تطبق حكومة حمدوك برنامج الحزب الاقتصادي قاد الى ان يعتزل الحزب المساهمة فى دعم الانتقال وان يتحول الى اسقاط حكومة حمدوك حتى تحقق ذلك عن طريق العسكر والكيزان، والواضح ان الحزب فى كل الاحوال لن يدعم اي حل لا يتبنى وجهة النظر التى يطرحها وهو امر غير ممكن بالنسبة لحكومة انتقالية، وعلى الحزب ان ينظر الانتخابات ويترك الخيار للشعب ان يختار النظام الاقتصادي الذي يريد.
يا ريت تورينا ح تقنع العساكر كيف انهم يسلموكم السلطة ويسلموا نفسهم لحبل المشنقة بس بالمظاهرت وهم في يدهم السلطة والسلاح.
وحاضنيين تصهينو
بمناسبة شكوي امل هباني انك تتحرش بالنساء في طريقةوالسلام وعملت انت وحزبك اضان حامل
ولقد تم القبض على كمال كرار مع اربعة فتيات في نهار رمضان، وفي قضية آخرى كان يدرس القرآن وقام باغتصاب الاطفال وعفاء عنه الرئيس عمر البشير وبعد خروج من السجن قام بالتحرش ب امل هباني وهو صديق مقرب للمجرم القاتل ياسر عرمان الذي قام بقتل بلل والاقراع في احداث جامعة الفرع انهم مجرمين كيف يعفي عنهم الاسلاميين محكمي شرع الله ويتركون يصولون ويجولون في الخرطوم دون محاكمة الله اكبر الله اكبر هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه وما لدنيا قد عملنا نحن للدين فداء
غُضِ الطرف من الِ ماركسٍ و إنجلز
يا جماعة الشىء الذى يدعو للاستغراب انو
ما زال هناك شيوعية و شيوعيون فى القرن
الواحد و العشرين …….. نفس مفارقة و غرابة
وجود كفار قريش بمكة الآن. هل هؤلاّء في
كامل وعيهم ؟, هل هم فعلا ينتمون للحضارة
الإنسانية ؟ ألا يعيشون في الجانب الخطأ من
التأريخ ؟ هل هم في غفوة هم ُ و قيادتهم ؟
أجل أعرف اهل الكهف و كلبهم ! لكن هل حقاً
يعيد التأريخ نفسه ههنا في السودان ؟؟؟؟
لا يوجد البؤس و التخلف والقمع و الاستيداد
الدكتاتورية كل هذا لا يوجد في أسوأ صوره إلا
حيث حكمت الشيوعية و الشيوعيون و دونكم
كوريا (الديمقراطية) وكوبا . هاتان الدواتان قدمتا
أسوأ نمازج حكم االإنسان للإنسان و ما زالتا
و أنت في هاتين الدولتين تحُس و كأن الزمن
عند العام 1940 و لم يغادر تلك المحطة سنتئذٍ.
الصين ليست شيوعية وغادرت الشيوعية منذ
أن تقلد تنق هسياو بنق السلطة عام 1978
غُضِ الطرف فإنك من آلِ ماركسٍ فلا نُمَيرىٍّ بلغت و لا تُرابى
يا جماعة الشىء الذى يدعو للاستغراب انو
ما زال هناك شيوعية و شيوعيون فى القرن
الواحد و العشرين …….. نفس مفارقة و غرابة
وجود كفار قريش بمكة الآن. هل هؤلاّء في
كامل وعيهم ؟, هل هم فعلا ينتمون للحضارة
الإنسانية ؟ ألا يعيشون في الجانب الخطأ من
التأريخ ؟ هل هم في غفوة هم ُ و قيادتهم ؟
أجل أعرف اهل الكهف و كلبهم ! لكن هل حقاً
هل يعيد التأريخ نفسه ههنا في السودان ؟؟؟؟
لا يوجد البؤس و التخلف والقمع و الاستيداد
الدكتاتورية كل هذا لا يوجد في أسوأ صوره إلا
حيث حكمت الشيوعية و الشيوعيون و دونكم
كوريا (الديمقراطية) وكوبا . هاتان الدواتان قدمتا
أسوأ نمازج حكم االإنسان للإنسان و ما زالتا .
و أنت في هاتين الدولتين تحُس و كأن الزمن توقف
عند العام 1940 و لم يغادر تلك المحطة سنتئذٍ.
الصين ليست شيوعية وغادرت الشيوعية منذ
أن تقلد تنق هسياو بنق السلطة عام 1978 و تبنى
إقتصاد السوق و الرسمالية الى يومنا هذا.
اجججججججججججلد ههههههههه الحقيقة توجع
السلام عليكم صراحة انا متابع لك ومعجب بها لمافيها من تجرد ومصداقية واضيف الي اقتراحك ده الاتي 1/تعين مجلس حكماء من اكاديميين ومحترفين يحدد للدولة السياسين المؤثرين في الساحة اي ان كان توجهاتهم 2/يعطي كل سياسي راتب من الدولة ومخصصات وزير كاملة علي ان يلتزم بالاتي * يجلس في بيته ولا يمارس اي مهام * لا يصرح اي تصرحيات سياسية يتم التعاقد من خبراء دوليين ومحليين لادارة شان البلد لمدة 5 سنوات يتم عمل تقييم للتجربة كل سنة امل مناقشته مع الكل للخروج بمقترح متكامل
وأنظر الى بوتين الذي يتلاعب بالديمقراطية كيف يشاء ويحكم من ثلاثين عاما ولا يعرف متى يفارق السلطة ، الصين لا زال حزبها الشيوعي يحكم وبدممقراطية محدودة جدا داخل الحزب فقط . الشيوعية لا تشبه بلادنا ولا تشبه عالم اليوم فقد عفى عليها الزمن وتجاوزها التاريخ الى غير رجعة ، لكن بعض عواجيزنا يتمسكون بها ويعارضون كل شييء الصالح والطالح حتى لا يعرف لهم أتجاه .