النيابة السودانية تُوقف ثلاثة روس بتهم تهريب الذهب

أوقفت النيابة العامة في السودان السبت، ثلاث من حاملي الجنسية الروسية، بعد اشتباه صلتهم بعملية تهريب 7 كيلوجرامات من الذهب.
وفي 15 يناير الجاري، أوقفت الشرطة مدير الأمن والسلامة في شركة الصولج وهو روسي الجنسية، وبحوزته سبائك ذهب مُهرب تزن 7 كيلو جرامات، وجرى تحويله لاحقًا إلى الخرطوم لتُحقق معه نيابة المعادن.
وقال محققون لـ “سودان تربيون”، السبت؛ إن نيابة المعادن “أوقفت ثلاث روس يعملون في شركة الصولج على صلة بتهريب الذهب، وجرى احتجازهم في سجن سوبا، شرقي الخرطوم”.
وأشاروا إلى أن التحقيق في قضية تهريب الذهب لا يزال في مراحله الأولية.
وقيّدت النيابة دعوى جنائية ضد مدير إدارة الأمن والسلامة بشركة الصولج، تحت المادة 57/ أ الخاصة بتخريب الاقتصاد الوطني من القانون الجنائي والمادة 32 من قانون تنمية الثروة المعدنية.
وجرى تحويل شركة ميروقولد الروسية في السودان إلى شركة الصولج في مخالفة للقوانين السودانية، وحاولت لجنة التفكيك ــ المجمدة، توقيف إجراءات تحويل الاسم إلا أن انقلاب 25 أكتوبر 2021 حال دون ذلك.
وأفادت تحقيقات صحفية متعددة بأن روسيا تعمل على تهريب الذهب من السودان، في محاولة منها للتغلب على العقوبات الغربية المفروضة عليها.
لماذا سجن سوبا حيث يسجن الضباط وليس سجن الهدى
هل هم اعز من السودانيين؟.
اذا سوداني ارتكب جريمة في روسيا هل يتم سجنه في سجن سوبا ام سجن الهدى؟
انتوا بتخلوا الفيل وتطعنوا فى ظله ؟اعتقدت بانهم اعتقلوا حميدتى واردول واشباههم فى سرقة دهب السودان .عجبى
يجب على اي حكومة قادمة انتقالية او بواسطة انتخابات ان تقوم بتأميم كل شركات التعدين في السودان فثروات السودان ملك لكل السودانين و ليس لفئة فقط.
غايتو يا برهان وحميدتي الله لاكسبكم لا دنيا لا آخرة والله انقلابكم المشؤوم الفاشل دا ضيع الشعب السوداني الي الأبد ودا كله لأنكم جهلة البرهان تافه ومنحط وحميدتي جاهل اتلم المتعوس علي خايب الرجاء وضيعوا البلد الله لاكسبهم.
نحن في بلد معظمه بدون عقول ولا وطنية كان حكومة أو أحزاب أو حركات مشلحة وقادة لا اصول لهم رئيسه ونائبة صم بكم وحقه ارحلوا الان الفاشلون
7 كيلوجرامات من الذهب. يعني شنو ديل شغالين من زمن حفرو البحر ليه ماسرقو قبل كدا الجديد شنو الان اظن هو شغل مدبر وكذب ومفروض يتم العفو عنهم واطلاق سراحهم فورا كل شئ ولا الشعب الروسي الحبيب الذي وقف معانا في الحلوه والمره جزاءهم لايكون كدا بل نرفعهم علي روؤسنا لو سرقوا السودان كله ونرجو اطلاق سراحهم فورا وشطب القضية الباطلة هذه وارسلهم للسفارة الروسية عشان تقوم بي تسفيرهم
فعلا ست شاي حقيرة
السودان كان فيه حكومة ونيابة لما صالت فيه الشركات الغربية والغربية نهبا في ثرواته ذهب ومعادن ويورانيوم وعلى مرأى من عين كل مسئولي الدولة بمن فيهم رئيس البلد
نحن بلد لن تقوم له قائمة
الفاعلون كيزان امنجية من نفس مباحث كسلا الذين اغتالوا الاستاذ الشهيد المعلم أحمد الخير اغتصابا بإدخال سيخة في دبره، واعترف المتهم السادس منهم في المحكمة ان وظيفته التي يطعم منها عياله “اخصائي اغتصاب” ولانه لم يتم تنفيذ الحكم باعدامهم تجرء هولاء بتكرار ذات الفعل القبيح مع المواطن إدريس همد وسيستمر الكيزان القتلة الفجرة فى إرتكاب نفس الجرائم المشينة لان الكوز كائن لا خلق لادين له، قاتلهم الله واخذاهم دنيا وآخرى.
هل في السودان نيابة تحمي ممتلكات الوطن ما اظن كلهم فقراء ومعدمين وساقطين جميعا
المفروض ….ثلاثة روس و واحد حميدتي دقلو
كم مرة هرب