جدد د. جبريل إبراهيم وزير المالية والتخطيط الاقتصادي اهتمام الحكومة بمواصلة جهودها في الإصلاح الاقتصادي مع الإلتزام بتوجيه 40% من الإنفاق الحكومي لدعم قطاعات الصحة والتعليم وتوفير مياه الشرب النقية كأولوية لمعالجة وتخفيف آثار الإصلاح على المواطن .
وأكد الوزير لدى لقائه بمكتبه رئيس المكتب الاقتصادي الإقليمي الفرنسي بنيروبي جيروم باكونا بمشاركة سفيرة فرنسا لدى السودان رجاء ربيع أكد استمرار جهود الدولة في دعم القطاعات الحيوية المذكورة لصالح المواطن ؛ وكشف الوزير عن عدم وجود اتجاه لزيادة الضرائب والإكتفاء بالتوسع الأفقي وتوسيع المظلة الضريبية للوصول إلى مكلفين جدد لزيادة حصائل الضرائب وتوظيفها لخدمات المواطن الأساسية .
مبيناً أن هنالك خطة واضحة لجذب المزيد من الاستثمارات للقطاعات الإنتاجية وبناء شراكات استثمارية لتحقيق قيمة مضافة للإنتاج الزراعي والتعديني بالتصنيع في مجاليهما بجانب الاهتمام بتوفير مدخلات الانتاج الزراعي .
من جانبه دعا باكونا حكومة السودان إلى المزيد من الإنفتاح على العالم الخارجي للإستفادة من مؤسسات التمويل الدولية سيما النوافذ المتخصصة في دعم اقتصادات أفريقيا لصالح المواطن؛ مؤكداً أهمية حماية شرائح المجتمع الضعيفة من آثار الإصلاح الاقتصادي
لية سعادتك مافي اتجاه لزيادة الضرائب لا عليك الله في جهات كثيرة عندها قروش وبتهلك الشعب ولازم نعمل ليها ضرائب و ممكن تجمع منها ضرائب كثيرة اصحاب مراكز التجميل والحنة و الكوفرات واصحاب الصالات والفنانين وديل الضرائب تكون عليهم 30 او 40 % من ارباح يومهم
تزيد ايه ما خلاص يتدفق بره الوضع لم يحتمل زيادة بس لازم تمرقوا انتم منها نهاىيا ونقول لك انفصلوا بدارفور كلها مبروك عليكم وفهمكم دا طبقوه لاسعاد اهلكم وخلونا نحن تقدر نحلحل كل مشاكلنا ما دام انتم خرجتم منها
لا بالله زيدها
عليك الله زيدها يزيدك حطب في نار جهنم.