أردول: حوار القاهرة توصل لآلية اختيار السلطة التنفيذية والسيادية

أكد القيادي في الكتلة الديمقراطية السودانية مبارك أردول أن القوى السودانية التي اجتماعات في القاهرة خلال الفترة من 2:7 فبراير الجاري عملت على تشكيل عدد من اللجان لمناقشة عدد الملفات الهامة، مشيرا إلى أن المجتمعون توصلوا إلى توافق حول عدد من الملفات التي تهم جموع أبناء الشعب السوداني.
وفيما يتعلق بترتيبات السلام، أكد اردول في كلمته بالجلسة الختامية للحوار السوداني – السوداني في القاهرة، أن المشاركون اتفقوا على الالتزام بتنفيذ اتفاق سلام جوبا الموقع في أكتوبر 2020م، مع العمل على مواجهة الظروف التى أنتجت الحروب الأهلية المختلفة بما يؤدى إلى منع نشوب النزاعات المسلحة مستقبلاً وتهيئة الظروف للسلام من خلال تحسين الأوضاع الاقتصادية والمعيشية لمناطق الهامش، مع الوضع فى الاعتبار أهمية معالجة الأوضاع فى شرق السودان وحلحلة المشاكل بواسطة منبر تفاوضى متفق عليه ومقبول لأهل الشرق.
وأوضح إلى أن المجتمعون اتفقوا لأول مرة على تعيين نائب لرئيس الوزراء في الحكومة السودانية المزمع تشكيلها مستقبلا والتي تكون مشكلة من 25 وزيرا، لافتا إلى أنه جرى الاتفاق على معايير عضوية مجلس الوزراء ليتكون من مهنيين ذوى كفاءة ومقدرة من المنحازين إلى الثورة دون أن يكونوا ضالعين بالعمل السياسى الحزبى.
ولفت إلى أن الورشة توصلت إلى اقتراحات فيما يتعلق بالآلية التى تتولى اختيار أعضاء السلطة التنفيذية والسيادية مع إصدار التشريعات اللازمة لتقنين سلطة قضائية مستقلة ومحايدة.
وفيما يتعلق بالقوات النظامية، أكد أنه تم الاتفاق على ضرورة أن تكون تلك القوات على مسافة واحدة من كافة القوى السياسية والمجتمعية ولا تتدخل في الشأن السياسي، بما فى ذلك تكوين المؤسسات الخاصة بها مثل مجلس الأمن والدفاع الوطني.
وبالنسبة لمهام الحكومة الانتقالية، أوضح أنه تم التوافق على برنامج واقعي تنفذه الحكومة الانتقالية بعد إجازته من القوى الداعمة للتحول الديموقراطي.
وأكد أن ورش العمل ناقشت ملف شرق السودان وكذلك عددا من القضايا الخاصة بالشباب وقوى الثورة، وذلك لضمان مشاركتهم في العملية السياسية وكذلك تم التطرق إلى ملف المصالحة الوطنية كي نعمل على بناء سودان جديد.
الى اولاد عباس:
1- ما رؤيتكم لتفكيك التمكين، وهل يمكن قيام انتخابات يعتد بها قبل التفكيك
2- ما هي رؤيتكم فى القصاص من منفذي مجزرة القيادة ومجازر ما بعد الانقلاب
3- ماذا عن الاراضي المحتلة فى حلايب وشلاتين وابو رماد
اولاد نيفين بعد تذوقكم لذة غائط العدو المصري هل توصون به كوكبة رئيسية للشعب السوداني؟
المصالحه الوطنيه هذه بيت القصيد.يعنى أعفاء كل من أجرم حتى الماسكين الحكم الان.مصالحه وطنيه مع الكيزان . مافى حاجه أسمها مصالحه وطنيه با القانون يأخذ مجراه لكل من سفك الدماء وكل من نهب وسرق.ثم حكاية مهمشى دارفور والشرق ويعنى بقية الوطن مامهمش ولا ده باب للهف واللهط يا أردول أفندى.
خلاص كان كدا الف الف مبروك ابقو لمو الاتفاقية الجديدة واعملو اجتماع مع فولكر والثلاثية وكلموهم بي نتائج المبادرة لانو فولكر هنا للجميع وليس محتكر لجماعة القحاتة الملاعيين ومفروض يسمع كلام واراء ومخرجات جميع ابناء الوطن وياخذ بيها كمااان
اردول فكي حبرين مناوي بتعرفوا الغابة امشوا القابة يا عبيد
طيب الجديد شنو يا عملاء يا رحيصين
ما الكلام دا كلو مضمن في الاتفاق الاطاري
ولا عشان عاوزين تورو العالم ان القوى المدنية في السودان منقسمة عشان عاوزين عسكر الكيزان الارهابيين يستلموا السلطة وانتو تشاركوهم فيها وتموتوا الثورة وتنتهوا منها تماما ونبدا حكم ارهابي جديد بس المرة دى ما باسم الدين باسم الهامش العنصري وباسم القبيلة والقبلية وكراهية الجلابة
لكن .. هيهات يا اردا زول
الى كل اهلنا في دولة سنار او مايعرف بالسودان القديم عمل الاتي:
اولا؛
ان اوان فك الارتباط مع دولة دارفور الاسلامية التى ضماها المستعمر الانجليزى لنا في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم علي دينار علي يد الانجليز في ٦نوفمبر ١٩١٦م ثم اعلن المستعمر الانجليزى ضمها الى سلطنة سنار او مايعرف بالسودان القديم ان اوان فك الارتباط مع اقليم جبال النوبة الذي ضمه لنا الانجليز عندنا رسم الحدود بيننا وبين دولة الجنوب في عام ١٩٠٠م
ثانيا:
اعلان الحركة الاسلامية وجميع واجهاتها الارهابية تنظيم ارهابي شديد الخطورة والتي تستلزم المواجهة بالسلاح فقط الارهاب يواجه بالارهاب فقط والكيزان زناة نهار رمضان عديمي الرجولة اصحاب الفكر الشاذ تجار الدين والمخدرات جماعة ارهابية شديدة الخطورة جراء الجرائم والمجازر البشعة التى ارتكبوها في الشعب.
الحل في حاجتين فقط الانفصال من دارفور وجبال النوبة والرجوع الى الدولة السنارية (كوش قديما) واعلان الكيزان جماعة محظورة ومحاربتهم ومحاسبتهم.
انتهي
وين الجديد يا ارزول الناس االمجتمعين فى الخرطوم علي الاتفاق الاطارى ناقشوا كل هذ القضايا واكثر واوانتوا مشيتوا القاهرة عشان تناقشوا نفس القضايا وبنفس الطريقة كلام فارغ وضياع للوقت والشعب السودانى لا يثق فيكم يا اردول لانكم بعتوا الثورة من ايام انقلابكم علي حكومة حمدوك ولن يقف معكم اى سودانى شريف وله وطنية وضمير انتم يا ناس الحركات المسلحة انكشفتوا للشعب السودانى تبحثون عن السلطة والثروة وليس لكم اى وطنية وشعبنا فى دارفور يموت علي الطرقات وفى كادقلي حدث ولا حرج
الجديد شنوووووووووووووووووو؟؟؟؟
يعنى انتو مشيتو (لمصر ام المصائب) عشان تناقشو شنوووووووووووو؟؟؟؟
وين الجدييييييييييد في كلامك يا ارذول؟؟؟
لعنة الله عليكم جميعا يا مجرمين يا قتلة يا رخيصين
تجمعكم دا معروف انو ضد الثورة والثوار والدليل شوف لص الشرق المتكوزن ترك بيدعوا لالغاء اتفاقية جوبا وفي نفي الوقت متحالف مع جماعة الموز ناس الكوز جبريل والوهم مناوى (الاتنين زغاوة) والفاسد ارذول وديل متمسكين باتفاقية جوبا
يعنى لص الشرق المتكوزن ترك بيطالب بحاجة عكس التى يطالب بها جماعة الموز اذن هم الطرفين عندهم هدف مشترك وهو ضرب الثورة ولجنة ازالة التمكين والطرفين عندهم اهداف متناقضة فلص الشرق المتكوزن ترك بينفذ في اجندة تنظيم الكيزان الارهابي وهدفهم هو ضمان عدم المحاسبة علي جرائمهم البشعة الرهيبة والعودة الى الحكم اما ناس الكوز جبريل والوهم مناوى وبقية حركات دارفور القبلية المسلحة العنصرية ديل هدفهم واضح زى الشمس وهو الوصول لكرسي الحكم في الخرطوم للاستيلاء علي اراضي الشماليين او الجلابة كما ينعتوننا ونقل اهلهم وامتداداتهم القبلية العنصرية الحاقدة من غرب افريقيا الى الشريط النيلي.
عملاء رخيصين احقر من اسيادكم الكيزان الارهابيين تربية الهالك حاج نور
في السودان بتاعين موز و في مصر بتاعين كشري ان شاء الله جبتوا للبرهان صحن اصلو متعود على الكشري المصري.
هذا زمانكي يامهازل فمرحي ،،شر البلية مايضحك،
يأردلة انتو عبارة عن مجموعة عصابات، والله واحد فيكم بيتو مايبنيه ويصلحو خليك من يصلح السودان، ما وقفتوا مع الانقلاب وشاركتو في قتل أكثر من ١٣٠ روح ،١٣ شهر ماقادرين تشكلو حكومة ،لميتو في أم المصائب وزتو بغضكم في قلوب الشعب السوداني، وصدقني اجتماعكم ده مايكون ليهو اي أثر في الساحة السودانية، اتقو الله في أنفسكم وفي اسركم، وفي الشعب المغلوب علي أمره ،
خلاص يا نيوتن.. اكتشفت حلول الازمة.. والله انتم في الخرابة الديمقراطية اسفه وانتن خلق الله.. مجموعة من اللصوص وعشاق السلطة وقتلة ولا هم لكم غير الاحقاد الشخصية والمصالح المادية الذاتية.. وانتم اقصر قامة من ان تاتوا بحلول حكم السودان ومنذ ان اتيتم عن طريق خراب جوبا البلد ما شافت عافية.. ودي حقيقة بعرفها كل السودانيين خصوصا اهل دارفور.. الا من ارتشا منكم بأموال الذهب المسروقة التي تمولون بها حملة بقأئكم في السلطة..