أخبار السودان
جعفر الميرغني: إنقاذ السودان سبب حضورنا إلى مصر

أكد نائب رئيس حزب الاتحادي الديمقراطي السوداني الأصل، جعفر الميرغني أن الحوار السوداني- السوداني في القاهرة ركز على شواغل وقضايا الشعب السوداني والتأزم في المرحلة الانتقالية، مشيرًا إلى أن المجتمعين ركزوا على ضرورة وضع حلول للعودة بها إلى الشعب السوداني.
وأكد الميرغني، في مؤتمر صحفي بختام الحوار السوداني – السوداني بالقاهرة، الثلاثاء، أن القضية التي حضرت من أجلها القوى السودانية إلى مصر تتمثل في إنقاذ السودان وضمان التوصل لمخرج من الأزمة السياسية التي تعصف بالبلاد، وذلك لتحقيق الرخاء والاستقرار ويجب الاستماع إلى جميع الأطراف السوداني، مضيفا “لا توجد أي معركة مع المجلس المركزي لكنهم شركاء وأشقاء ونحن نستمع إلى جميع الأطراف السودانية ومرحب بها بشكل كامل.”
الحوت فلسى وين ياجعفر
لا ابوه ولا جده اشتغل لمصلحة السودان في يوم من الايام هؤلاء مجرد عملاء لعنة الله على آل الميرغني ومعهم آل المهدي
انت اصلا ساكن في مصر انت وجماعتك منذ قديم الزمان عندما اتى الهالك جدك مع الغزاة الله لا بارك فيك ولا فيهو اسرة خائنة بعضها من بعض
نختلف مع جعفر الميرغني سياسيا نعم ولكن الاساءة من خلاله الي اسرته وجده السيد علي الميرغني عمل مخزي ومشين ولا يجوز…السيد علي ولي كبير شاء من شاء وابي من ابي
اختشيى على روحك يا عميل يا تافه
عميل كلب بن عميل كلب كبير الله يلعنك ويلعن المصرين معاك
اب لقاليق الجابك أداء التمام و ليس مصلحة البلد !
عايره و أدوها سوط
سبب حطوركم اعتقدوا ان الفتة بردت………الشعب السودانى صنفكم كعملاء لدولة محتلة اراضى السودان.
Parasites
ذي كلامكم ده لو بيفيد كان زمان الثورة نجحت.. كدي غيروا اسلوبكم وجادلوا بالتي هي أحسن عسى ولعل يجينا خير.
اي صلة تجمعكم بالشعب السوداني ،مجرد عملاء لعدو السودان اللدود وهي مصر،انت ماشاركت البشير، وبالتالي شاركت في القتل والسحل، انتم مجرد عملاء ومرتزقة، صدقني الشعب ليس غبئ، يبغضكم ويبغض أن يراكم استحو علي أنفسكم، قيل أن جدكم كان ضابط انجليزي، غشيتو المساكين والجهلاء باسم التصوف، الله يريح منكم السودان
وماذا تعرف عن السودان!!؟ قال سبب حضورنا!! إنت بلدك مصر يا عميل يا ود العملاء.
اين كان جعفر الميرغني والثوار يخرجون فى المظاهرات ضد الكيزان وعبد العظيم يستشهد فى شارع الاربعين وبابكر فى بري ومحجوب مدافعا عن زميلاته، كان السودانيون يقدمون هذه التضحيات الجسام، فى الوقت الذي يصطف حاتم السر ربيب المراغنه خلف البشير مبشرا بصفوف الصلاة، اين كان جعفر الميرغني والثوار يغدر بهم البرهان وكباشي وعبدالمطلب وبقيه كيزان الجيش الكيزاني، اين كان جعفر والبرهان وكباشي يقتالون ست النفور والريح والروسي، هذه التغيير صنعه السودانيون ولن يسمحوا ان يقفز عليه العملاء امثال الميرغني
انت وابو الكهل عميل المصارية لا تمثلون الشعب السودان ونحن لا نعترف بكم فلا تتحدثو باسمنا
بطل تشيل حواجبك وبعد كدة اتكلم
الله يكفينا شره ده شكله من القوم المخسوف بهم ديلاك
ديل عملاء واصحاب مصالح – ومصلحتهم مع مصر فوق كل شيء – هؤلاء يمتلكون القصور في مصر ويعيشون حياة الرفاهية ، ولا يهمهم سوى أن يستعبدوا البسطاء من السودانيين بالذل والمهانة كما كان يفعل أجدادهم من قبل في زمن الغفلة والجهل .
بالله شوف من تربى على اموال البسطاء ،، عليكم الله دة خلقة راجل
تاكلوها نار انت و اجدادكم يا دجالين
جعفورى الضرب البورى والله أنت ربطة قش ما تحلها يا اخي قوم اتلهى الناس الزمان بعبدوكم ماتوا خلاص، الآن جيل الثورة المجيدة لايابه لامثالك يا مرتزق يا عميل مصر، والله شر البلية ما يضحك.
هؤلاء الرمم عندما قامت الثورة والشباب قدموا تضحياتهم هم كانوا مع سيدهم السيسي يتابعون الثورة والقتل والسحل على الشاشات والآن سبحان الله أصبحوا كأنهم هم الذين صنعوها على الثوار بل هؤلاء العفن وطرد البوابين لسيدهم منتهى الخبث.
الدلدول لا أنطق الله له صوتاً