الخرطوم- عثمان الطاهر
قلل القيادي بحزب البعث العربي الاشتراكي وجدي صالح من إمكانية أن يؤدي توقيع الإعلان السياسي الجديد المزمع توقيعه بين أطراف الاتفاق الإطاري، لنجاح العملية السياسية.
وسخر من الخطوة بسبب أن المقصود بالأطراف غير الموقعة هي القوى الثورية المؤمنة بالتحول الديمقراطي والذين لم يوقعوا على الإطاري وليس كما ورد في بيان مجلس السيادة.
وأشار صالح في تصريح لـ(الجريدة) إلى أنهم يرغبون بحشد أطراف الكتلة الديموقراطية فقط بالعملية السياسية وإغراقها باطراف لا علاقة لها بالتحول الديموقراطي، مشيرا إلى أن الخلاف يعد شكلياً وليس جوهرياً.
ونوه إلى أن الخطوة لن تقود إلى شيء أو تحقيق أي نتيجة، وأن ما جرى سيقود لشرعنة الإنقلاب والتأسيس لحكم الفرد.
الجريدة
كنت أيقونة للثورة ولكن مصالحكم الحزبية الضيقة جعلتنا نشك في وطنيتك يا وجدى صالح.
غايتو بكاكم وهوراطكم بقى كتيرخلاص ياوجدي صامولة بعد قراركم بالابتعاد فياتسكتو ياكمان العرجا لي مراحها ارجع بوشك وكوجن مع البكوجنو اصلا لا خير فيكم جميعا الجوه والبره مجرد ناشطين لاتفقهوا شيئا وكلكم مجرد ديكور للعسكر اقترح عليكم ترجعوا تعوسوا عواستكم ساي فحزبكم لاوزن له بعيد عن كوم قحت
وجدي ما باقي ليهو الا يقول : يا فيها يا نطيفها
يا وجدى كل من يسبح عكس ما تريد المافيا سصبح شخص ساااااااى.
الاستاذ وجدى انا لا اعتقد ان هنالك احزاب سياسية تملك قرارها، فالكل موجه لخدمة المافيا الدولية ولا اعتقد بان همالك فرق بين الاحزاب الاسلامية والاحزاب اليسارية فالكل مسخر لخدمة المافيا
اطمنوا يا معجبي صامولة هو الجماعة عاملينوا ليكم ابرة تنفيس والان جاهز لمنصب وزير العدل والنائب العام حسب الاتفاق السري الذكرو حميضتي وقحت عملت منه رايحة بعد ما فاحت الرائحة