“دون موافقتهم”….شركات الجنجويد وفاغنر الروسية تنقب عن الذهب في قرى ومزارع النازحين بوسط دارفور

تقوم مليشيات الدعم السريع وفاغنر الروسية بتعدين الذهب في قرية طور كلمي التي نزح قاطنيها إلى معسكر طور كلمي بزالنجي جراء الحروب اللعينة التي قادتها الحكومة السودانية ومليشياتها القبلية والعنصرية ضد المواطنيين السودانيين في دارفور.
إن هذه الخطوات الإستفزازية وسرقة الموارد المعدنية التي تقوم بها شركة الجنيد التابعة لمليشيات الدعم السريع ومليشيا فاغنر الروسية، والتي تعد جزءًا يسيراً من سياسات جرائم الأرض المحروقة، وسرقة الموارد والثروات في قري ومزارع النازحين دون موافقتهم، لجهة أن هذه الموارد والثروات هي ملك للشعب وليس لأحد حق التصرف فيها إلا بموافقة الضحايا أنفسهم، والتوقيت غير مناسب في ظل إستمرار الإنتهاكات الجسيمة، والإنسداد السياسي التام، والإنفلات الأمني، وعدم وجود حكومة شرعية، تعد فتنة بين المكونات الإجتماعية في دارفور.
كمنسقية عامة لمعسكرات النازحين واللاجئين نؤكد الآتي:
1‐ إن هذه الأراضي تتبع للنازحين واللاجئين، وهذا يعد نوعاً من الإذلال والإهانة بعد ثورة وعي وثورة تغيير قي السودان.
2- نحمل مسؤولية التنقيب في مناطق النازحين لسلطات وسط دارفور، وهي سرقة الموارد بطريقة مقننة في أراضي وحواكير وقري النازحين، ونرفض رفضاً قاطعاً تنقيب الذهب والمعادن الأخري في هذا التوقيت إلا في ظل حكومة مدنية شرعية وإحلال سلام عادل وشامل، وعودة النازحين واللاجئين إلى قراهم ومناطقهم الأصلية طواعياً، وطرد المستوطنين الجدد، وتعويضهم فردياً وجماعياً.
3- نطالب بوقف هذا التنقيب غير الشرعي فوراً دون قيد أو شرط من قبل شركات الدعم السريع وفاغنر الروسية.
آدم رجال
الناطق الرسمي بإسم المنسقية العامة للنازحين واللاجئين [email protected]
وهل يوجد من لا يعلم انهم اخرجوا من قراهم بالقوة إلا لهذا السبب؟
الفاغنر ديل مش بحاربوا ( النازية في اوكرانيا ) و في شعارهم الجمجمة النازية
هههههههههههههههههه
ربنا يحفظ اهل السودان من فاغتر و الجنجويد
أصبح الدعم السريع جزءاً من فاغنر…فكيف يتم دمجه في الجيش؟
كلام سليم وفي صالح البلد وأهل البلد وعموم أهل السودان، فهل من سامع
سرعه دمج العم السريع حتي تكون السودان كلمه واحده في ظل جيش واحد
قالها حميدتى – لن يتم دمج الدعم السريع فى الجيش الا بعد نظافة الجيش من الفلول – كلام واضح – جيش قومى مهنى يحمى تراب الوطن والدستور – الجيش جيش الكيزان الى الان وعلى راسه المعتوه البرهان وزبانيته – اوقفو حركات النهب المسلح التى تتاجر فى السلاح والمخدرات – اوقفوا تهريب موارد السودان الى الجارة الشمالية عن طريق شركات جيش الكيزان والطفيلية الراسمالية دون عائد لصالح مواطنى السودان – اوقفوا بيع اراضى السودان لمدة 99 سنة للدول والشركات الاسرائيلية بدون تفويض من سلطة قائمة – حافظو على موارد السودان للاجيال القادمة – اموال الدعم السريع مستثمرة فى الداخل – ولم يتم نهبها وتحويلها للخارج كما فعل الفلول لمدة 30 سنة .
ربوا بهايم
موافقة مين انت بتشرعن الشغل الاهلي على الدولة اولا قادة الحركات انفضحوا امام اهليهم ولم يتحركوا ولم يقولوا لهم لدينا البديل
ربوا بهايم