(الراكوبة) تنشر نص الخطاب المهم لـ( حميدتي) اليوم

نص كلمة نائب رئيس مجلس السيادة قائد قوات الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو
بسم الله الرحمن الرحيم
شعبنا الكريم ..
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ..
اسمحوا لي أن أخاطبكم اليوم وبلادنا تمر بمرحلة دقيقة لم يشهدها تاريخها من قبل .. مرحلة تتطلب منا جميعاً أن نتجرد ونتحلى بالصدق مع نفوسنا ومع شعبنا الذي صبر كثيراً وتحمل فوق كل احتمال. أخاطبكم اليوم ونحن نتحمل مسؤولية جسيمة وأمانة هذه البلاد في اعناقنا .. ان احسنا الصنع نستطيع أن نخرجها إلى بر الأمان، وان تملكتنا المطامع الذاتية وقصر النظر سنلقي بها إلى التهلكة وهو ما لن نسمح لانفسنا أن يحدث مهما كان الثمن.
اسمحوا لي قبل أن أدلي بموقفي من تطورات الوضع السياسي الراهن أن اقدم خطابي هذا بخلفية مختصرة للغاية، أظن أنها ضرورية في هذا السياق. أنا ابن بادية بسيط، نشأت في أقاصي هوامش السودان ولم أحظى من الدولة سوى بعنفها تجاه مجتمعاتنا، وتجاهلها لحقوقهم الأساسية، ولقد تعلمت في مدرسة الحياة الكثير من الدروس، أهمها أن المسار القديم للسودان غير عادل وغير منصف، لذا فحينما رأيت شباب وشابات ثورة ديسمبر المجيدة لم اتردد في الوقوف في صفهم ضد ظلم النظام البائد واستبداده وفساده، رأيت انني اشاركهم رغبتهم في التغيير إلى الأفضل وبناء السودان، حاولت ما استطعت فأصبت حينها وأخطأت احياناً، اخرها خطأ انقلاب ٢٥ اكتوبر، الذي تبين لي منذ يومه الأول أنه لن يقود لما رغبنا فيه اولاً بأن يكون مخرجاً من الاحتقان السياسي ليصبح للاسف بوابة لعودة النظام البائد مما دفعني لعدم التردد بأن أعود عنه إلى الصواب وأن ارغب بصدق في الخروج من السلطة السياسية وتسليمها لسلطة مدنية انتقالية، وهو أمر تعاهدت عليه مع السيد الرئيس الفريق أول عبدالفتاح البرهان وقيادة القوات المسلحة السودانية ولن أعود عنه ابداً.
بعد هذه المقدمة المختصرة اسمحوا لي أن أقول بضع اراء في أهم قضايا الراهن السياسي في نقاط.
أولاً: العملية السياسية الجارية الان
اكدت مراراً وتكراراً أن الاتفاق السياسي الإطاري هو مخرج بلادنا من الأزمة الراهنة، وأنه هو الأساس الوحيد للحل السياسي المنصف والعادل، وقد ساهمت مع بقية الموقعين في دفعه إلى الأمام، في مناقشات القضايا الثلاثة، واخرها ورشة شرق السودان التي نظمتها الالية الثلاثية ونجحت بصورة كبيرة في وضع الأساس لمخاطبة ازمة شرق السودان بصورة صحيحة، كما ساهمت كذلك في محاولات اقناع القوى غير الموقعة على الاتفاق الاطاري بالانضمام للعملية السياسية، اخرها الاعلان السياسي الذي ناقشته الأطراف الموقعة مع بعض الحركات والأحزاب غير الموقعة، ولا زلت امل بأن تكلل هذه المساعي بالنجاح.
انني اعتقد بأن هذه العملية السياسية قد تطاول زمنها، وأن الوقت قد حان لانهاءها والوصول لحل سياسي نهائي بصورة عاجلة تتشكل بناءاً عليه سلطة مدنية انتقالية تقود البلاد، ونعود نحن في المؤسسة العسكرية إلى ثكناتنا لنتفرغ لاداء مهام حماية حدود البلاد وأمنها وسيادتها وهذه مهام جليلة نتمنى أن نوفق في اداءها.
ثانياً: العلاقة بين القوات المسلحة السودانية والدعم السريع:
نشأ الدعم السريع كمساند ومساعد للقوات المسلحة، وينص قانونه على أنه جزء منها. جمعتنا مع القوات المسلحة خنادق القتال حماية للوطن وأمنه، ولنا معها عهود لن نخونها ابداً.
لن نسمح لعناصر النظام البائد بالوقيعة بين القوات المسلحة السودانية والدعم السريع، واقول لهم أنهم لن يستطيعوا بلوغ ذلك ابداً. اننا في قوات الدعم السريع ملتزمين بما ورد في الاتفاق الإطاري بخصوص مبدأ الجيش الواحد وفق جداول زمنية يتفق عليها، كما اننا ملتزمين بصدق بالانخراط في عمليات الاصلاح الامني والعسكري، بصورة تطور المؤسسة العسكرية وتحدثها وتزيد من كفاءتها وتخرجها من السياسة والاقتصاد كلياً، وتمكنها من التصدي الفعال لكل ما يهدد أمن البلاد وسلامها.
إن القوات المسلحة السودانية مؤسسة ذات تاريخ عريق، وهي لن تكون مطية لحزب أو جهة، بل كانت وستظل ملكاً لهذا الشعب بكل أطيافه، ومصدر فخره واحترامه، ونحن منها ولن ندخر جهداً في الدفاع عنها ضد كل من يسيء اليها أو يقلل منها، وقد وضع الاتفاق الاطاري أساساً متيناً للمباديء الرئيسية التي تعيد للمؤسسة العسكرية ما فقدته بسبب سياسات النظام البائد، لذا سنمضي فيه بصدق وجدية حتى تتحقق أهدافه كاملة غير منقوصة، فهذا الاتفاق حزمة واحدة يجب أن تنفذ كلها دون تجزئة.
ثالثاً: السلام الشامل العادل:
أنا رجل نشأ في وسط الحروب .. عرفتها وخبرتها لذا أعرف معنى السلام وأهميته. منذ أيام الحكومة الانتقالية الأولى اخترت في مجلس السيادة أن أتولى مهمة ملف السلام بالتنسيق مع حكومة رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك. لانني مقتنع بأنه لا مستقبل لهذه البلاد بدون اسكات جميع أصوات البنادق وادارة تبايناتنا بالحكمة والموعظة الحسنة. اندلعت الحروب بسبب المظالم التاريخية في هوامش السودان، وجاءت ثورة ديسمبر لتمنح فرصة لمعالجة هذه المظالم دون حروب. لذا وقعنا اتفاق جوبا لسلام السودان الذي لم يجد حظه من التنفيذ لأسباب عديدة، لذا فقد جددنا العزم أن يكون الاتفاق السياسي النهائي مدخلاً لاحياء تنفيذ اتفاق السلام ولاكماله مع الحركات الموقعة، وتنفيذ جميع بنوده لا سيما المتعلقة بعودة النازحين واللاجئين إلى ديارهم وتوفير الحماية اللازمة لهم.
انني أود أن أعرب عن عميق تقديري للحركات التي اختارت أن تكون جزءاً من العملية السياسية الجارية فقد اختاروا خياراً وضع مصالح البلاد فوق كل قضايا صغيرة، وأجدد دعوتي للحركات الموقعة على اتفاق جوبا التي لم تنضم بعد للعملية السياسية بأن تكون جزءاً منها، فمستقبل تنفيذ السلام مرتبط باستقرار البلاد السياسي وهو ما لن يتحقق سوى باتفاق سياسي نهائي يؤسس لحكومة مدنية تعكس امال الشعب وتطلعاته.
رابعاً: الأزمة الاقتصادية:
انني أشعر بألم عميق كلما أشاهد مظاهر الفقر والضيق الاقتصادي وتردي الخدمات في بلادنا . إن السودان بلد غني بأهله وموارده، افقرته سياسات الأنظمة المتعاقبة وصراعات السلطة ضيقة النظر.
إن حل الأزمة الاقتصادية الراهنة مرتبط بالاستقرار السياسي والاتيان بحكومة مدنية، ومن هنا فإنني أناشد الأسرة الدولية والاقليمية على الاستعداد لتقديم السند اللازم للحكومة القادمة، فشعبنا ينتظر منها الكثير وستواجهها مهمة صعبة ما لم تجد التعاون السريع والفعال لمواجهة التحديات الاقتصادية.
كما ادعو الحكومة القادمة للاهتمام بالقطاعات الانتاجية واستثمار خيرات البلاد الزراعية والحيوانية والطبيعية وتوجيهها نحو المواطن في كل ارجاء السودان بعدالة وانصاف، والاهتمام بالتعليم والصحة كأهم عوامل النهضة الشاملة التي نتمنى ان نراها واقعاً يتحقق في هذه الأرض الطيبة، ومن جانبنا سنقف مع شعبنا في الضائقة الاقتصادية و سنقدم دعمنا لتخفيف اعباء المعيشة .
خامساً: العلاقات الدولية والاقليمية
انني اتوجه بعميق الشكر والتقدير للالية الثلاثية المكونة من الاتحاد الافريقي ومنظمة الايقاد والأمم المتحدة، والالية الرباعية والترويكا ممثلة في المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الاميركية ودولة الامارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة والنرويج، والاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء، وبلدان الجوار الافريقي والعربي التي ساندت الشعب السوداني ودعمت خياراته.
انني اؤكد لهم جميعاً التزامنا في المؤسسة العسكرية بتعهداتنا التي قطعناها على أنفسنا بالخروج من السلطة السياسية وانجاح العملية السياسية الجارية، كما اؤكد رغبتنا الجادة والصادقة في علاقات بناءة مع الأسرة الدولية والاقليمية ونأينا التام عن كل أشكال العلاقات الخارجية التي تمس بالسلم والأمن الدولي.
إن السودان دولة ذات تاريخ عريق في السلم مع الجوار، ولم يتحول لمصدر تهديد للاقليم والمجتمع الدولي إلا في سنوات حكم النظام البائد الذي أفسد علاقاتنا مع اشقائنا وجيراننا وهو ما لن يتكرر ابداً مرة أخرى في هذه البلاد.
سادساً: رسالة خاصة إلى عناصر النظام البائد:
لقد حكمتم هذه البلاد بغير وجه حق لثلاثين عاماً، قسمتم فيها السودان لبلدين، نشرتم فيها الفساد والاستبداد، اثرتم فيها الفتن القبلية والاجتماعية حتى ثار ضدكم الشعب وأسقطكم.
أقول لكم ارفعوا ايديكم عن الفتنة في المؤسسة العسكرية وفي أوساط المجتمع السوداني، واتركوا هذا الشعب ينعم بفترة انتقال سياسي مستقر يختار في نهايتها من يحكمه دون تزوير وتزييف.
ختاماً اطمئن شعب السودان الطيب في كل ارجائه بأننا ماضون في مسيرة الحل السياسي الذي بدأناه في الاتفاق الاطاري وسنمضي فيه حتى اخر الطريق بثبات حتى يعود الاستقرار لهذه البلاد، وتتجنب الشرور والفتن. هذا عهد قطعناه وهذه كلمة نقولها لله وللتاريخ وللوطن ولن نتراجع عنها ابداً.
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الضكران الخوف الكيزان للة درك ويحفظك شوكة في حلق الكيزان ومن يدعمهم
ربنا يحفظك ياحبيبتي ويسدد خطاك..ويبعد عنك اولاد الحرام ببركة شهر رجب..
جيد أن نرى كلمة مكتوبة والتزاماً منشوراً ولعل المتحدثين فى المناسبات الاجتماعية غير المناسبة لعلهم يفعلون ما فعل حمتى فيثبتوا على قول واحد موثق .
اول مره يجينى احساس ان حميدتى رجل دولة يمكن الخطاب مكتوب له لكن وصل لنا طمئنينة لم نشعر بها من سنيين علي بلادنا وشعبنا وان شاء الله الايام تثبت ان هذا الرجل تاب ورجع الى الحق وخصوصا كلامه واضح وضوح الشمس عن الكيزان وعن الانقلاب وفشله وعن توافق كل السياسيين المهم الخطاب خطاب رجل قائد رغم كل شئ طلع منه فى السنوات السابقات وعندى احساس اخر والله يكذب الشينه ان بنى كوز يقوموا بقتل هذا الرجل والله يستر
ربنا يحفظك يا حميدتي ويسدد خطاك..ويبعد عنك اولاد الحرام ببركة شهر رجب..
هههههه هل هذا الخطاب كاتبه عرمان ؟ عرمان سيغطس حجر حميدتى . ثانيا من من الذى اتهم حميدتى بفض الاعتصام اليس مجموعه ياسر عرمان ؟ من الذى سمى قواته بالجنجويد؟ من الذين يهتفون فى المظاهرات الجنجويد يتحل ؟ من الذى صنع حميدتى ووفر له الامتيازات فى ذهب السودان اليس النظام البائد الذى تنكر له حميدتى الان ؟ حميدتى كان صفر والذى جعله رقم هو البشير وهذه حقيقه يعرفها راعى البقر الحازمى فى الفرشايه . حميدتى الان يريد ان يحافظ على ماله ونفسه لذلك ارتمى فى احضان احزاب السفارات وسوف يتنكر لهم كما تنكر للبشير ام هم حميدتى بالنسبه لهم مقفل نافع .
حميدتى راجل عنده مبادئ ومواقفه ما زى العرة البرهان زول كذاب ومنافق وجبان.
ليتك تكون صادقاً ولو لمرة واحد يا حميدتي .. وثقنا بك ومددنا أكفنا إليك لنتعاون في إخراج البلاد وتحرير العباد من أزمات العهد المخلوع البائد عهد الظلام والأزمات السياسية والإقتصادية ومشروعه الإرهابي الهالك .. دعمناك وهتفنا باسمك وحملنا صورك فكان جزاؤنا الغدر والتقتيل والتنكيل والإغتصاب والحرق أمام أكثر الأماكن إفترضناها أمناً لحماية المواطن من عصابات الإخوان الباغية ألا وهي بوابة قيادة جيشنا ولكن خاب فألنا فقد حضرنا لم نجد جيشاً قومياً بل وجدنا عصابات عهد المخلوع في زي قواتنا المسلحة حينها أدركنا ان لا جيش يرجى منه للمساعد في إقتلاع عهد الظلم البائد بعد أن تم تدجينه لصالح قوى الشر الكيزانية الإرهابية الفاسدة فأصبح جيشاً فاقد للقوميه وتحول إلى أداة قمع كيزانية وعدواً أول للشعب وتطلعاته في الحرية والعدل والمساواة جيش وحه سلاح وآلته القمعية إلى صدور شباب السودان وقتلهم بدم بارد لا لذنب جنوه سوى المطالبة بحقوقهم المشروعة في الحياة الكريمة وفي وطن يسع الجميع تحكمه حكومة يسودها العدل والمساواة أمام القانون من دون تفرقة لعرق أو دين حكومة توجه مقدّرات الدولة لصالح الشعب والمواطن بدل توجيهها لصالح فصيل فاسد ليغتني هو وأعضاؤه على حساب المواطن المغلوب على أمره حكومة يسندها جيش وااااحد قومي همه الأول والأخيرالمحافظة على امن البلاد وحدودها وشرطة قومية واحدة همها الحفاظ على أمن المواطن وجهاز عدلي واحد يكون الكل أمامه سواسية فهل هذا جرم يستحق القتل والسحل والحرق من قبل عدو الشعب الأول البرهان ولجنة المخلوع الأمنية المسنودة بفصائل قواتكم في الدعم السريع وعناصر حركات الإرتزاق الدارفوري ؟
بكم وبغيركم لم ولن تسقط راية ثورة أهدافها معلومة يقودها شعب بكل أحراره وشبابه مهما علت أصوات القمع من فلول الإخوان الإرهابية وآلاتهم القمعية من عدو الشعب الأول برهان ولجنة المخلوع الأمنية وغن شاء الله ستتحقق أمانيا ةتحكمنا المدنية مهما طال المشوار
ستُبْدي لكَ الأيّامُ ما كنتَ جاهلاً
ويأتِيكَ بالأخبارِ مَن لم تُزَوِّدِ
ويَأتِيكَ بالأخبارِ مَنْ لم تَبِعْ له
بَتاتًا، ولم تَضْرِبْ له وقتَ مَوعِدِ
طرفة بن العبد
اول ما يمدولكم حلاوة مصاصة تجروا خلفها ذي الأطفال خللو يورينا البيان بالعمل على الأقل فيما يتعلق بالوضع الاقتصادي والتعليمي والسياسي …بالرغم من الخطاب مليان باالمتناقضات لكن برضو نتفائل خير ونقول يمكن في واحد كرب قاشو يمرقنا من البهدلة الحاصلة في البلد دي.
خطاب ممتاز ويعكس اصالة حميتى وحرصه على اخراج السودان من المازق والمتاهه الانيه ….ومعروف بالبداهة ان حميتى من القيادات التى تقول كلامها بكل شجاعة ووضوح ولا يمارس المراوغة والتكتيكات السياسية الخبيثة________________ولكن كلام حميدتى هذا لا يعجب العقائدين من الاسلامويين الكيزان والشيوعيين وارازل البعثيين___________حميتى رجل الهامش المهمش الذى انحاز للثورة وتمت محاولات حرقه اعلاميا عبر الاعلام الهدام وتم استفزازه وشتمه والاساءة له دوما وتم ربطه بمذابح دارفور التى صنعها المركز الاسلاموعروبى النيلى المتمظهر فى المؤتمر الوطنى وكذلك تم الصاقه بمذبحة فض الاعتصام التى صنعها القحاته والعسكر باتفاق تام تسبيبه فض منطقة كولمبيا ———————————ويظل حميتى الرقم الصعب فى توازنات الضعف السياسى وتوازنات السياسة السودانيه الانية
اها ضمن الانفلات من الحساب ؟
من يضمن لك ذلك كاذب
خطاب كله اخطاء قاتلة بدرجة جاهل
فسر الماء بالماء .. كلام مكرر لا جديد فيه، الفقرة سادسا – الخاتمة – لاستدراج عطف العامة، لطي ماضيه المرير في حق الوطن.
لا تجمع بين الرجال البعثين والشيوعين مع كلاب الاسلامين
أسوأ ما في هذا الخطاب بالنسبة لحميدتي هو وصفه لقارات 25 اكتوبر التي كان هو ضلعا اساسيا في اصدارها بانها خطأ و انقلاب .
و ذلك لأن هذا يعطي انطباعا بأنه ( ما الذي يضمن لنا بانك لم تخطيء الان أيضا ) و أيضا هذا يثبت انه من الانقلابيين و بذلك سلم نفسه لقحت طواعية
كان من الذكاء ان يقول ( ان قرارت 25 أكتوبر كانت خطوة في الاتجاه السليم و اليوم نخطو خطوة أخرى (
أخيرا على مستشاري حميدتي ان يفرقوا بين السنة و العام , الصحيح ان يكتبوا:لقد حكمتم هذه البلاد بغير وجه حق لثلاثين ( سنة ) و ليس عاماً