ابدى المستثمر ورجل الاعمال المصري نجيب ساويرس رغبته في العودة للاستثمار بقطاع التعدين بالسودان .
وقال مدير تنمية الموارد في شركة لامنشا احدى شركات المستثمر نجيب ساويرس المهندس احمد خيري في تصريحات صحفية عقب لقاء وزير المعادن محمد بشير عبدالله بمكتبة بالخرطوم اليوم ان المستثمر نجيب ساويرس ينوي العودة للاستثمار في قطاع التعدين لجهة ان هناك خطوات جيدة وتقدم ممتاز في هذا المجال وهناك مزيد من الفرص للتقدم في الاستثمار التعديني بالسودان.
واشار الى انهم في الفترات السابقة كان التركيز في التعدين عن الذهب لكن الفرصة مواتية الان للاستثمار في مجالات تعدينية اخرى كالطاقة وغيرها، كاشفا عن وجود احدى شركات ساويرس التي تعمل في مجال البحث عن الذهب والتي قال انها في مرحلة الاستكشاف.
من جهته اكد جيرارد اوهيت احد المسؤولين في شركات نجيب ساويرس ان استراتيجيتهم هي العودة للاستثمار في السودان في مجالى التعدين عن الذهب والنحاس، كاشفا عن مباحثات تجري مع شركة ارياب للتعدين للدخول في تفاهمات في عدد من المجالات خاصة الفنية . في غضون ذلك امتدح مدير الشركة الافريقية العربية رضا بولس مناخ الاستثمار في السودان خاصة في مجال التعدين، مشيرا الى انهم يحاولون مساعدة الشركات العربية والمصرية للاستثمار في البنية التحتية الاساسية في الدول الافريقية وخاصة السودان، لافتا الى انهم مجموعة من اكبر الشركات المصرية والتي من ضمنها شركات المستثمر المصري نجيب ساويرس.
كفانا الله شره وحفظ موارد بلدنا من أمثاله من مواطني بلده الجشعين ومسئولي حكومة بلده الطامعين في ثروات بلدنا والمجاهدين في تقويض نضال شبابنا من أحل الحرية والديمقراطية. يستحيل أن يستفيد المواطن أو الحكومة السودانية من وراء استغلال هذا الوحش لمواردنا المعدنية. حسبنا الله ونعم الوكيل
لا و الفلا أولاد بمبا ديل مافى واحد فيهم يلبس حلق فى السودان … ياخى ناس محتله حبايب و تبوظ أى مفاوضات بين أهل البلد تجى تخلى يحفر فى بلدك … لو دخلوا يا شباب دقوهم دق القطن
ههههه ياهو الفضل
طيب ما يمشي حميدتي او اسامة ديفيد والبرير يستثمروا في التنقيب عن الذهب في مصر او على الاقل في حلايب السودانية.
البلد دي اصلا كانت هاملة زمن بشبش لكن هسي بقت هاملة هملة شديدة ومعروضة للبيع بي ناسا في اسواق النخاسة ودلالات الخردة واسواق الحرامية العالمية باثمان بخسة ومافي زول ببيع حاجة بثمن بخس الا الحرامي والبيع بثمن بخس يعتبر دليل ادانة في المحاكم ضد البائع والمشتري الذي استلم الذهب المسروق.
التعدين عن الذهب عملية سهلة منذ الاف السنين واول منجم ذهب في التاريخ في السودان وكذلك اول منجم حديد وليس هناك داعي للسماح لدول من العالم الثالث كالكويت ومصر وغيرها من الدول المتخلفة الضعيفة التي ليس لديها تكنلوجيا ولكن تلعب دور السمسار بالاستثمار في قطاعات التعدين والاتصالات والزراعة والصناعة ولكن من الممكن السماح لدول نستفيد منها في نقل التكنلوجيا مثل المريكا واليابان والصين والمانيا وهولندا بعقود واتفاقيات واضحة ومعلنة بدون عمولات او بنود ظالمة. بل يمكننا مساومة دول ساهمت في تدمير السودان بالاحتلال والتفجير والظلم والسرقة ودفن النفايات النووية والكيماوية في الماضي مثل بريطانيا وايطاليا وتركيا وامريكا والصين بان تقدم لنا التقنيات والمساعدات مجانا كاعتذار كما حدث في كثير من الدول.
همله و طالت !
وخاصة هذا السويرس قد تم طرده من عدة بلدان فهو محتال دولي و لكن باسم مستثمر.
ليس عنصرية او حسب الجو العام وانا مع اغلاق معبر ارقين ومع ترس الشمال هو يمثلني لاسباب كثيرة لا يفهمها من هم داخل السلطة او خارجها نحن لدينا خونه وعملاء وبلا اخلاق في عملاء عندهم ماء وجه حبة نخوة ما ماتت لكن عملاء السودان بلا نخوة واخلاق ولا مروءة هاكم تاريخ ساويرس وعمله مع الكيزان وعلاقته بالمخابرات المصرية في زيارة مفاجئة ،قام رجل الأعمال المقرب من الانقلاب نجيب ساويرس بزيارة إلى السودان وتحديدا منطقة “شنعاب” بولاية البحر الأحمر في شرق السوادن التي تشهد اضطرابات منذ عدة أيام.
التفاصيل ليست كثيرة عن الزيارة، حيث نشرت وكالات سودانية الأمر أن “والي ولاية البحر الأحمر عبدالله شنقراي رافق ساويرس، لافتا إلى أن الزيارة تأتي في إطار برنامج التنمية المستدامة بالولاية وأن منطقة شنعاب هي أحد مناطق المشروعات المطروحة في مؤتمر باريس الاقتصادي ضمن ثلاثة مشروعات”.
لكن حقيقة الأمر أن “ساويرس لن ينفذ تلك المشاريع حسب مارود في الخبر لتطوير المناطق السياحية مع الدولة السوادنية، بل سيقوم بالتنسيق والتنفيذ مع ناظر قبائل “الهدندوة” ورئيس المجلس الأعلى لنظارات البجا محمد الأمين ترك”.
وبالبحث نكتشف أن ” الأمين ترك كان قد رفض لجنة قد شُكلت بعد الثورة السوادنية بإعادة الأموال المنهوبة من رجال الأعمال والفاسدين، وقد نخرج وقتها قائلا، إنه يرفض تلك اللجنة ويجب فضها وعدم الإعتراف بها”.
ومايخصنا هو أن ساويرس، يبحث الآن في تنفيذ مخططات في الماء العكر، ويدفع ملايين الدولارات لتحرير عقود استحواذ وهيمنة وسرقة لخيرات السوادن المنهوبة”. الكلام الاتي سنة 2012 أعلنت وزارة المعادن عن حصول رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس على أسهم الحكومة الفرنسية في شركة أرياب للتعدين ليصبح الشريك الأول للحكومة السودانية عقب شرائه لـ(40%) من أسهم الشركة.«ساويرس» يشتري حصة الحكومة الفرنسية في أرياب السودانية
2015 الحكومة تقوم السودان تشتري حصة نجيب ساويرس في شركة “أرياب” للتعدين
ياخي دا شنو والله قمة العار وسوء الاخلاق وعدم المروءة
لماذا هذا التكالب – من جميع الاتجاهات – على موارد البلد ؟ هل تبقى شئ، بعد أن جففها حميتي ؟ وهل تبقى شئ للأجيال القادمة ؟
هذا الرجل ما منه خير اطلاقا ومكان ما دخل في بلد تم طرده ولو المصريين بي الفيهم لو قدروا كانوا طردوه من مصر لكن ما قادرين ده و دخل البلد ونقب عن الدهب حيجيب عاليها واطيها الله يكقينا شره فعلا السودان هامل وما عنده حكومة هم مجرد سماسرة يقبضوا ويمكنوك من البلد