تمكّنت شعبة المباحث الفيدرالية في أمدرمان وسط من القبض على مذيع معروف ومسؤول بالهيئة القومية للإذاعة والتلفزيون انتحلا صفة ضباط شرطة واستغلا بطاقات مزّورة تمّ تزويرها بمباني الهيئة.
وقالت صحيفة الانتباهة الصادرة، الأربعاء، إنّ الشرطة ضبطت مسؤولاً بقسم التكافل الاجتماعي بالهيئة القومية للإذاعة والتلفزيون وبحوزته بطاقة شرطية برتبة ملازم أوّل وفور اقتياده للقسم وبالتحريّ معه، أفاد بأن مذيعًا معروفًا أحضرها.
وأشارت إلى أنّه تمّ القبض على المذيع وضبط بمنزله لابتوب يحتوي على نماذج لاستمارة شرطة برتبة ضابط وبالتحري معه أقرّ بأنّ عملية التزوير كانت تتمّ بأجهزة تخصّ الهيئة وعثر بحوزته على بطاقتين برتب ضباط شرطة.
دبنقا
اذا ما ذكرتو اسم المتورطين انتو ذاتكم يا ناس الراكوبا بتكونو شركاء في الجريمه
الشفافيه زيها مافي وزي ديل لازم يكونو عظه وعبره لغيرهم
زمن الفوضى وترك الحبل على الغارب لضعاف النفوس والنصابين والحرامية فعلا بلد حاميها حراميها
تصويب
على القارب والله اعلم
لعناية الأخ عصام الدين عوض ..
إعادة تصويب ..
ما جاء به الأخ هلالابي صحيح .. فالغارب هي المنطقة ما بين ظهر الحيوان و رقبته، ومن هنا فإن المثل أو الحكمة تعنى أنه أعطاه الحرية الكاملة دون قيود أو شروط
يقال «تركت له الحبل على الغارب» أي أعطيته مطلق الحرية ليفعل ما يريد من دون حساب. فما هو الغارب الغارِبُ الكاهِلُ من الخُفِّ، وهو ما بين السَّنام والعُنُق، ومنه قولهم: حَبْلُكِ على غارِبكِ. وكانت العربُ إِذا طَلَّقَ أَحدُهم امرأَته، في الجاهلية، قال لها: حَبْلُك على غارِبك أَي خَلَّيتُ سبيلك، فاذْهَبي حيثُ شِئْتِ.
والغارِب كما أسلفنا أَعْلى مُقَدَّم السَّنام .. وإذا أُهْمِلَ البعيرُ طُرِحَ حَبلُه على سنامه .. وتُرِكَ يَذْهَبُ حيث شاء. وتقول: أَنتَ مُخَلًّى كهذا البعير .. لا يُمْنَعُ من شيءٍ .. فكان أَهل الجاهلية يُطَلِّقونَ بهذا.
وفي حديث عائشة رضي الله عنها .. قالت ليزِيد بن الأَصَمِّ: رُمِيَ بِرَسَنِك على غارِبك أَي خُلِّيَ سَبِيلُك .. فليس لك أَحدٌ يمنعك عما تريد .. تَشْبيهاً بالبعير يُوضَعُ زِمامُه على ظهرِه ويُطْلَقُ يَسرَح أين أراد في المرْعى .. والغارِبانِ مُقَدَّمُ الظهْر ومُؤَخَّرُه .. والله أعلم
من الاخر كده…..إذا حميدتي فريق……من حق أي مواطن يزور..بطاقه ملازم.. رائد..عقيد..لواء….انا غايتوووو…عاوز لواء….ظابطه معااي،????????????????
البلد الي الهاوية منذ 4 سنوات والاحوال من سئ الي أسوأ وقالها كبار المحللين والعقلاء والحكماء ولاننا لسنا اقوي ولا اغني ولا افضل لا من العراق ولا ليبيا ولا سوريا بل حتي من اليمن السعيد…
لذا لا ينفع الندم والبكاء علي اللبن المسكوب…..
ما دام ينعدم العقاب الرادع فكل شي مباح ونزهه قصيره وفهلوه
بكون من بنى كوز, فاقد تربوى.
قلناها مرارا وتكرارا الكيزان كل شي كان جميل فينا والله المستعان وحسبنا الله ونعم الوكيل
كنت طالبا بالمستوى الدراسي الجامعي وكان الاستاذ المساعد رجلا هادئًا بعد نهاية اليوم الدراسي يرتدي الزي العسكري حاملا السلاح ومع بقية افراد الوحدة يؤدي دور الحارس الامين يقوم بفحص الافراد والسيارات فلما شاهدني داخل الحافلة نزل بسرعة وانزوى بعيدا هذا اول سنين هجوم التتر واستلام السلطة فهذا العمل نعرفه منذ قيام الابالسة يهود المسلمين بالانقلاب فما الجديد الان
متوقع ما دام البزعي الكوز على قمته والان كل الوجوه الكيزانية الداعشية الكالحة عادت للشاشة واصبح كما كان كيزانيا خالصا ألله اتمنى من الشعب السوداني عدم مشاهدته ويا ليت لو الثوار يعملوا مليونية لتحطيمه على بكرة ابيه وكمان يا حبذا لو تم حرق النيابات و مقرات القضاء الداعشية
الرد ليس على كاتب المداخلة .. الرد لادارة موقع الراكوبة كيف يجد مثل هذا الكلام طريقه للنشر ونحن نجد اسماءنا فى قائمتكم السوداء لا ترفع مداخلاتنا . نعم نختلف معكم نعم لكنا لا نشتم وهو الفرق بيننا وبينكم. اذا كان الشتم والعوارة من مطلوبات الكتابة فارشدونا لنشارك معكم ….
تبادر الي ذهني ان اجورالاعلاميين متدنية ولذلك يبدع النفس والشيطان ولذلك استنهاض خيرات الوطن ودعم هؤلاء الكادحين ومحاربة الفاسدين من مكتنزي الاموال وتفعيل شعيرة الانفاق
تلفزيون السودان حاول لقمان احمد تطويره بعد تلاتين سنة من لغوثة الكيزان فيه لكنهم كانوا له بألمرصاد حتى نجحوا فى اقالته مع الاساءة اليه بوصف كوزهم المحامى له بألعب أب نخرين.
البلد الي الهاوية منذ 4 سنوات والاحوال من سئ الي أسوأ وقالها كبار المحللين والعقلاء والحكماء ولاننا لسنا اقوي ولا اغني ولا افضل لا من العراق ولا ليبيا ولا سوريا بل حتي من اليمن السعيد…
لذا لا ينفع الندم والبكاء علي اللبن المسكوب…..
المزوراتى دا مية المية كوز لان الكيزان معروفين بالشذوذ والانحلال الاخلاقي وكلهم تربية حرام في حرام.
اي لقمان واي حكيم تتحدث …
بل حاول وقف نقل صلاة الجمعة و ذكر البسملة يا علمانيي اخر الزمن.
عليكم اللعنة
ومن المعلوم أن البرهان بعد إنقلابه على الثورة أعاد سيطرة الكيزان الكاملة على التلفزيون .
التم دا لا فيهوا كوز ولا امنجي نحن متاكدييين
اذا عمنا شغال تاجر تغيير اسبيرات يشيل ده ويخت ده بدلو في مؤثره وحساسه زي التلفزيون لتمتلئ بالوغش والهرش وضعيفو النفوس ماذا علينا ان نفعل غير الترحم علي السودان والبكاء علي اطلاله