مع تصاعد وتيرة الخلافات العلنية بين القائد العام للجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو «حميدتي»، تتزايد الترجيحات من قيام البرهان، بالانفراد بالسلطة وإبعاد نائبه، حسب ما أكد مصدر عسكري مطلع لـ»القدس العربي»، أمس الأربعاء.
وقال إن في مسعى للانفراد بالسلطة وإبعاد نائبه، هو يحاول الالتفاف على الاتفاق الإطاري بمطالب توسيع المشاركة، بإدخال مجموعات داعمة للانقلاب في تشكيل الحكومة المقبلة، في أعقاب الوصول إلى اتفاق نهائي.
ومنذ عدة أسابيع يدلي البرهان و«حميدتي» بتصريحات متناقضة تتركز بشكل أساسي حول موقفهما من الاتفاق الإطاري.
وترتبط أيضاً حول الوضع الأمني في إقليم دارفور، تحديداً الحدود مع جمهوريتي تشاد وأفريقيا الوسطى.
وقبل عدة أسابيع، شدد عضو المجلس السيادي العسكري، شمس الدين الكباشي، على ضرورة دمج قوات الدعم السريع في الجيش، وهو الأمر الذي أعاد تأكيده البرهان في خطابات جماهيرية عديدة.
ووفقاً لتقارير إعلامية محلية، سافر «حميدتي» إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، في أعقاب إدلائه بخطاب وجهّه للشعب السوداني، أقر فيه بأن مشاركته في انقلاب 25 أكتوبر / تشرين الأول 2021، كانت «خطأ».
وأكد في خطابه موافقته على دمج قوات «الدعم السريع»، مشدداً على أن الاتفاق الإطاري هو المخرج الوحيد للأزمة السياسية في البلاد.
القدس العربي
على المركزى مقاومة أى تحرك للبرهان لعزل حميدتى أو تجريده من بعض السلطات, حميدتى أصبح الضامن الوحيد لاستمرارية أهداف ثورة ديسمبر وعزله يعنى اجهاض الثورة و عودة الكيزان و الفلول الى الواجهة, على البرهان أن يدرك أى تحرك غبى آخر كأنقلابه المشؤوم, سيقابل بمقاومة و ثورة عارمة ولن يهنأ أبدا بألسلطة المتشبث بها, جماعة الموز و الفلول لن يفيدوه لأن الشارع الثورى ضدهم و يبغضهم.
حميدتى أصبح الضامن الوحيد لاستمرارية أهداف ثورة ديسمبر هههههههه وهل الثورة بهذا الضعف لكي تقف خلف حميدتي هكذا يكون الحال عندما تقل مروة الرجال وتتقلص شهامتهم لدرجة الصفر ويدعون بانهم مع الثورة ويحتمون بقاتل الثوار ومغتصب الفتيات امام القيادة هكذا يكون عندما يتقدم الرجال انصاف الرجال امثال قوى الحرية والتغيير استحي يارجل لعنة الله عليك وعلى حميدتي وعلى البرهان وكباشي ومعهم الانقلابي برمة ناصر ونائبه الصديق ولعنة الله على الترابي و آل المهدي وآل الميرغني ولعنة الله على كل سوداني يرضى بهذه المذلة والمهزلة
جنجويدي يسمي نفسه ثورة حتي النصر
جداد حمتي الإلكتروني بدا في الصراخ
حميدتي الرجل الثائر المقدام اصبح رمزا واملا للثوره علينا حمايتة من الكيزان الفسده العنصريين الذين لايريدون ان يعتلي ابناء الهامش المناصب العليا في الدوله والدليل الساطع محاربتهم لحمدوك سابقا والان ومن بعده بدات المقصله على راس حميدتي ، ابناء النخبه النيليه ( الجلفاويين) لايريدون ان يعتلي احد التاء الهامش المناصب العليا في الدوله السودانيه ذات المزيج المزيف
سذاجة مبالغة عشان كده قلنا الانفصال هو الخيار الامثل والحل الناجع حتى نرتاح من فبركات هامش ومهمشين وخطابات المظلومية من ناس حاكمين البلد وبرضو لازال بيبكوا ويولولوا جلابة ونخبة نيلية مسيطلاه على البلد وحاكمة السودان وما عارف شنو يا ناس اصحوا انتم كهامش من تحكموا البلد المكلوم الاسمه السودان ده حاليا والله بعد ده الا نديكم سوط عنج في حعابكم عشان تعرفوا المعلومة دي مافي جلابة حاكمين السودان انتم البتحكموا السودان حاليا ولو هناك فشل فهو من جهلكم وغباءكم وعقدكم المستشرية بدواخلكم نعمل ليكم شنو يعني نجي نحكم ليكم البلد تاني ؟ العقد الجواكم دي اخبر تتخلصوا منها والا حنتخلص منكم بانفصال غصبا عنكم احكموا حكمكم وقفلوا قداديمكم ولو غلبكم الحكم قولوا جلاااااااااااااااا
قائد الانقلاب الحقيقي هو حميدتي ولانه غير مقبول جاء بالبرهان في الواجهة
ولا يستطع البرهان عزا ملازم يتبع للدعم السريع وفي نفس الوقت قام بعزل محمد صديق ( الداعم لخط الثورة )
الدليل ان قائد الدعم السريع يصرح اينما يشاء وكيف وبما يشاء وفي نفس الوقت نلاحظ تصريحات البرهان في قندتو والكضباشي في كادوقلي
الفلم ده دحين ما دخلناهو قبل كده أيام الإعتصام … اظنكم نسيتو اللوحات الكبيرة الكنتو معلقنها في النفق ومباني القيادة العامة وعلى جدار مسجد الجامعة “حميدتي الضكران الخوف الكيزان” وبعد كده وراكم الطفأ النور منو “وحدس ما حدس” يا عالم اختشووووووووووووووووو….. المثل بيقول”ماحك جلدك مثل ظفرك فاستبن أنت عاقبة أمرك”
جنجويدي يسمي نفسه ثورة حتي النصر
جداد حمتي الإلكتروني بدا في الصراخ
معهم علي عيسي و اسماعيل تيه
حمتي مجرم مرتزق تشادي صناعة الكيزان