هل يتجاوز الإطاري جبريل ومناوي؟

كشف المتحدث بإسم العملية السياسية، خالد عمر يوسف بأن القوى المدنية الموقعة على الإتفاق الإطاري، بدأت مباحثات مع الجيش والدعم السريع لوضع إطار سياسي لورشة إصلاح قطاع الأمن والدفاع. وحول إلتحاق رئيس حركة العدل والمساواة جبريل إبراهيم، وزعيم حركة تحرير السودان، منيِ أركو مناوي بالعملية السياسية، قال خالد أنه تم الإتفاق على محتوى الإعلان السياسي، ونأمل أن يفرغا من مشاكلهما الداخلية لتوقيعه. وشدد خالد عمر على أن خيار تجاوزهم أمر غير مرغوب فيه، لكنهما إذا إتخذا قراراً بعدم مشاركتهما في العملية السياسية، فإن الشعب لا ينتظر.
مهلة يومين
وأعلن القيادي في الحرية والتغيير محمد عبد الحكم، عن تفاهمات مع حركتي العدل والمساواة وجيش تحرير السودان بقيادة مناوي وجبريل إبراهيم. وأوضح عبد الحكم بحسب صحيفة الانتباهة أن وفد الكتلة الديمقراطية طلب مهلة يومين. وأضاف: (نحن منتظرون أكثر من أسبوع، ونحن الآن في إطار إكمال القضايا الخمس بعد الإنتهاء منها لنشرع في الإتفاق النهائي بمن حضر).
نقاش مستفيض
وفي وقت سابق أعلن مجلس السيادة، عن إتفاق الأطراف العسكرية والمدنية في البلاد على الصيغة النهائية للإعلان السياسي توطئة للتوقيع عليه بالسرعة المطلوبة. وقال البيان أنه عقدت سلسلة من الإجتماعات برئاسة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان رئيس المجلس، بحضور نائبه الفريق أول محمد حمدان دقلو. وضمت هذه الإجتماعات الأطراف الموقعة على الإتفاق الإطاري والأطراف غير الموقعة عليه. وتابع البيان أنه وبعد نقاش مستفيض تم الإتفاق على الصيغة النهائية للإعلان السياسي وسوف يجري الترتيب لإجراءات التوقيع عليه بالسرعة المطلوبة.
سلطة مدنية كاملة
من جانبه شدد الباحث والمهتم بشؤون دارفور وحركات الكفاح المسلح محمد الحاج على ضرورة الإسراع في الوصول لصيغة سياسية ودستورية تنشأ بموجبها سلطة مدنية كاملة تعبر عن قوى الثورة وغاياتها، وتنهي الوضع الحالي الذي تزهق فيه الأرواح، ويتهاوى كيان الدولة وتزداد فيه المعاناة الإقتصادية والأمنية يوماً بعد يوم. وقال محمد أن تطاول أمد الأزمة السياسية في السودان فتح الباب واسعاً أمام عودة أنصار النظام السابق، وأمام التدخلات الأجنبية.
وأشار الحاج إلى أن الفترة الإنتقالية إستمرت لسنوات طويلة، وأنه آن الأوان لتسليم السلطة للمدنيين لإدارة ما تبقى منها، وصولاً إلى إنتخابات حرة ونزيهة وشفافة، تحقق التحول الديمقراطي المنشود. وطالب الباحث محمد، جبريل ومناوي وبقية الممانعين بإعلاء مصلحة الوطن العليا والإنضمام للإتفاق، الذي يحظى بدعم محلي ودولي وإقليمي، وأن عليهم الإستجابة إلى نداء السودانيين وتحكيم صوت العقل، لإنهاء حالة الفرقة والشتات والمماحكات السياسية، حتى لا يفوتهم قطار الإطاري، الذي يعبر بثبات نحو محطته الأخيرة.
الصيحة
ما منهم فائدة هؤلاء الارزقية ………………….. ابعدوهم من المناصب …………….. لا يستطيعون فعل شي سوى الخراب ………..
ولو عاوزين يرجعوا للحرب خليهم يرجعوا لن يجدوا من يساندههم سواء على مستوى الدول أو الأفراد
لا هم لهم سواء التكسب والجلوس على الكرسي ……………….
السودان ملئ بالرجال الخلص والكفاءات ………………….
يا حليل الرجال ………………………
…………………………… حجرم ……………
لما اللهاث وراء جبريل و مناوى المخربين و المعوقين لأى تقدم و استقرار سياسى لهذا البلد, ما وزن جبريل و مناوى على أرض الواقع زيرو ما الانجاز الذى حققه جبريل و مناوى فى مواقعهم التى نالوها زيرو , تعنت جبريل و مناوى و غطرستهم تجاوزت حدودها و يجب التعامل معهم بحزم لا يمكن لبلد بأكملها أن تظل رهينة لشخصين يريدون املاء ارادتهم على الآخرين وهم لا يملكون هذا الحق, جبريل و مناوى يرون بلد يعانى و ينزف وهم منتشين بذلك هذا قمة الانحطاط و عدم المسؤولية.
جبريل ومناوى باعو قضيه دارفور اتضح هم سبب مشاكل دارفور هم تجار حرب مرتزقه واتضح بان حميدى ارجل منهم
مفروض الجيش يضربهم ضربه واحد واتضح بانه ليس لديهم شعبيه بدارفور
اسالهم مما وصلتم السلطه ماذلاقدمتم لشعب دار فور واحد منهم قضاها سفريات على حساب الدوله مصدق نفسو بانه حاكم
والتانى الكوز عاور ينهب ونهب يجب ضربهم
لا بديل من فك الارتباط المصنوع بين دولة وادى النيل او مملكة كوش قديما او سنار حديثا من دولة دارفور لان دارفور تم ضمها بواسطة المستعمر الانجليزي في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم على دينار علي يد الانجليز في نوفمبر ١٩١٦م دارفور ليست جزء من دولة وادى النيل او مملكة كوش ولايجمع بين شعبي الدولتين اى رابط مشترك
مايعرف بالسودان الحالى هو مصنوع من ٣دول ل٣ شعوب مختلفين كالاتي
١. سنار او( مملكة كوش)
٢. دولة دارفور او سلطنة دارفور وضمت لنا في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م
٣. جبال النوبة وتم ضمها لسنار في ١٩٠٠م عندما قام المستعمر الانجليزي برسم الحدود بين دولة سنار ودولة الجنوب الحالية
لا حل لمشاكل هذه الدول الثلاثة والشعوب المختلفة الا برجوع كل دولة الى جغرافيتها الطبيعية وحدودها المعروفة والعيش في سلام كجيران افضل مليون مرة من الوحدة المصنوعة وحدة الدماء والدموع وحدة الحروب الابدية اللانهائية نعم للانفصال وانهاء معاناة اهلنا الجلابة منذ ان ضم لنا المستعمر الانجليزي اجسام غريبة وشعوبة لايوجد بيننا وبينهم اى رابط او مزاج مشترك
الانفصال سمح شديد العودة إلى الجغرافيا الطبيعية هو الحل
اطماع نخبة دارفور العنصرية القبلية المسلحة في الاستيطان في الشريط النيلي والاستيلاء على اراضي الجلابة بالاونطة والسكن في ارض النيلين هو السبب المباشر لحملهم السلاح المنتشر اصلا في بلدهم دارفور
لن تتوقف هذه الحروب العبثية اللانهائية الا بالانفصال وان يرضي نخبة دارفور وامراء حروبهم بحكم دولتهم المستقلة
السودان بلد متنوع ومتعدد الثقافات تقدر تقول قارة ، وربنا انعم علينا بنعم كثيرة وممكن تكون دي سبب التفكير في نظرية المؤامرة ، طبعا انا ضد نظريتك بانفصال اي اقليم لما قبل دخول المستعمر ، ولسبب بسيط انفصل جنوب السودان ما هي الفائدة التي عادت للشمال .
جبريل ومناوي العنصريين البغيضين لايرجي منهم خيرا علي الاطلاق سواء
من طرف أهلهم في دارفور أو في باقي انحاء السودان .
عؤلاء العطاله ألفوا الارتزاق والهمبته والصعلقه والدليل علي ذلك فيديوهاتهم
الحايمه والتي لاتتجمل ولا تكذب.
هؤلاء المرتزقه لولا ثورة الكنداكات والشفاته لظلوا هائمين علي وجوههم سعيا
وراء الارتزاق في ليبيا وتشاد والنيجر . الان يبرطعون في الخرطوم التي كانوا
يحلمون مجرد المرور بها ناهيك عن الاستقرار ونسوا تماما قضايا ومشاكل اهلهم
في دارفور التي طالما تكسبوا مليارات الدولارات من خلالها .
عموما هؤلاء المرتزقه لاقيمه ولا وزن لهم عند راعي الغنم في الخلا ولا يرجي منهم
خيرا علي الاطلاق فلنتجاوزهم لنبني سوداننا الجديد بعون الله .