أخبار السودان
أغنى مساجد السودان بـ (الأوقاف) يلجأ للخيرين قبل شهر رمضان

اشتكت لجنة مسجد الجامع العتيق بالخرطوم “جامع فاروق” من تدهور الأوضاع بالمسجد و أنه يفتقر لأبسط الأساسيات المتعلقة بالصيانة و تجديد التكييف والفرش خاصة وأن شهر رمضان على الأبواب.
ونوهت اللجنة إلى أن المسجد العتيق “جامع فاروق” يمتلك أوقاف لاحصر لها تكفي لصيانة جميع المساجد بولاية الخرطوم ومع ذلك لا تتحصل على جزء يسير لتحقيق شرط الواقف لتسيير شؤون المسجد.
وقال أمين لجنة المسجد عامر باشاب لـ (اليوم التالي) أمس، إن اللجنة بعد أن عجزت عن توفير الاحتياجات الأساسية بشأن الصيانة خاصة المكيفات و تجديد الفرش وصيانة السقف و تسيير شؤون المسجد خاصة وأن شهر رمضان على الأبواب أصبح لا خيار أمام اللجنة سوى اللجوء للخيرين رغم أن المسجد العتيق يمتلك أوقاف لا حصر لها، وأضاف “لدينا أكبر رصيد من الأوقاف و نطالب ديوان الأوقاف بالإلتزام بشرط الواقف تحقيقاً للأمانة”.
الواقف في زمانا دا الجيب عبي جيبك حلال او حرام المهم جيبك يكون مليان وواقف لمبه
الحمد لله الاوقاف في 30 سنه الفاتت ما عملت رسوم للصلاة وما باعت المسجد ذاتو استثمار. ههههه تدخل حمامات المساجد لازم تدفع.. الكهرباء لازم تدفع. حال المساجد في السودان محزن
ما حك جلدك مثل ظفرك مصر لا يأتينا منها خير ولن تسمح للسودان ان ينهض فهى تريده ذليلا متخلفا ينظر إليها كنجمة سامقة وكمثل اعلى حتى تتمكن من نهب خيراته كما يحلو لها مصر على استعداد ان تموت من اجل ان تعرقل مسيرة الثورة السودانيه لان فيها وبها وعبرها ينهض السودان وهى تريده جاثيا تحت قدميها مقبلا كفها ظاهرا وباطنا وهذا لن يتاتى لها إلا تحت حكم العسكر الذين يقهرون الشعب من اجل ارضاء ساديتهم وعنجهيتهم الفارغة
لا فكاك للسودان ولا مجال لنهضته دون كسر شوكة العسكر السياسية وارغامهم على الذهاب إلى ثكناتهم الى الابد
لا بد من العمل والتضحية ودفع كل ما هو غال ونفيس من اجل نهضة السودان والتى اول خطواتها ارغام العسكر للعودة الى ثكناتهم وبدون تحقيق هذه الخطوة لن ينهض السودان فالعسكر يمثلون شوكت حوت فى حلق السودان نتيجة تشبثهم بالسلطة وان ترك الامر لغير اهله فالننتظر الساعة
ان ما يفعله البرهان وياسر العطا وكباشى يؤكد ان الجذريين على حق فضلا أوقفوا اى مفاوضات عبثية مع لجنة المجرم المخلوع الامنيه واشرعوا اشرعة مقاومتكم من اجل إسقاط هؤلاء الخونة
عجبت لمن لدغهم البرهان الف مرة وما زالوا يعلقون عليه الامل
في ظل نهب المال العام الموجود في البلد وموت ضمير الوزراء والمسؤلين الكبار زول ماش يديكم قرش واحد من الاوقف او غيرها مافي حتى عوائد ومداخيل الاوقاف حتذهب لجيوب المسؤولين بتاعين الدولة اتوكلوا اجمعوا من الخيرين واحمدوا الله ان المساجد نفسها لم يتم هدمها وبيع اراضيها كويس للان لاقين مساجد تصلوا فيها دي نعمة كبيرة