أخبار مختارة

تجمع المهنيين لـ”الراكوبة”: بيان الجيش يؤكد على سعي الجنرالات إلى الوصول لانتخابات “مخجوجة”

الخرطوم: رشا حسن

وصف المتحدث بأسم تجمع المهنيين السودانيين د.الوليد علي، بيان القوات المسلحة بشأن الاتفاق الاطاري، اليوم، بأنه فض مجالس يتحدث عن خروج الجيش من العملية السياسية و يؤكد في ذات الوقت التزامه باتفاق سياسي.

وقال علي في تصريح لـ”الراكوبة” إن الحديث عن الفترة الانتقالية المتبقية يؤكد على ان الجنرالات يسعون الى تعطيل تفكيك مصالح حلفائهم من النظام السابق بجانب الوصول إلى انتخابات “مخجوجة” تضمن استمرارهم على رأس السلطة. وفق وصفه.

وأوضح المتحدث بأسم تجمع المهنيين السودانيين، أن قيادات القوات المسلحة والدعم السريع في مركب واحد وأنهم حريصين على إنهاء الفترة الانتقالية بشت الطرق وصولاً الى نظام يحمي مصالحهم و رقابهم.

وكان الناطق باسم القوات المسلحة قد أكد في بيان له، اليوم، على التزامهم بمجريات العملية السياسية الجارية والتقيد الصارم، التام بما تم التوافق عليه في الاتفاق الإطاري، الذي يفضي إلى توحيد المنظومة العسكرية وقيام حكومة بقيادة مدنية فيما تبقى من المرحلة الانتقالية لحين قيام الانتخابات بنهايتها .

قال البيان إن مزايدة البعض بمواقف القوات المسلحة تعد أول من بادر بالخروج من العملية السياسية وأضاف أن الحديث عن عدم رغبة قيادتها في إكمال مسيرة التغيير والتحول الديمقراطي ، تعتبر محاولات مكشوفة للتكسب السياسي والاستعطاف وعرقلة مسيرة الانتقال.

‫19 تعليقات

  1. هههههه وههههه البيقول ليك انو ا لانتخابات هاتكون “مخجوجة” دي واحد كاذب ومنافق ولية انتخابات الدكاترة والصحفيين والمحامييين ماكانت مخجوجة ولي عشان هي كلها قحاتة ملاعيين انا بظن انو الانتخابات هاتكون سليمة عادلة بس المشكلة حقتكم انها الاسلاميين هم من سوف يفوز دائما عشان كدا بتطلعو الاعزار الواهمة وتوهمو العالم بيها عليكم الله هسع لو نزل خالد سلك او الدقير او جفعر سفارات او غيروا ضد الرئيس السابق عمر حسن احمد البشير هايفوز منو في نظركم طبعا بشة هايجيب 100% صوت والباقين هايجيبو صفر علي الشمال وعشان كدا مفروض تقولو الحقيقة انو الانتخابات هاتكون عادلة ومية في المية سليمة وبس المشكلة انو الشعب كلو اسلامي وسوف يصوت لللاسلاميين فقط لاغير كلام خالد سلك داك

    1. انتو تعلمونا الإسلام؟ انتوا تعرفوا دين؟ بشة البتقولو دة في اخيس واعبط منوا راجل قاتل ومشهود له بالكذب وما بخجل ويرقص ويهز طي… إمام الخلق. دة بفوز الا عند المنحرفين . وصدق من قال الجوع بل الموت ولا الكيزان. الله ينصر العباد عليكم يا اكلة السحت ومنبت الحرام يا ابالسة.

    2. إسلاميين ديل الحرامية و القتلة و المغتصبين و المنافقين ، و لا مش كده، و ناهبي ثروات البلد …
      يظهر انك مندس و ادوك حاجة كده قدرك.
      هو دا اسلام ، ياخي كون امين مع نفسك قبل ما تناصر الفسقة.
      يومئذ تعرضون لا تخفي منكم خافية.
      هل نسيتم حساب العدل الخبير..

      1. ههعهههاي الكوز دا لسع معجب بود هديه الخايب… ؟؟ ظاهر عليه صاحي من النوم يدوبك..!!!

        1. يومئذ تعرضون لا تخفي منكم خافية.
          هل نسيتم حساب العدل الخبير.
          **********************
          هل هذا الكلام مسهوك ومصدي زي طبلة كاتو القديمة ؟!!!! حسبنا الله عليك ايها الكوز الجاهل

    3. ياست الشاى ياوهم اسلامين وين اللي بيأيدهم الشعب كله ؟! الشعب دا بكل طوائفه رفضكم في ثورة شهدها العالم كله
      وانتي لسع عايشه في وهم العوده المفروض تتواروا خجلا مما فعلتوه بهذا الشعب بس الاختشوا ماتوا

    4. طبعا شلة الحرامية حتفوز لأنهم أكثرية التيار الإسلامي . دمرتوا البلد الله ينتقم منهم ومن عمر البشير وكل من سرق ونهب .

    5. هاتكون؟؟؟هيجي؟؟؟
      المصري ود الحرام المخابراتي .. ومعروف ان المخابرات المصرية اغبي مخابرات مرت في تاريخ البشرية ..
      تفووووووو عليكم يا بقايا المماليك عبيد الأتراك تركوكم في أرض مصر فأنتم أقذر من مشى على الأرض..
      لكن آن الأوان لقطع يدكم من السودان وقطع رؤوس كل الخونة..
      تبا لكم ولهم

  2. خلوا كذبكم واخجلوا الاحزاب المتسلطة على المشهد ترفض اجراء اي انتخابات وحتصفها بالمخجوجة في كل الاحوال رفض الديمقراطية من احزاب تدعي الديمقراطية قمة المهزلة

  3. عاجلا أو اجلا ستاتي الانتخابات ولا ادري من سيفوز لكن اكيد لن يفوزوا الذين عرقلوها بحجج وأهمية حتى ينعموا بالسلطة لاطول فترة ممكنة على حساب البلاد والعباد. .

  4. تجمع المهنيين بتاع الساعة كم ياخ بالله ماتسوقونا بالخلا ساي يالشيوعية لعبتكم اتكشفت وتاني مافي زول بينقاد وراكم نهائي، ديل دايرين الخراب والدمار الحلول الصفرية عمرها ماكانت حلول، البلد قاعد تنزلق لسيناريوهات الاعودة وديل لسه بنبحوا

  5. القحاتة ما بيخجلوا من الكذب.. حسنتهم الوحيدة انهم عارفين حجمهم في اي عملية ديمقراطية لذلك اي ذكر للانتخابات يرعبهم لانه سيكشفهم و هم يفضلون العيش في المياه العكرة المنتنة و هم اول االمهللين لأي حكم دكتاتوري يسلمهم البلد دون قرار شعبي لذلك يهرولون الان للتمسك بجزمة حميدتي كما فعلوا من قبل مع قرنق و حركات دارفور.. هذه عينة انتهازية شريرة من السياسيين ربك يستر على البلد من شرهم و كيدهم.

  6. اى كلمة ينفيها الانقلاب تعنى اثبات لها… مثل الحديث عن عرقلة الاتفاق وعدم الرغبة فى اكمال الاتفاق طبعا دى لا تنططح فيها عنزان
    كل السلوك يشير الى ذلك وان هناك مخادعة لا تنطلى على الفطنة…. لا اعرف ماذا يعتقد هؤلاء فى الشعب السودانى هل يعتقدون
    ان الشعب السودانى سيلتهى وينسى قضيته ويعود لاحضانهم الخبيثة اذا ماتم ارهابه وقتله فى المواكب وافتعال المشاكل الامنية التى بدات بخلايا الارهاب الوهمية و9 طويلة والنقروز ومحاولة اشعال حرب مع الجارة اثيوبيا تماهيا مع المخطط السيساوى، ووو غيرها من السخافات المفتعلة وصولا للتخويف بتفجير الصراع العسكرى بين المكونات. اليس فى هؤلاء خير ابدا يضمرونه لهذا الشعب سوى السعى لحكمه بالضر والاذى والسرقة والفساد
    من اين اتى هؤلاء؟ اللهم اربط على اعناقهم ولا تبلغهم الآمال.

  7. يا وليد علي انت دكتور بيطري درست بيطرة عشان البلد محتاجة ليك تتبحر في علوم البيطرة وتنمي الثروة الحيوانية التي تعتبر من اهم مقومات اقتصاد بلادنا الحبيبة لماذا تركت مهنتك لمتهن السياسة …. اقتدي بعلماء بلادي الاجلاء أمثال البروفسير العلامة النزير دفع الله الذي كان علما من اعلام بلادي في المحافل العلمية وبلاش الفشخرة والظهور في القنوات الفضائية …..للأسف البلد تحولت لمستنقع اثن جمع كل فاشل في مجال تخصصه ليمتهن السياسة . أمثال اولاد الدقير وخالد سفة وجعفر ابوصليعة والبرير وارزقية المهدي والمراغنة . حلووا عنا حلت بطونكم الله ينتقم منكم جميعا ويذيقكم عذاب الدنيا قبل الاخرة كما فعلتم بهذا الشعب القابض علي جمر العوذ والمسغبة

    1. يبدو انك يا ابوكالوت ممن يسكتون علي الإستبداد ، لهذا أأهدي إليك هذا المقال المختصر لتعلم في أي مربع تقف ،
      يقول المفكر الفرنسي ” إتيان دولا بواسيه” في كتابه العبودية الطوعية ؟

      عندما يتعرض بلد ما لقمع طويل ، تنشأ أجيال من الناس لا تحتاج إلى الحرية ، بل تتوائم مع الاستبداد والعبودية ؟
      ففي أيامنا هذه يعيش “المُواطن المستقر” في عالم خاص به ، وتنحصر جل إهتماماته في الغالب بأمور ثلاث {الدين ، ولقمة العيش ، وكرة القدم أو أشياء مسلية أخرى} ؟
      ولا علاقة له بالحق والعدل أو بتطبيق القوانين وقيم المواطنة والانسانية ، فهو مجرد مؤدي للطقوس إستيفاءً للشكل وينصرف غالباً مطبقاً سلوكه اليومي ؟
      فالذين يمارسون الكذب والنفاق والرشوة دون حرج ، يحسون بالذنب فقط اذا ما فاتتهم إحدى الصلوات ، والحقيقة أن هذا المواطن لا يدافع عن دينه إلا إذا تأكد أنه لن يصيبه منه أَذًى ؟
      فمثلاً يستشيط غضباً ضد الدول التي تبيح جواز المثليين بحجة أن ذالك ضد إرادة ألله ، لكنه لا يفتح فاه مهما بلغ عدد المعدمين أو المعتقلين في بلاده ظلماً أو الذين ماتوا تحت التعذيب ؟

      وقد تُفعّل الفاحشة والفساد والظلم أمام أنظاره ومع ذالك تراه يحمد ألله على نعمة الدين والعيش ، فلقمة العيش عند المواطن المستقر هى الركن الثاني في حياته ؟
      فهو لا يعبأ إطلاقاً بحقوقه وحقوق أسرته ومجتمعه السياسية والاجتماعية ، بل تراه يعمل فقط على تربية أطفاله بحسب فكره ومورثه حتى يكبرو ، فيزوج بناته ويشغل أولاده ومن ثم ينصرف لقراءة كتبه الدينية ؟

      أما إنشغاله في كرة القدم أو نحوها من المسليات ، فيجد فيها تعويضاً عن أشياء كثيرة حرم منها في حياته اليومية ؟

      فكرة القدم مثلاً قد تنسيه بعض همومه وتحقق له بعض الراحة والعدالة التي فقدها من خلال ال 90 دقيقة ، اذ تخضع هذه اللعبة لقواعد عادلة صارمة تطبق على الجميع ؟
      فأمثال هذا المواطن “المستقر” هم العائق الحقيقي أمام كل تقدم وتطور ممكن في المجتمع ، ولن يتحقق التغير التام والشامل إلا بإخراج هؤلاء من عالمهم الضيق والمعتم ؟
      وأخيراً …؟
      يقول ، ليعلم هؤلآء {أن ثمن سكوتهم على الاستبداد والطغيان ، أفدح بكثير من عواقب الثورة ضدهما أو الندم والنسيان} سلام ؟

      نقل بتصرف من كتاب { العبودية الطوعية}

  8. بعد عودة العلاقات الدبلوماسية السعوديه الايرانيه وبواسطة صينية ، الخسران الاكبر هم المطبلين والمزايدين والمتطرفين الدينيين ، ومرتزقة السودان الذين سيذهبون الي مزبلة التاريخ….الهدنه اقرب من اي وقت مضى وانشاء الله تلتئم جروح اليمن ولا عزاء للمرتزقة..

  9. تجمع المنتفعين الذين باعوا ضمائرهم لحميدتي بحفنة من الدولارات ليذهبوا لأمريكا للدراسة. العار لكم.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..