(السفاح شمالاً).. رحلات السَّفه 1 ــ 2

عثمان شبونة
* حول زياراته (الشاذة) والساذجة المتكررة لحضور مناسبات الزواج شمالاً؛ لا يستحق منا الانقلابي المكشوف الظهر والحال أن نتمعن في خطاباته أو حركاته.. وأفضل ما يقال عن عبدالفتاح البرهان رئيس المجلس الانقلابي في السودان أنه يمارس بالأسفار سفهاً (أنموذجياً)! فالمال العام لم يكن من جيب أبيه حتى يخشى تبديده..! ليس هذا هو الأخطر في الأمر؛ فالمال معوَّض؛ وإنما يسافر هذا الجنرال الحيران بحثاً عن ذاته في عيون المؤيدين الباحثين عن متاع الحياة؛ على ذات النمط القديم للتنظيم الإرهابي الإسلاموي الذي ينتمي إليه المخلوق المُسمَّى مجازاً (قائد جيش)! ولو كان قادة الجيوش كبرهان وكباشي والعطا وجابر؛ فالأفضل للدنيا أن تعود لعصر الكهوف.
* عوداً للسفاح وافتعاله السفر للزيجات الجماعية والسعي لتلميع صورته وسط العشيرة ــ التنظيم؛ فإنه ليس خافياً على ذي عقل بأن صناعة التحالفات من ذات نادي الضلال القديم هي مسألة وجود بالنسبة لسييء الذكر.. فأمام جُبنه اليومي لابد (للخواف) من حليف يُشترى بالمال والعواطف والأكاذيب المجانية (منذ متى كانت الوعود مكلّفة)! بالتالي فإن ماوراء المناسبات الإجتماعية عمل قذر متعدد الاتجاهات؛ بؤرته التحالفات على الأساس الجهوي الخطير.. لعل ذلك يثبت رجفة الجنرال المتعاظمة بالسند المناطقي.. فبغير خوفه من الشعب الذي بينه وبين هذا الزنيم ثأرات بلا حصر؛ تتعدد رؤوس الأفاعي في كوابيس قائد المليشيا الإجرامية الإسلاموية؛ وقد ساهم في تربية أفاعي جديدة وأخرى (أردولية) بإنقلابه المشؤوم؛ فما بين المليشيات المسعورة والشعب الغاضب؛ مؤكد أن برهان لو عاش بلا قلق وتخبط وحمق وحيرة وفشل مستمر؛ فإن في الأمر سحرا..!!
أعوذ بالله
نقلا عن الحراك السياسي
يا شبونة انتو بتدعّوا انكم بتتكلموا بلسان الثورة ، فعشان كدا يا خوي و عشان نصدقكم و عشان المصداقية ( الإتعدمت) في البلد دي ، خليلك حريص انو تجيب اخبارك وتعليقاتك وتغريداتك من مصادر موثوقة وتسأل وتعدد مصادرك مش تخم تجيب ساكت وده دور الصحفي الحصيف والحريص .
كلامك عن فطور البرهان في القولد اول امس مع الفلول بمنزل الرئيس التشريعي السابق ورئيس المؤتمر الوطني المحلول بالمنطقة (طلع كااااااذب ) وغير صحيح ، بالتصال والاستفسار عن الامر من محايدين بل لجان مقاومة نفوا ذلك و اوضحوا ان الامر كان لقاء عام وجماهيري بمنزل احد المواطنيين وليس اجتماع خاص محصور بفلول في منزل احد الكيزان كما ادعيت .
مثل هذه الاكاذيب و (المواسير) في الاصل يطلقها دجاج النظام البائد في الهواء الطلق وتلقطوها انتو ببساطة دون تحقّق والهدف طبعا تشكيك الناس في مصداقيتكم وفي مصداقية الثورة .
المدعو الجانقي.. ما تعمل فيها ذكي.. وتردح ساي..
لو كنت شخص غير نكرة كنت فضحتك بإسمك اللي ظهرت به في الفيسبوك وأنت من (القولد). ثم حظرتك.
فضحتك عبارة (تعدد مصادرك) دي.. لأني أنا اللي قلتها ليك في رسالة.
ولأنك كوز منحط و(معرّض) اكتفي بهذا.
ههههههه .. رمتني بداءها وانسلت !!!
وين الردحي هنا من (ردحيك) اليومي وصراخك الذي عُرفت به ؟؟
المعارضة او الخصومة او الصحافة ليست كشغل (الحكاّمات) يا بُنّي ..
اولا انا ليس لدي في الوقت الحالي حساب في الفيسبوك الذي بات مرتع للحابل والنابل و الاكاذيب منذ سنوات .. عشان تعرف يا حبيب ، وبعدين ما ضروري ان اكون من القولد عشان اكتب في شأن وقع بهذه المنطقة ، نحنا من السودان العريض دة لايهم المكان ، ولا يهم برضو ان كنت من القولد او غيرها هذا شرف لي ان انتمي لها او لغيرها الضعين ، عبري ، هيا ، سنار .
انت شايف انو اظهار اسمي او اسم غيري من وجهة نظرك (فضيحة) هههههه !!!!
ما الذي يجعل ذلك فضيحة .. انت مسكين وموهوم ؟؟
ياسيد شبونة لما انت كنت تلميذ ابتدائي بخرتاية نحنا بارزنا النظام البائد ده وطالنا منه ما طال ، فلا تزايد على الناس بمقالتك الجوفاء الما بتقتل ذبابة دي ، والتي اصبحت وغيرها خصما على الثورة ومصداقيتها .
لم اقرا حديث عثمان شبونة لكن دخلت لاساله لماذا لا يستطيع الكتابة غير التجريح؟؟ انا واثق ان المقال مثقل بالعبارات الرخيصة والكلمات غير المهذبة ببساطة لانه منذ ان عرفنا اسمه فهو يكتب بغير عقل .. ليت هذا الصحفى ينتبه لنفسه قليلا او يبتعد عن الكتابة فلن يفتقده احد.
وهل ترك هذا المخلوق السفيه الصفيق الذنيم القاتل المُسمَّى مجازاً (قائد جيش) للكتابة عنه بغير العبارات الرخيصة والكلمات غير المهذبة ببساطة لانه هذا الجنرال المنافق المعتوه منذ ان عرفناه فهو بغير عقل ولاخلق ولادين.
قدام يا شبونه ورا ضلام
كلام شبونة جرح مشاعرك يا احمد يا مرهف الاحاسيس
وهذا بالظبط ما يريده الكاتب الجسور المقدام شبونة
قال تجريح بلا يخمك يا كوز يا مخنث
كلام شبونة جرح مشاعرك يا حمودي يا مرهف الأحاسيس
تمام. وده الدايرنو نحنا يحصل بالظبط لأمثالك من كلام الجسور الشجاع الأستاذ شبونة
قال تجريج. داهية تلمك يا كوز يا قذر
وهل ترك هذا المخلوق السفيه الصفيق الذنيم القاتل المُسمَّى مجازاً (قائد جيش) للكتابة عنه بغير العبارات الرخيصة والكلمات غير المهذبة ببساطة لانه هذا الجنرال المنافق المعتوه منذ ان عرفناه فهو بغير عقل ولاخلق ولادين.
من عوارة وغباء الاسمو جانغي يقول الفلول ومواسير الكيزان هم من يطلقون الاكازيب لكن محتوي تعليقة يثبت مش انة كوز وبس بل متعفن والكوزنة في اعماق جوفة الغذر
يا عبدو اخوي .. ما كل زول بيخالفكم الرأى او بيقول الحقيقة لازم يكون ( كوز ) .. ولكن لا غرو و لا عجب في ذلك .. عصر التفاهه و الجهلاء الذين جلبوا للثورة القبح و بذئ القول و الفعل الرخيص ، الثورة التي ضُرب المثل بسلميتها ووعي شبابها في كل ارجاء المعمورة ولكن خرج بعض الرويبضة و العامة و العنقالة للتحدّث باسمها فنصّبوا انفسهم قُضاء لمحاكمة النوايا وتصنيف الناس و نعتهم بالسوء وقبيح القول كما يفعل (صاحبكم) هذا و وملأوا الأسافير بساقط القول و بذىئه وتوزيع صكوك الوطنية .
بعدين يا عبدو ..الواحد لازم في الاول يعرف يفرق بين الحروف البيكت بيها .. عشان ما يكون القبح قبحين سفسطة واغلاط كمان .. عرفت كيف ؟
ليه السب و الشتم في التعليقات
الجانقي نصيحة مني ليك اي اختلاف في الراي مع شبونة ح يطلعك كوز ما عندوا غير التهمة دي جاهرة وما عندوا نفس لمقارعة الحجة بالحجة فعادي يجيب اخبار كاذبة وما يتراجع عنها دا شيء معروف عنه اما حكاية الردحي دي فصراحة هو وامثاله من ادخل صحافة الردحي في البلاد ..