أخبار السودان

والي الخرطوم: عدد سكان الولاية أكثر من (15) مليون

وصف والى ولاية الخرطوم المكلف، أحمد عثمان حمزة، توفير الخدمات بالهاجس، وكشف عن زيادة عدد سكان الولاية إلى أكثر من (15) مليون نسمة.
وقلل حمزة خلال مؤتمر تنمية وتطوير ولاية الخرطوم تحت شعار “معاً لنهضة العاصمة”، بقاعة الصداقة  من أهمية الموازنات المجازة من الدولة والدعم الاتحادي، وأكد أنه لا يلبي الاحتياجات والطموحات.
وأشار إلى أن توفير الخدمات بأنماطها المختلفة ابتداء من مياه الشرب والصرف الصحي والبنى التحتية وخدمات التعليم والصحة، إلى جانب القضايا الأساسية المرتطبة بمعاش الناس أصبح هاجساً.
وقال “نسعى إلى تقديم خدمات للمواطن في ظل ظرف استثنائى وحكومة انتقالية تمر بها البلاد.

وأكد أن قضية الأمن تمثل التحدي الأول للولاية الذي كان في فترة شهدت كثيراً من عوامل الهشاشة، وعزى الوالي مشكلات الولاية لإفرازات سياسة التحرير الاقتصادية وتطبيق المعايير الدولية التي أقرها البنك الدولي، وأوضح أن هذه السياسات أثرت على معدلات النمو الاقتصادي واتساع دائرة الفقر مما أدى إلى نزوح أعداد كبيرة للولاية.
وشكا من عدم القدرة على تنفيذ كثير من المشروعات الأساسية لمحدودية الموارد، وقال إن توسع السكن في الأطراف بصورة شرعية وغير شرعية ألقى بظلال سالبة على الخدمات التي صممت على واقع الخرطوم القديمة.

‫7 تعليقات

  1. سكان الخرطوم 15 مليون يوجد 10 مليون من دار كوز ويمكن أن يقال أن 50% من سكان داركوز تشاديين ومن النيجر وإفريقيا الوسطى الان قادة حركات الارتزاق المصلح التشادية تقيم في الخرطوم ونسوا حاجة إسمها داركوز إذا كان التشاديين أركو وفكي جبرين عينهم على الخرطوم وطرد الجلابة من الشريت النيلي وأمارات خرتوم ده ما تكسروا شيلوه فكرك ديل تاني برجعوا لداركوز والشاويش عبدالوهاب الجبان مهد لحركات النهب المصلح القدوم للخرطوم بكل مجريمها بسلاحهم وعتادهم وشاهدنا إنفلات الامن وحتى شرطة الكيزان الذي منح الشاويش البرهان وزير داخليتها نجمة الإنجاز ؟؟؟!!! لم تسلم من شرهم بالتعدي عليها وإطلاق سراح مجرميها بقوة السلاح على عينك ي تاجر الحل فقط وا زلنا نكرره هو إلغاء إتفاقية جوبا الجنجويدية ومنحهم الاستقلال وعلى الشرفاء الوطنيين المطالبة بفصلهم وطردهم من أقاليم السودان.

  2. عدد سكان ولاية الخرطوم 15 مليون نسمه، من بين هولاء الملايين يوجد 10مليون شخص من دارفور و الامتداد القبلي لدارفور في دول غرب أفريقيا وانت ادرى بذلك يا فخامة الوالي لأنك جزء منهم،( حركة مسلحه) ..

    … هولاء ال 10 مليون نسمه هم الفئة الغير منتجه، تعيش عالة على ميزانية الدولة الخربه.وهم من يمارسون السرقه والاغتصاب والقتل في شوارع وأحياء الخرطوم، وجزء كبير منهم يحمل السلاح تحت عدة مسميات، حركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه ،،جنجويد الريزيقات، حركة تمازج ،حركة الصحوة وبقية ال 85 حركة دارفوربه مسلحه التي استباحت العاصمه بعد مهزلة جوبا…

    .. يا فخامة الوالي كم عدد أفراد الحركة المسلحه التي تنتمي إليها غزوا الخرطوم بعضهم يمارس النهب المسلح رغما عن المرتبات التي تدفعها مالية فكي جبرين لهم،،وبعضهم اعتلوا المناصب الحكوميه وتقلدوا الوظائف السياديه في كل مرافق الدولة،، بقوة السلاح دون أي مؤهل او خبرة عمليه..

    … هولاء ال 10 مليون ايديهم على زناد بنادقهم في انتظار الأوامر من قادتهم، لطي الخرطوم في 5 دقائق ،وهدم العمارات او السكن فيها بعد افراغها من ساكنيها او قتلهم. .

    بلد ما ليها وجيع…

  3. سكان الخرطوم الحقيقيين لا يتعدون اثنين مليون والباقين جايين من سقط لقط 90% جايين من مايسمى بالهامش والهامش 90% جاي من الدول المجاورة للسودان من الحدود الغربية. المتسولون من غرب افريقيا اكاد اجزم ان تعدداهم يتجاوز المليون او نصف المليون.

  4. في الدول المحترمة يتم إجراء الإحصاء السكاني لوضع الخطط اللازمة لتقديم الخدمات للمواطن وترقيتها وفي الدول الفاشلة يبدع المسئول في عمل الإحصاء السكاني ليتقدم بشكوى ضد المواطن بأنه السبب في وساخة العاصمة وهو السبب في إنقطاع الماء والكهرباء والهواء والزحام وهو السبب في إزعاج المسئولين .

  5. زحف كل سكان دارفور وغرب كردفان بالتحديد بكميات مهولة للخرطوم وسببوا هذا التكدس واغلبهم مش سوانيين واصبح لهم رقم وطني واوراق ثبوتية بواسطة الجيش دون التحقق من اصولهم انه زمن الفوضى والانفلات كل الحاصل ده بسبب الجيش العايز يستمر في الحكم باي صورة ومهما كان الثمن فاستقوى بالهامش افراده وحركاته المسلحة وهؤلاء اغلبهم من دول الجوار ولا علاقة تربطهم بالسودان فساعدهم الجيش لتحقيق أهدافه في الوصول للعاصمة والاستقرار بها الان الدعم السريع وكل الحركات المتمردة بتاعة دارفور اصبحت حليفة للجيش وتمثل كتلة واحدة ضد الاحزاب الشمالية والثورة التي اشعالها الشماليين وابعدوا بها الكيزان عن الحكم مش حاجة عجيبة اطراف كانت تحارب بعض ولتحقيق مصالحها اصبحت في حلف واحد ضد الشماليين بكافة احزابهم واطيافهم وكلهم ضد الثورة التي اشعالها شباب الشماليين فاستأثروا بثمار الثورة وحدهم وتركوا الفتات لمن اشعل الثورة منتهى الانتهازية والطفيلية مفروض كل احزاب الشمال يسارها على يميتها وكل لجان المقاومة الاوقدت فتيل الثورة بدماءها الزكية تتوحد وتتفق على برنامج واحد للحفاظ على مكتسباتها لان كل هؤلاء لم يكن لهم أي دور في الثورة التي اطاحت لهم بالكيزان الماقدروا طوال 30 عام ان يفعلوا لهم شي ولايقصوهم عن الحكم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..