كشف عضو لجنة تفكيك النظام البائد، اللواء معاش عبدالله سليمان، خطة مجموعة “الكتلة الديمقراطية” لتقويض العملية السياسية، حال وصولها إلى اتفاق ينهي الانقلاب ويشكل حكومة مدنية.
وتشمل الخطة بحسب عبدالله سليمان، إعلان تمرد مسلح في شرق السودان، ورفض تسليم وزارات المالية والمعادن والشركة السودانية للموارد المعدنية، إضافة إلى إغلاق طرق قومية وإعادة تجربة اعتصام القصر لحين اسقاط الحكومة المدنية.
وقال عبدالله سليمان، على صفحته بموقع “فيسبوك” إن المجموعة الرافضة لمغادرة كراسي السلطة، عقدت اجتماعاً اعتمدت خلاله خطة إفشال الاتفاق النهائي والحكومة التي ستشكل، لأنهم يعتبرون ما جرى إقصاءً لهم بعد تركهم حمل السلاح وانحيازهم للحلول السلمية.
وقال إن المؤتمرين أجمعوا على اتخاذ خطوات في حال توقيع الاتفاق النهائي وتشكيل الحكومة المدنية، وهي “اعلان تمرد في شرق السودان ومقره حدود اريتريا وسنكات، بجانب إغلاق طريق الشرق عند منطقة “العقبة”، إضافة إلى غلق طرق “شريان الشمال، بارا، والطريق العابر لمصر، وطريق سنار الخرطوم مدني”.
كما تشمل الخطة تصعيداً داخلياً في الخرطوم عن طريق منسوبين للجان المقاومة، بما يشمل غلق الطرق الرئيسية ومن ثم الاعتصام أمام القصر ومجلس الوزراء إلى حين إسقاط الحكومة.
وتشمل الخطة كذلك بحسب عضو لجنة التفكيك، “عدم تسليم الشركة السودانية للموارد المعدنية، ووزارة المالية، والمعادن، الى حين تقويض الحكومة، كما سيتم تسليم بعض المواطنين والمقاومة أموال عبر لجان شُكلت تحت رئاسة (ع) للحشد.
وتابع: “هناك لجنة إعلامية ولجنة خدمات ولجنة اعتصام اتحادية وولائية، بينما يتم التمويل من (م ا) و(أبو، ن) و(ع) و(ع)”.
وزاد: “جار الآن جمع الأموال لذلك، كما سيسافر (م) فور عودته، إلى أوروبا لمحاولة جلب المزيد من الأموال لتنفيذ المخطط”.
وتضم مجموعة “الكتلة الديمقراطية” حركتي “مناوي وجبريل” إضافة إلى جعفر الميرغني وأردول، ومجموعات أخرى كانت جزءاً من النظام البائد حتى سقوطه، حيث لعب دوراً بارزاً في تقويض الحكومة المدنية السابقة بقيادة رئيس الوزراء عبدالله حمدوك، وبعدها استأثرت بالسلطة حيث ترفض مفارقتها الآن.
وتعارض “الكتلة الديمقراطية”، العملية السياسية الجارية الآن، حيث كانت في البداية ترفض خروج العسكر من السلطة وتصر على استمرار الشراكة والوثيقة الدستورية السابقة.
وبعد توقيع العسكريين على “الاتفاق الإطاري” الذي ينص على خروجهم من السلطة، سكتت “الكتلة الديمقراطية” عن مطالبها باستمرار الشراكة، وأصبحت تطالب بضم مجموعات كانت جزءاً من النظام البائد للعملية السياسية، وذلك عقب ورشة أجريت بالقاهرة برعاية المخابرات المصرية.
وكان “الاتفاق السياسي الإطاري” الموقع بين الأطراف السودانية، في 5 ديسمبر الماضي، منح فقط “حركتي العدل والمساواة، وتحرير السودان، والحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل”، حق المشاركة في العملية السياسية.
وظلت الآلية الثلاثية التي تتولى عملية الحوار تقدم الدعوة فقط لهؤلاء لحضور الاجتماعات الخاصة بالأزمة السودانية، بينما يرفضون تلبية الدعوات مشترطين مشاركة جميع قوى المجموعة الانقلابية.
الديمقراطي
لم يتعلموا شيئا, سيفشلوا كما فشل اعتصام الموز الذى قاموا به من قبل و ببساطة لأن غالبية الشعب ضدهم, الآن هم يراهنون على ترك ليكون المحرك الرئيسى لانفاذ خطتهم ويهددون باحراق البلاد اذا لم يتم الرضوخ لمطالبهم منتهى الغطرسة و الاستبداد وفى النهاية هم يحفرون قبورهم بأيديهم.
لا بديل من فك الارتباط المصنوع بين دولة وادى النيل (مملكة كوش قديما/سنار حديثا ) من دولة دارفور لان دارفور تم ضمها لسنار بواسطة المستعمر الانجليزي في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم على دينار علي يد الانجليز في ٦ نوفمبر ١٩١٦م دارفور ليست جزء من دولة وادى النيل او مملكة كوش قديما او سنار حديثا وشعبها يختلف عن الجلابة ولايوجد اى نوع ثقافة مشتركة او رابط مشترك بينهم
دارفور بلتنا بالكيزان والمليشيات وكل ذبالة افريقيا القادمة من مجاهيل الصحراء
دارفور هى الداعم الاول والمفرخ الرئيسي لتنظيمات الكيزان المختلفة حتى تم اصلاق اسم دار كوز عليها
ان الحروب العبثية اللانهائية الابدية هي بسبب ان هذه هي ثقافتهم وعاداتهم وطريقة عيشهم هكذا ولم تنعم دارفور بالامن والامان ابدا ابدا
هم بيتقاتلوا لاتفهة الاسباب وبيموتوا عشان كباية شاى وشاحن موبايل وزريبة الهواء
هم بيملكوا الارض للقبيلة كحواكير
هم من يجعلوا نسائهم يعملن وهم متمردين وحاملين للسلاح
نعم للانفصال وانهاء معاناة اهلنا الجلابة منذ ان ضم لنا المستعمر الانجليزي دولة دارفور في ١٩١٧م واقليم جبال النوبة في ١٩٠٠م
الحل في الانفصال يا جلابة الحل الوحيد هو الانفصال وفك الارتباط المصنوع بين دولة وادى ودولة دارفور
روح انت يا العنصري الدخيل التافه… مصدعنا دارفور دارفور… تذكر شعار ديسمبر المجيده ياعنصري يا مغرور كل البلد دارفور لان معظم ضحايا الثوره كاانوا من دارفور .. انكشفت يا خادم عباس كامل وشبشب السيسي… بلاء يخمك ويخم اسيادك… يا معتوه… دار فور مع قحت المركزي شئت ام ابيت…!!!
الزبير باشا رحمة هو من ضم دارفور للسودان وسلمها للحكم التركي …. اﻻنجليز أكملوا احتلال السودان بعد هزيمة على دينار
الناس في شنو ؟؟ والحسانية في شنو ؟؟
عيْن العقل
يا فكي جبرين… الحرمه الجنبك في الصوره دي شكلها زي الفاجره…!!! خليها تستر نفسها شويه… ما قلتو اخوان مسلمين… عيب بالجد !!
دولة سنار لم تشمل المناطق التي شمال الخرطوم يا نايم
الرجاء الانتباه دي تعليقات المخابرات المصرية تنشر في سمومها نهار ليل لتفتيت السودان وياريت ناس الراكوبة تفرق بين حرية الصحافة
وتهديد الامن القومي ووحدة البلاد. فرجاءا عدم السماح بان تكونوا اداة تستخدمهما المخابرات المصرية للعبث بالشعب السوداني ،ويجب ان تعلموا انو في حاجة اسمها
– خط احمر- كفانا بلادة وسذاجة
والله زول يهز صلبوا ليهم مافي ديل صفق نيم في خواتيم الشتاء و بداية الصيف.
صحيفة الديمقراطى التسونجية تقوم بشيطنة لجان المقاومة لمصلحة الاطارى وتقاسم السلطة بين العسكر وبقايا قحت
مافي لزوم للسخافات دي.. الكتلة الديموقراطية ليست وحدها ضد هذا الاتفاق.. أغلبية الشعب ضد الاتفاق بالإضافة للحزب الشيوعي والبعثي ولجان المقاومة والاسلاميين.. الكتلة الديموقراطية ليست أكبر عددا من كل هؤلاء حتى نعطيها شرف المعارض الوحيد لهذا الاتفاق الا اذا كان الشيوعي والبعثي والإسلاميين وقعوا على الاتفاق تحت التربيزه.
وعاد الكوز جليطة لنشر كذبه والتطليس علي الناس
فعلا انت جليطة
المدعو Mohd، صحيح ان اخرين يرفضون الاطاري من غير حركات الارتزاق والحركة الاسلامية، لكن هؤلاء الاخرين لهم اسبابهم المختلفة في رفض الاتفاض ولهم وسائلهم التي لا تلتقي مع حركات الارتزاق الدارفوي والحركة الاسلامية في معارضة الاتفاق. لا تخلط الاوراق لتضليل الاخرين كما هو دأب الكيزان.
طبيعي جدا ان تكون هنالك حكومه وجهه اخري معارضه، وهذه هي الديمقراطيه في اصولها كما هي الحال في كل الامم الديمقراطيه… كلام برهان باتفاق الجميع علي توجه واحد كلام فارغ لا يستند الي الواقع… حكمة الله ان جعل خلقه مختلفين في كل شيء. لقوله تعالي ولو شاء ربك لامن من في الارض كلهم جميعا ، افانت تكره الناس حتي يكونوا مؤمنين ؟ لتكن قحت مركزي واحزابه يمثلون الحكومه وقحت ديمقراطي واحزابه يمثلون المعارضه البناءه وليست المعارضه الهدامه…. وبالله التوفيق.
شرق السودان ينفصل من السودان دا مؤكد العالم اتغير مافى حاجه تجبرنا ان نكون مهمشين من دولة الجلابه المولدين زى ما بقولوا الرشايده ا,تفتكر انوا المسرحيه العبيطه رفض الاطاري هؤلاء متفقين لكن دى لعبه و الايام تثبت ذلك
استاذ Mohd: ما هو الاساس الذي اعتمدت عليه للجزم بأن “اغلبية الشعب ضد الإتفاق”؟ وهل للحزب الشيوعي وحزب البعث قيمة؟ هؤلاء ما كان لمعارضتهم اى يكون لها اثر لولاء دماء شباب المقاومة التي يراهنون عليها بدون خجل. لجان المقاومة هم الذين يشكل رفض بعضهم – وتحفظ بعضهم – على الاتفاق اهمية لأنهم الوحيدين الجديرون بالاحترام والذين ما يزالون يحملون جمر القضية بأيديهم. وبالنسبة للفلول وللكتلكة الديموقراطية فيكفي يا اخي الكريم اجتماعهم في – دولة اجنبية – وتحت رعاية – مخابرات دولة اجنبية – نهارا جهارا وتصريح _ أردأ زول – لقناة الجزيرة من ان الحكومة الانتقالية لن تنجح طالما ان – دولة اجنبية مجاورة – لن ترضى عنها مانحا بذلك تلك الدولة الاجنبية التي طالما عانى السودان من مؤامراتها على مدى عقود حق الفيتو لتحديد من يحكم ومن لا يحكم في السودان. لذلك استحلفك بالله اين السخف استاذي؟ ما قاله الاستاذ عبدالله سليمان عن خطة الكتلة والفلول لوئد الاتفاق ام ممارسات الفلول والكتلة _ اللا ديموقراطية وانبطاحها لاستخبارات دولة اجنبية – التي لا تقيم وزنا للوطن ولا للمواطن السوداني ام موقف الحزب الشيوعي وحزب البعث الذين يتمسكون بأحلامهم المريضة على دماء الشهداء؟ مالكم كيف تحكمون.
الشعبي و انصار السنة ديل شيوعيين ديل جزء من الاسلاميين
ما تتذاكى علي الشعب السوداني يا كوز ياخ اختونا قرف يقرفكم دنيا و آخرة
هسه انت دي شغلة ليك قاعد جدادة الكترونية اليوم كلو تعلق تعليقاتك الفارغة دي و لا حتى بيدوك تدريب كويس عشان ترد
يا “Mohd”،
سلام بعد غياب طويل.
أتفق معك (لأول مرة) فى معارضة تسوية الإثنين و إطاراتها،و لكن لا أظن أننا نتفق على السبب.
السبب عندى هو وجود الأنجاس المناكيد الأراذل كيْزان المؤتمر (الترابى) الشعبى فى الجانب الذى يدعى تمثيل الثورة، و أعنى قحت المنكوبة، و ثالثة الأثافى هى وجود أنصار السنة الضالين فى نفس المجموعة.
أغلبية الشعب السوداني تقصد بيها الكيزان الحراميهيا كوز يا موهوم
لو صدقت هذه التفاهات
فإنني أحث صعاليك قحت على التجهز لكي يموتوا في ساحة المعركة مش مظاهرات الشماسة والمخدرات والكم نفر البطلعو ليها شوية صعاليك ومغيبين ذهنيا
وبعد شوية ضربونا والبنوت نيام وشغل الهبل ده
ياعبدالله سليمان اذهب انت وربك (فولكر وأمريكا) فقاتلا انا هاهنا قاعدون
فليذهب القخاتة ويموتوا في سبيل مدنيتهم وعلمانيتهم التافهة المفلسة الفاشلة
انا هاهنا قاعدون وزي ماقال التمطر حصو
زول ماشي يموت ولا يتعوق عشان الصعاليك ديل مافي…. قال مخطط قال
عرفتوا ليه مافي زول عاقل بطلع الشارع للصعاليك المجانين ديل
عبد الله سليمان شيل طبنجة وامشي مستني شنو
شلة شماسة بلا هدف أو مشروع
أو حاجة تصلح الشعب السوداني
شلة قحت المركزي أدمنت العمالة والفوضى والخراب والدمار
في واحد قال لي ملايين بالله بذمتك ياقحاتي وينها الملايين دي بس انتو وقسما عظما زول واحد مابطلع ليكم عشان شنو ثورة ديسمبر
ياخي بلا ديسمبر بلا ثورة بلا فارغة معاكم
يا فكي جبرين… الحرمه الجنبك في الصوره دي شكلها زي الفاجره…!!! خليها تستر نفسها شويه… ما قلتو اخوان مسلمين… عيب بالجد !!
محمد عمر ناصر دا اسلوبه زي اسلوب الكوز السكوجه المخنث امين حسن عمر وما بعيد يكون هو ذاته..!!!
شرق السودان ينفصل من السودان دا مؤكد العالم اتغير مافى حاجه تجبرنا ان نكون مهمشين من دولة الجلابه المولدين زى ما بقولوا الرشايده ا,تفتكر انوا المسرحيه العبيطه رفض الاطاري هؤلاء متفقين لكن دى لعبه و الايام تثبت ذلك المهم اقول لاخونا البجا اوعى تمشوا مع الاهطل الضنب ترك راجل باطل ولله انت عاملين ليك لجام
كل ما انظر في وجوه هؤلاء القوم اري في عيونهم الحقد والخيانة والغدر والعمالة للاجنبي من اجل طموحاتهم الشخصية وبالمناسبه كل السياسيين في بلادي تحركهم طموحاتهم الشخصية لكن هؤلاء ما يهمهم ما يحدث للشعب السوداني في سبيل هذه الطموحات قال ترك قال
تم تضخيم قوة الكتلة الديمقراطية كثيرا. .. انهم نبت شيطانى ساعد في اخراجه البرهان. .. بعد انقلاع البرهان لن يسمع لهم بحس
اتفق معاك يا نعم لاعلان قيام الجمهورية السنارية:,,, ةالله لو فيهم خير ما فرطنا فيهم ولكنهم جو بقلوب سوداء وحقد .. مش قال لا تكسروا العمارت اخدوها.. هذا الخلاف منذ ان ولي محمد احمد المهدي الخليفة عبدالله التعايشي .. الحاقد الذي فشل الثورة المهدية
الله يلعن الدرويش مدعي المهدية والتعايشي معه
هي دي يا داب الخطة تم نشرها ………..شركا للراكوبة المعرصة على نشر خطط وسصخة زيدي
وجوه كالحة وشؤم على البلاد،من أتى هؤلاء؟
الكتلة الديمقراطية لا وزن لها اصلا . الداعم لها كان في السابق العساكر والدعم السريع هم الذين جمعوهم ومولهم لتنفيذ عمل معدد هو وصولهم للانقلاب العسكري الذي قام به براهان ولكن سرعان ما اكتشف العساكر ضعف حجم هذه الكتلة وقله شعبيتها وانعدام القبول الشعبي لها سوا الكيزان . لكن الان تغير الحال حيث وجود العسكر والدعم السريع في الطرف الاخر . الاتقاق الايطاري تدعمه قوي الحرية والتغير بكل ثقلها ووزنها . اضافة للعسكرين والدعم السريع والامم المتحده والاتحاد الافريقي والايقاد ويريطانيا والولايات المتحده ودول الترويكا وكل المجتمع الدولي . اضافة للقبول الشعبي الواسع للاتفاق الايطاري . اذا سيبقي من يرفضون الايطاري قلة ضعيفة ليس لها سند شعبي والا دولي ولا عسكري ستكون قوي معزولة . سرعان ما تمضي العامان ويتحول الحال الي اقامة الانتخابات الديمقراطية . وهي نهائة المطاف لتحول السودان الي دولة مدنية كاملة الدسم باذن الله .
اذا اصحاب الكلتلة الديمقراطية لن يجدوا حتي من ياتي لهم بالموز هذه المرة . والايام ستثبت ذلك وسيفضح امرهم عند اول موكب لهم .