الحرية والتغيير: كل القوات النظامية ستكون تحت رأس الدولة

كشف الناطق الرسمي باسم الحرية والتغيير (المجلس المركزي) شريف محمد عثمان، ان ورشة الإصلاح الأمني والعسكري ستنطلق غدً.
وافصح شريف عن وجود لجنة فنية تضم القوات المسلحة والدعم السريع مهمتها وضع إطار للورشة، لكنه عاد وقال أن المدنيين سيكونون جزءًا من الورشة.
وحول تسريبات إن المدنيين اتفقوا على منح الدعم السريع (10) سنين لدمجه في القوات المسلحة، نفى أن تكون القوى المدنية قد اتفقت مع أي جهة على موعد الدمج.
واكد أن الاتفاق يجب أن يكون بين الجيش والدعم السريع لمعالجة قضايا الإصلاح والدمج من حيث المواقيت والمراحل وآلية القيادة الموحدة.
وتابع: “نريد هيئة قيادة موحدة وأن لا تتحرك أي قوة عسكرية لوحدها، وبنهاية الورشة سنصل إلى توافق على هذه الموضوعات”.
وتعليقًا على سؤال بتبعية الدعم السريع لرأس الدولة/رئيس مجلس السيادة، قال أن كل القوات ستكون تحت رأس الدولة، وأنه سيكون القائد الأعلى لكل المنظومة الأمنية – على حد قوله.
وأبان أن ورشة الإصلاح الأمني والعسكري ليست بذات المنهج القديم الذي جمع أصحاب المصلحة بأعداد كبيرة، وزاد: “أصحاب المصلحة هنا محددين بالعسكريين وأطراف العملية السياسية، وهم ليسوا عددًا كبيرًا”.
واشار طبقاً لالترا سودان، الى إنهم يبذلون قصارى جهدهم للتوقيع على الاتفاق السياسي النهائي في مطلع أبريل المقبل.
كتلوك و لا جوك جوك
حمدوك ،…. ولا حمدوك ما حمدوك
هل تُريدون بديلاً لحمدوك …. حسناً،….إذن عليكم بعبد الله حمدوك!!!!!
كل الشواهد و القرائن الجيوسياسية و الاجتماعية و الاقتصادية ، المحلية منها والاقليمية و الدولية كلها تؤشر و بقوة، أنه ليس هناك من هو أصلح من حمدوك لرئاسة الوزارة فى الحكومة القادمة فى السودان إلا عبد الله حمدوك .
فالجن التَّعَرْفو …… و لا الجن التَّعَزْلو
هو حمدوك عاطل عن العمل عشان يجي يتبهدل مرة تاني.خاصة ومافي اي تغيير حقيقي في العلاقة المتشاكسة بين الحرية والتغيير والعسكر.
للأسف يبدو أن قحت ستبتلع نفس الطعم الذي نصبه لها الشاويش عبدالوهاب بتدبير من جهاز الأمن الكيزاني النتن وفلول الكيزان وعلي كرته الآن السناريو المرسوم بين حريم اللجنة الأمنية والجنجويد وفلول الكيزان والكهل ترك وإيلا لنسف الايطاري هو بعد تكوين الحكومة يبداً السيناريو الذي هو أساساً معد له سلفاً بإتفاق بين الشاويش عبدالوهاب وما يسمى بالكتلة الديقراطية وكل جماعة الموز وفلول الكيزان بقيادة علي كرته بإثارة الفوضى وتعطيل الحياة وقفل الشرق مرة أخرى وجعل البلاد تعيش في فوضى مصطنعة وإنفلات في الأمن وتوقف الحياة تماماً وأكيد سيظل الجيش العميل وجنجويده والشرطة في موقف المتفرج والمحرض من تحت الكواليس لإجهاض التجربة وفي نهاية المطاف سيكرر نفس المسرحية بالإستيلاء على السلطة بحجة إنفلات البلاد وحفظ الأمن والجيش هو الحامي لأمن البلاد وسينتشر الذباب الأكتروني و بعاعيت الخبراء الاستطراطيجين في الفضائيات للترويج وسيكون السودان مادة دسمه لقناة الجزيرة الأخونجية في إستضافة فلول الكيزان الذين هم أصلاً تمثل حاضنة لهم ولم ينجح الاتفاق الايطاري مالم يكن محمي من الشعب والثوار وغداً لناظره قريب.
[الحرية والتغيير: كل القوات النظامية ستكون تحت رأس الدولة]. أنا خايف رأس الدولة يقوم من النوم الصباح ويلقى راسو ما في