هى كرة قدم (soccer) يا مصريين شعارها لا للعنصرية

عبد الواحد احمد ابراهيم
#العبيد _ أهوم هتاف ردده مشجعى نادى الأهلى المصرى فى استاد القاهرة يوم أمس الاول من ابريل ٢٠٢٣م فى مباراة الرد بين الهلال والاهلى والتى انتهت بتاهل الاهلى لدورى الثمانية في البطولة الافريقية للاندية أبطال الدورى التى يديرها الإتحاد الافريقى لكرة القدم CAF الخاضع للإتحاد الدولى لكرة القدم FIFA تحت شعار لا للعنصرية NO RACIM
لفظة #العبيد هل يمكن ان يكون لقب جديد يتقبله فريق الصفر الدولى؟ ام كيف ستصبح الامور فجمهور كرة القدم فى داخل الاستاد هم جزء من عناصر رئيسية فى هذه اللعبة يديرها قانون واحد فقد سبق أن فرض الاتحاد الافريقى على الهلال السودانى اداء مبارياته التنافسية من دون جمهور عقابا لهم على استخدامهم الشماريخ الممنوعة بواسطة هذا الإتحاد
هجوم فريق لاعبى الهلال والاعتداء على لعيبة الاهلى المصرى بعد نهاية المباراة هو رد فعل لهتاف الجماهير المصرية مع دخول طاقم الهلال للاستاد بهتاف (العبيد أهوم) … لو كان لكم كرامة يا هلالاب لانسحبتم منذ البداية وكان على أقل تقدير حفظتم انفسكم من هذه الإساءة المصرية البغيصة من الجمهور اولا بالهتاف العنصرى البغيض وثانيا من فريق الأهلى بثلاثية داخل الاستاد لو كان للهلال إدارة وطنية ولعيبة وطنيين وأهل كرامة لكان هذا الهتاف كفيل بإمتناعهم بل وانسحابهم من الملعب بعد أحتجاجهم على هذا الهتاف العنصرى البغيص .
لو كان لفريق الهلال وجمهوره كرامة ونخوة فإن الفيديو المنتشر على وسائل التواصل الإجتماعى كفيل بخروجهم من الملعب وإحتجاجهم رسميا للاتحاد الأفريقى والفيفا لكن لأن الوطنية لا تصطنع ولا يمكن تبنيها فقد رضخت إدارة الهلال واستكانت لهذه الألفاظ فأستحقت هذا اللقب بل وقدموا اسوأ مباراة وكانوا فعلا عبيدا للعيبة النادى المصرى .
فاستحقوا لقب العبيد بجدارة
هذا الفيديو العنصرى البغيص كفيل بإقامة حرب يا جمهور الهلال لو كنتم تعلمون مارتن لوثر أدار حربا استمرت سنينا حتى حرر أمريكا بعظمتها من هذه الألفاظ النابية (racism) واصبح لها قانون يدين العنصرية .
استكانتكم لا تمثلنا كسودانيين
ما كنا شغالين بالهلال يفوز أو يخسر بل بالعكس تقدمه فى مستوى كرة القدم على الأندية الخارجية كان شئ من الوطنية وكان يسعدنا ولكن كل مشجعى الهلال نادى الصفر الدولى الغليظ لا استثنى منهم أحد كانوا عبارة عن رجرجة لا يهمها فى المنافسات الخارجية غير خروج المريخ فى أى مرحلة من مراحلها بل تراكم الأمر حتى وصل الهرم فى إدارة ذلك النادى بأن فرضوا على المريخ البحث عن ميادين كرة خارج السودان فى مصر وليبيا عندما منعوا فريق المريخ من استخدام استاد الهلال للعب مباريات الإياب (Home Matches) المعلوم ان مبارايات الإياب فى منافسات الأندية الأفريقية الأبطال(African clubs competition) تمثل (50%) من إحتمالات الصعود إلى الأعلى والتقدم فى تلك المنافسة .
موقف إدارة فريق الهلال بهذا التصرف ومنعها للمريخ من استغلاله للاستاذ حرمت المريخ من الاستفادة من هذه الخمسين بالمائة وفقد المريخ نصف قوته وهو ينافس اندية قوية مثل الترجى والشباب والزمالك وغيرها مهما بررت إدارة نادى الهلال عن موقفها هذا ڤإن هذا التبرير لن يكون أكثر من ذر الرماد فى العيون لان تلك الادارة تعلم أن عملها هذا يضعف فريق المريخ ويفقد قوته بنسبة خمسين فى المائة لذلك ومع كرهنا للمصريين أينما وجدوا لم نزعل او نتأسف على هزيمة الهلال مهما بلغت وكنا نتمنى المزيد .
أنت اثبت أنك مجرد مشجع لفريق المريخ ولست كاتب رياضي، الهلال رفض ان يلعب المريخ بأستاده لسبب ان جمهور المريخ بعد نهاية كل مباراة يقوم بتحطيم الكراسي وإدارة المريخ وعلى رأسها الجاكوزي يطلقون تصريحات عدائية في حق الهلال لاتشبة أخلاق الرياضيين في شئ اما شماتة مشجعي الهلال بسبب خروج المريخ يقابلها أيضا شماتة مشجعي المريخ في خروج الهلال وهذا لسنين بعيدة للوراء وهذه موجودة في كل الدول كمناكفات، الاهلي يشمت في الزمالك والعكس وهذا سببه لوجود فريقين فقط يتنافسان على الزعامة أما حكاية الصفر الدولي والصفر الكبير هذه مجرد اوهام
وأخيراً انتهي زمن الاستهبال والاستعباط والنفاق… و تبخرت تلك المجاملات الاستعلائية السطحية الزائفة …
“ما احنا برضك اخوات. يعني” !!
انه درس بليغ -لو تفهم البقر- للكافة المستلبين متوهمي العروبة وصفعة للهاثين خلف سراب عروبة السودانين…
اشارك فى كل كلمة كتبتها يا عصام ويجب ان يكون هناك موقف وموقف قوي وردة فعل توقف المصريين عند حدهم بدون اي مجاملة او عاطفة حتى فى انتماءنا زورا وبهتانا للعروبه
احسنت اخي عصام. ولسة ياما تشوف. شخصيا مع اني هلالابي لكني حمدت الله كثيرا على ما حصل. قدر الله وما شاء فعل. لو قدر لاطهر الطاهر ان يحرز ضربة الجزاء او بدلا عن ذلك لو قدر للهلال ان يتأهل من القاهرة لحدثة مجزرة تسير بذكرها الركبان اعظم من مذبحة بورسعيد. ما صدر من جمهور الاهلي ليس مجرد هتاف عادي لجمهور متفلت وانما هو احساس حقيقي متأصل في نفوس غالبية الشعب المصري. هذه هي نظرتهم لنا وهو هتاف نهديه لجماعة “اختي بلادي يا شقيقة”. لو كان لدي اى مسئولية على مستوى الدولة لمنعت وانسحبت من اى مباراة او نشاط رياضي في مصر اعتبارا من اليوم. سبق ان تعرض المريخ لنفس الدور عندما تعادل مع الترجي التونسي في ارضه بهدف بكري المدينة. فقد ضجت المواقع التونسية وحفلت بكم هائل من الشتائم العنصرية بدرجة حعلت غلاة الصحفيين الهلالاب يخصصوا صحفهم للرد على تلك الحملة. متى نفهم اى اخي عصام حقيقة مشاعر هؤلاء الناس تجاهنا؟ متى نعرف قيمتنا كسودانيين ونعتز بأننا سودانيين فسحب؟ متى؟
لا تحزنوا يا سوادنة هؤلاء القوم تحرشوا بنبي كريم ومن امرأة العزيز والبرهان ادى التحية للسيد بلحة السيسي وانتم عبيد لله ولكن ما يؤسف له ان القائمين على امر البلاد اقزام عسكر وختمية وميرغنية وسياسية
شوفوا الناس الذين تجنسوا في حلايب وشلاتين قبل أسبوع وكل الدين باعوا عقاراتهم وسكنوا في مصر التي إنهارت عملتها وضاقت عليهم الارض بما رحبت واثيوبيا ح تؤدب الفراعنة فالنيمم شطر اديس ابابا انهم احبابنا الاصليين
نعت المصريين السودانيبن بالعبيد والبوابين نتاج عن انو النخبه التي حكمتنا منذ ١٩٥٦ سلمت دقنها وسيادتنا للمصريين ولم يضعوا انفسهم كدوله ند لمصر، لانهم يعتبرون مصر اعلى مننا ثقافيا وعنصريا بالتالي ادت لهذه العقده فاستغلها ابناء الرقاصه لصالحهم حتي الان، ابناء النخبه اللي حكموا السودان من الازهري، عبد الله خليل، عبود، سر الختم الخليفه، الصادق المهدي حكمه رقهم واحد، نميري، الصادق حكمه رقم ٢، وكان اساؤاهم البشير وتبعه البرهان وهم الاثنان اساوا حاكمين يقدمون دقونهم للحكومه المصريه، وبالتالي استغلت الحكومه وبعدها شعبها لاذلال السودانيين.
خلونا من الكلام الفارغ هلال مريخ وركزوا مع الدعوه لمقاطعة مصر اقتصاديا فلا استيراد والتصدير ولا سفر ََووض اليد مع إثيوبيا مناصرة لها في سد النهضة ودقي يامزيكا
العبيط اهو
قلنا وكررنا لمن صوتنا بح المصريين فكرتهم نحنا تابعين ليهم وانو نحنا عبيد وبوابين وهم أسوأ وارذل وانذل شعوب الله علي الارض مفروض بعد دا نفوق ونوريهم نحنا شنو وكل حلبي يقعد في علبو ونبدأ نقفل طريق شريان الشمال نشوف الكوراخالك الحيحصل كيف ..بلا عواليق وقرف
اشارك فى كل كلمة كتبتها يا عصام ويجب ان يكون هناك موقف وموقف قوي وردة فعل توقف المصريين عند حدهم بدون اي مجاملة او عاطفة حتى فى انتماءنا زورا وبهتانا للعروبه
اذا كان حكامنا عبيد اشترتهم مصر منذ اسماعيل الازهري وعلي عبد الرحمن الامين وجعفر نميري واللجنة الامنية للبشير التي تحكم السودان، فماذا كنتم تتوقعون من الجمهور المصري الذي يعرف تماما ان قادتكم عبيد للقيادات المصرية؟ هل نسيتم تصريح بابكر عوض الله رئيس وزراء حكومة جعفر نميري حين قال من اجل مصري ممكن اقبل بأي منصب والي ولاية؟ عندما يشتري صفوة ابناء السودان ومفكروه فيللا في مدينة الرحاب بدلا من ان يجتهدوا بما نالوه من علم في الغرب وليس من مصر، في الارتقاء ببلدهم وحل مشاكله وخلق نفس المدن في السودان، فبماذا تنتظر ان يصفك المصريون؟ وعندما تذهب قوى سياسية بقضها وقضيضها لتجتمع في مصر بدعوة من المخابرات المصرية وتحت سمعها وبصرها وتوجيهها، بماذا كنت ترجو ان يخاطبك المصريون سوى بكلمة عبد. فالعبد عبد ولو حمل درجة الدكتوراه او تمنطق ب أ.د. المصرية التي اصبحت محببة لدينا اكثر من لقب بروفسور. تخطوا كرة القدم فليس هي المشكلة فنحن في الاصل ليس لدينا كرة قدم قعد على رأس افرقتها مجموعة من فاقدي التربية الذي اشتروا المناصب بما سرقوه من اموال الشعب السوداني. المسألة في الاستراتيجية المصرية المهددة لاستقلال السودان ليس على مستوى البنى الفوقية انما بالاحتلال العسكري الذي ترونه بعيدا ونراه قريبا وبعده ستبكون كما بكى ابو عبدا الله الأحمر عند سقوط غرناطة
لاحول ولاقوة الابالله
الهتاف عادي جدا في كل المباريات في مصر.
“العبيط اهو” و لم و لن يهتف الجمهور المصري ابدآ بكلمة “عبيد” حاشا لله
و العبيط في العامية المصرية هو الشخص التافه او من لا يستعمل عقله.
اسمعوا الفيديوهات مرة اخري و راجعوا انفسكم قبل أن تظلموا الآخرين
أسكت ي ابن الراقصة وشارع الهرم نحن نسمع ونقرأ الشفاه من العبيط المقصود شخص واحد انهم يقصدوا العبيد اولاد الوسخة البوابين اخو لا تجامل شعب اولاد ممثلات شعبها لمن غلب
تربية فراعنة