أطلقت مجموعة مسلحة مُكوّنة من (5) أفراد على متن عربة لاندكروزر، النار على عقيد في الجيش بجوار مقر القيادة الغربية لحاضرة ولاية جنوب دارفور نيالا وأصابته في كتفة و توفي لآحقاً بعد محاولات إسعافه بالمستشفى التركي بنيالا..
ونقل رئيس التحرير السابق لصحيفة القوات المسلحة العقيد ركن إبراهيم الحوري عن مصادر أمنية في منشور على صفحته بـ (فيس بوك) أن المجموعة الملثمة والمسلحة بأسلحة مختلفة طلبت من العقيد تسليم عربته ولكنه رفض، وبعد إنزال أطفاله في المنزل،انطلق بالعربة، ومن ثم تم إطلاق النار عليه من قبل المجموعة المسلحة وتمّت إصابته إصابات بليغة، ما استدعى نقله إلى المستشفي التركي نيالا لتلقي العلاج.
وقال الحوري “تم نقل العقيد إلى المستشفى التركي بنيالا لتلقي العلاج و توفي بع ذلك له الرحمة و المغفرة”.
دى دارفور ودى ثقافة ناس دارفور ودى حياة الدارفوريين وطريقة عيشهم هناك في دارفور او داركوز كما يسميها اهلها.
ويييييين التقابة
وييييييين نار القران
وييييبيين الخلاوى
ولا هو كلام والسلام
دارفور بتشبه تشاد
الحل في الفصل ورجوع كل دولة لحدودها الجغرافية الطبيعية وان يحكم ابناء كل بلد منطقتهم
لا بد من اعلان قيام الجمهورية السنارية والانفكاك من دارفور وجبال النوبة
الحل في انهاء هذه الوحدة المصنوعة وحدة الحروب والخراب
الحل باعلان قيام الجمهورية السنارية واعلان جمهورية دارفور واعلان قيام دولة جبال النوبة
انتهي
دا كلام شنو.
انت عشت في دارفور عشان توصف اهله بكلامك الما ليههو اي اساس من الصحه دهه ؟واقتراحك بلييد جدا جدا ما عارف رأسك الكم كيلوو دهههه ما شايل فيههو مخ ولا عقل ولا شنو؟وما بستبعد تكون انت ابو ولا ام الكيزان زاتو يا مريض عقليا
حليل الجيش ،بقو يتاكو في الحيط زي غنم الاشلاق، بعد الجلد جابت ليها موت كمان
الشغل ده ما شغل جنجويد،، الجنجويد بلمو في العقيد واللواء والعميد جلد حي لمن يغمر ويجدعو في الشارع
زي القمامة ولكن ما بكتلو،، الشغل ده شغل متفلتين لا بعرفو مواطن ولا عقيد، كاني ماني بنفخو نار،، رحم الله هذا العقيد
والزم أسرته الصبر