أخبار السودان
مقتل ضابط جيش على يد مسلحين بنيالا

قتل ضابط برتبة عقيد يتبع للقوات المسلحة، بعد تعرضه لإطلاق نار من مسلحين حينما كان يرتدي زيه الرسمي، داخل مدينة نيالا حاضرة ولاية جنوب دارفور.
وذكر شهود عيان أن الضابط كان يستقل عربته بصحبة ابنائه لإيصالهم من المدرسة قام المسلحين باعتراضه وطلبوا منه تسليم العربة لكنه رفض فقاموا بإطلاق النار عليه، مما أدى إلى إصابته،
ولم يستسلم الضابط رغم اصابته وقاد عربته حتى قيادة المنطقة الغربية بشارع المطار شرقي نيالا، بينما فر الجناة إلى جهة غير معلومة.
وتوفي الضابط لاحقاً متأثرا بإصابته، فيما طالب مواطنون لجنة الأمن بضرورة كبح جماح المتفلتين الذين قويت شوكتهم واصبحوا يشكلون مهددا أمنيا للمواطنين بالولاية.
الجريدة
لا بديل من فك الارتباط المصنوع بين وادى النيل (مملكة كوش قديما / سنار حديثا) وبين دولة دارفور التى ضماها المستعمر الانجليزى لسنار في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل زعيمهم علي دينار فى ٦نوفمبر ١٩١٦م يجب ان نقرر مصيرنا وننفصل عشان كل الناس ترتاح يا جلابة فك الارتباط واجب الساعة الزغاوة والرزيقات اتفقوا علي احتلال ارضنا وقتلنا كما فعل جدهم السفاح التعايشي في اجدادكم زمان دارفور او داركوز كما يسميها اهلها هى المفرح الاكبر والداعم الأول لتنظيمات الكيزان المختلفة وهى ضمت لنا في يوم الاثنين الاسود ١يناير ١٩١٧م
ان مايعرف بالسودان (وياله من اسم عنصري) الحالي هو عبارة عن تجميع ٣ دول ل ٣ شعوب مختلفين في كل حاجة هم كالنالي
١. دولة سنار (كوش قديما) وهي دولة وحضارة عمرها اكثر من ٧٠٠٠ سنة
٢. دولة دارفور (سلطنة دارفور) ضمت لسنار في ١٩١٧م
٣. جبال النوبة ضمت لسنار في ١٩٠٠م عندما قام المستعمر الانجليزي برسم الحدود بين دولة سنار ودولة الجنوب الحالية.
الحل الوحيد والناجع هو ان تعود كل بلد لحدودها الجغرافية الطبيعية وان يحكم ابناء كل بلد منطقتهم.
سيسي وبشارة ارو ودوسة وحميدتى والكوز ابراهيم جابر والكوز جبريل ومناوى وحجر وبنقو وعشر وبقال ومسار وحاج ساطور ونورالدائم وعجب الدور وابونمو ديل يكونوا حكومة دارفور
وعبدالعزيز الحلو والكوز كضباشي والكوز امير حاكم وارذول وغبوش والكوز كافي طيارة ديل يكونوا حكومة جبال النوبة وعاصمتها كادوقلي ويحكموا جبال النوبة.
طبعا الجلابة معروفين منو وحدود ارضهم معروفة لانهم اصحاب حضارة كوش العظيمة.
هذا او استمرار هذه الحروب العبثية القبلية اللانهائية
نقول للمدعو Theman ومن شاكلته، نرحب باقتراح تقسيم السودان بشرط توفر الشروط الآتية؛ إعادة أولئك الذين جلبهم الجلابة من غرب أفريقيا و تسليم دارفور و كردفان لأهلها الأصليين؛ و كذلك الشرق؛ لان الجلابية هم الذين جلبوا و دعموا سلالات من تسمونهم بالجنجويد و الارتريين على حساب السكان الأصليين. لتعلمو يا معلقين ان الذين يمارسون القتل و السلب في دارفور هم من الذين جلبهم الإنقاذ من مالي و النيجر و شاد فاحرقوا دارفور و امتدت نيرانهم إلى باقي السودان.
اعلم ان النظرة العنصرية و الجهوية لن تحل مشاكل السودان.
كلامك دا قوله للعساكر
….. العساكر
في الحقيقه كلامك الاخير صحيح
اسا مثلا
انت بترى انه ديل الجلابه سبب الناس الجو
وانا بشوف انه لولا العساكر (الشايلين السلاح دغري في وش الناس) كباراتهم ما كانووا حا يقدروا يجيبوهم …. ولكن في النهايه هم الاتنين على خطا
بالله ده كلام !!! لا حول ولا قوة الا بالله الله يرحم الشهيد