السلطات تنعى ضابط جيش قتله مسلحون في جنوب دارفور

احتسبت السلطات بولاية جنوب دارفور، ضابط جيش قتله مسلحون في حاضرة الولاية نيالا.
ونعت الفرقة السادسة مشاة بمدينة نيالا، ركن الإمداد بالمنطقة العسكرية الغربية، العقيد عبدالعظيم عيسى مصطفى، والذي توفي عقب محاولة نهب تعرض لها أمام منزله بحي عبدالرحمن في نيالا أمس الأحد.
وقال المكتب الصحفي لشرطة ولاية جنوب دارفور في تعميم صحفي، إن العقيد الركن عبدالعظيم عيسى مصطفى تعرض لهجوم الأحد الساعة الثانية ظهرًا من قبل أربعة مسلحين يستقلون عربة “لاندكروزر”، وذلك أثناء تحركه من منزله إلى مقر عمله، حيث قام المسلحون باعتراضه لمحاولة نهب المركبة التي كان يقودها، وأطلقوا عليه أعيرة نارية مما أدى إلى إصابته في يده اليسرى.
وقال المكتب الصحفي إن العقيد قاوم الجناة بالرغم من إصابته، ولم يتمكنوا من نهب المركبة ولاذوا بالفرار.
وتعهدت شرطة ولاية جنوب دارفور بملاحقة “المجرمين الذين يستغلون المركبات غير المقننة التي باتت تشكل مهددًا أمنيًا”، وقالت إنها سوف تعمل مع الأجهزة الأمنية الأخرى “جنبًا إلى جنب لتحقيق الأمن والاستقرار”.
الترا سودان
انها دولة دارفور ارض القران والكيزان والموت بالمجان والسرقة والنهب والاغتصاب كمان وكمان
الا بعدا لدارفور
اللهم فكاكا من دولة دارفور
يامخرج الجمل من فرج الناقة خارجنا من دارفور
الانفصال بين دولة وادى النيل او مملكة كوش قديما ودولة دارفور هو الحل
اعلان الجمهورية السنارية هو الحل
طالب بانفصال اقليمك وخلي باقي البلد في حاله انت مالك ودارفور فصلت الجنوب بنفس الفهم وهسا من فقرك التاكله ما لاقيه اما يكفيك هذا ايها الغوغاء
المشكلة انه التيار المنادي بالانفصال كل يوم بيزداد وحتى كلامك بتاع انفصلوا وخلوا البلد حيبقى انفصلوا وخلوا دارفور ووقتها حيكون فعلا تم فصل دارفور نتيجة للممارسات الغير مسؤولة من جانب ابناء دارفور انفسهم جلبوا الفوضى والسرقات والنهب والقتل وزادوا من حدة الخطاب العنصري عبر الميديا حتى من جانب مسؤولي دارفور في الحكومة ورفضوا التعايش السلمي كمواطني الوسط والشمال لهذا سيتم رفضهم لا محالة الان في العاصمة تحس بنفور الناس منهم لانك كشخص عادي لا تامنهم من شدة كراهيتهم لمواطني الوسط
يا مخارج الجمل من فرج الناقة خارجنا من دارفور..
.. اللهم اجعل فرحتنا فى رمضان فرحتين ،فرحة قدوم رمضان وفرحة الفكاك من دارفور وانفصالها من السودان..
. اكثروا من هذا الدعاء في الشهر الكريم حتى يأتينا الفرج وتذهب دارفور والدارفوريين الي غير رجعه..
المصيبة انو الجيش مطالب بحماية المواطن وهو لا يستطيع حماية نفسه ،،، هذا ما وصل اليه حال الجيش
لا ننسي الدعاء للمتوفي بالرحمة