أخبار السودان
بقفزة اللجنة الأمنية.. أسر الشهداء: السودانيون شربوا أكبر “المقالب”

قال الأمين العام لمنظمة أسر الشهداء أبو بكر عمر الإمام والد الشهيد “عظمة” إن الشعب السوداني شرب واحدة من أكبر المقالب عندما قفزت اللجنة الأمنية وجلست على مقعد المخلوع بعد أن فرح الشعب اعتقاداً منه بانتهاء عهد الظلم والقهر والفساد والطغيان وحلول عهد الحرية والسلام والعدالة.
وأضاف: تمر علينا ذكرى السادس من أبريل وهو يوم سقوط الطاغية، ظننا بموت الكلب ارتحنا من نباحه ولكن خلفه جرو فاق في النباح أباه.
وأشار إلى أن ذكرى أبريل تمر على الشعب السوداني وهو أكثر حزناً على ضياع معالم الثورة التي مهرت بدماء غالية ، وقال مع ذلك الشعب أكثر تمسكاً بمبادئ ثورته وإصراراً لبلوغ غايته رغم كل العثرات التي توضع أمام طريقها ،مؤكداً أن إرادة الشعوب لا تقهر.
سودا ميديا
مساكين الشهداء دماؤهم سالت هدرا وغدر بهم من غرر بهم واوهم بتسميات بطولية ( ثوار. غاضبون بلا حدود .ملوك الاشتباك ) واخذتهم العزة وقتلوا والكل يعلم من قتلهم .
قتلتهم قحت لاجل الوازرة والكرسي قتلهم سلك ومنقة وجردل وسفارات وطالح وعارمان واشباه الرجال واشباه الثوار
ومن قتل مساكين الحركة الاسلامية الذين أصبحوا فيما بعد فطايس? على الاقل لم يتم وصف شهداء ديسمبر بالفطايس فهم اختاروا طريقهم بوعيهم وبرفضهم لتدليس الانقاذ ولم يتم خداعهم بشعارات تدغدغ العواطف الدنيا لدى الشباب. انتم من غررتم بالشباب وزوجتوهم الحور العين في الجنة استغليتم مشاعرهم الدينية في محاربة الجنوبيين الكفار حسب وصفكم لهم وفي نهاية المطاف تنازلتم عن ثلث مساحة السودان التي ارسلتم الشباب للموت فيها
الشهداء هم زينة شباب السودان وامله المرتجي بنات واولاد شفاتة وكنداكات اظهروا شجاعة وبطولات لم نسمع بها الا في الاساطير وقدموا ارواحهم مهرا رخيصا للسودان الذي يحلمون به! بالله قل لي من هم الصعاليك؟ هل هم هولاء الفرسان الميامين ام الكيزان وفلولهم الفسقة القتلة مغتصبي الرجال والنساء الذين قتلوا الطبيب بدق مسمار في رأسه وقتلوا المعلم اغتصابا بحديدة في دبره وبينهما قتلوا اللالاف في دارفور لأتفه الاسباب حسب اعتراف مخلوعهم الماجن الراقص باردافه وعن سوء اخلاقهم وتربيتهم وفسقهم وفجورهم وفسادهم يكفي ماشهد به كبيرهم الترابي بعد ان غدروا به كعادتهم دائما لان الغدر والخيانة وسوء الخلق هي جواز مرور للانتماء لهذا التنظيم الخبيث. من العجب ان يتهم الكيزان هولاء الفرسان الميامين الاشاوس بانهم مدفوعين ومحرشين ومستغلين لتنفيذ أجندة حزبية كاننا نسينا كشات الدفاع الشعبي وشحن الشباب للقتال في الجنوب بخداعهم بالجهاد والحور العين ومنهم من ادعوا كذبا استشهاده ودفنه فى قبور يفوح منها المسك لكنه عاد الى الحياة “الشهيد العائد للحياة الباروني” بعد ان تزوج احدهم زوجته. وأما اتهامهم بعدم الخبرة وشفع وخارشين وعملاء فيكفي مقارنتهم بخبراء الانقاذ نوع اللمبي عبدالرحيم وخبراء الانقلاب نوع برهان وحميدتي ودقلو عبدالرحيم ومناوي
واردول وتور هجم وجوقة الانقلا بيين والخبراء الاصطرطيجيين الذين اوصلوا بلادنا الى الحضيض وجعلوا رأسنا مطأطا بين اللامم نتسول قوتنا من الشعوب الاكثر منا فقرا. والفرية الكبرى هي تصويرهم لشباب ولجان المقاومة بانهم شيوعيين وهذا يدل على احد امرين فاما هذا دليل ساطع على فشل مشروع الكيزان البائس اذا كان نتاج تلاتين سنة هو هذه الملايين من الشباب الشيوعيين او دليل على كذبهم بوصف الشيوعيي بالحزب العجوز وان عضويته لا تملأ حافلة؟ اما عن العمالة فبدأها مخلوعهم الماجن الراقص بلعق حذاءالشيوعيي بوتن طالبا الحماية وختمها المنافق الخائن القاتل البرهان عميل الموساد كلب السيسي والخادم الزليل
لعيال زائد.
قتلتهم قحت كيف يعني
دي ملوطة كيزان جديدة
قتلتوهم انتم الكيزان عيال حاج نور فشغلكم القتل و السحل و الفساد يا فسدة يا مجرمين ،،،، قتلهم الامن الشعبي للبعيييير و الكيزان الجخسات ،،، رد علي ابو علي
قحت عندها سواطير ولا بنادق ولا بمبان؟ ما هذا الغباء؟
صراحة قتلهم الغباء السياسي لكل الأطراف..ولسه الطريق طويل وسيقط الكثير والساقية لسه مدوره.