الحرية والتغيير: مواقف “حميدتي” داعمة للتحول الديمقراطي

حميدتى دخوله فى السابق مع الكيزان كان تدبير ربانى ليكون حميدتى ورجاله الكلابة التى بها تم خلع ضرس الكيزان ولو لا الله ثم حميدتى ورجاله لكلفنا خلع الكيزان والرمى بهم فى مزبلة التاريخ عشرات الآلاف من الشهداء والكيزان وهم يقتلون لا يتورعون لانهم لا يعرفون مخافة الله فأرسل الله عبده حميدتى فتحول لجزء منهم غزوه بالمال والسلاح وسيارات الدفع الرباعي لتكون هذه القوة التى سماها البشير بحمايتى لقوة سماها البشير خراب بيتى والكيزان لا يعلمون ان الرزيقات ابناء مادبو وعقيل احمد عقيل وطنيون ازهريون لمن لا يعلم

من محن الزمان انه مهندس (اد الدنيا) زي مابيقوا اخوانا المصريين وليس الدارفوريون يدافع بل ويبجل شبه رجل قاتل حاقد احنبي تشادي ويدافع عن القبلية. (رزيقات وبرقو) مثلا ونسي او تناسى ان القبلية هي اس مشاكل دولة دارفور. صحيح ان القبلية لم تنتهي تماما من السودان بدون دارفور وغرب كردفان ولكنها انتفت تماما من التمييز والتميز والاستعلاء العرقي فلن يحدث ان يقول الشايقي للجعلي او العكس انا افضل لاني شايقي او جعلي حسب المتكلم على عكس ما يحدث في دارفور وغرب كردفان ومن الواضح ان القبائل العربية خاصة ما يسمى قبيلة الرزيقات لاتمارس الاستعلاء فقط بل تقوم بقتل الناس على هذا الأساس وهو ماذكره المهندس بنفسه وأيضا دليلي ان ما تقوم به عصابات صعاليك الصحراء الكبرى من ممارساتهم اايومية والمتكررة وآخرها ما حدث بمحلية بليل بدولة دارفور.
وايضا من محن الدنيا انه ما يسمى بالخرية (حرف الخاء مقصود) والتدمير تقول ان حميتي يدعم الانتقال الديمقراطي اقسم بالله ان حميتي لايفهم معنى الانتقال الديمقراطي وهو رجل امي جاهل جاء من الصحراء الكبري مهاجر على ظهر حمار لم يتلق تعليما في حياته، من اين له الالمام بمثل تلك المفردات.
اما النقطة الأخطر حميتي الأجنبي مازالت قواته الاجنبية صعاليك غرب افريقيا وهمج السودان يمارسون أبشع انواع القتل والسحل كيف يكون مثل هذا الدعي نصيرا للانتقال الديمقراطي وهو يمارس شنائعه الفظيعة. هل الديمقراطية لفظ يقال ام سلوك حياتي به تحفظ حقوق الغير والآخر
تاريخ الظربون حميتي في الخيانة يملأ الدفاتر والكراسات.
اولا على حد زعم المدعو عبد الواحد محمد نور انه عمل معه كعسكري ثم انتقل إلى السفاح الدارفوري موسى هلال والذي يقاتل عبد الواحد وشرزمة تجار الحرب المرتزقة ميناوي جبرين.
فخان ولي نعمته السفاح موسى هلال بل وطعنه في الظهر بمعاونة الخونة من بني جلدة موسى هلال الرزيقات، والقى به في السجن سنين عددا. ثم بعدها قام بخيانة ما يسمى بالحركة الإسلامية البغيضة بل واضحى يكيل لهم السباب هو اكبر سبة في جبين السودان بدون دارفور وغرب كردفان. وما المانع يا قوى الخرية والتدمير ان يخونكم انتم، فقط عفن الخرية والتغيير يبحثون عن مناصب لهم ولكن هيهات فالثورة مستمر حتى تحل عصابات الجنجويد ويحاكم حميتي التشادي الاجنبي بتهم الخيانة العظمى وقتل الشرفاء من أبناء السودان بدون دارفور وغرب كردفان. والعسكر للثكنات.
ومن محن الدنيا الزايلة حميتي التشادي تعلم الحمام واخذ يلبس افخر الثياب.
نحن في الشمال لانرغب البتة في بقاء دارفور وغرب كردفان ضمن بلدنا والحمد لله اصبحت تلك تلك الرغبة هي السائدة الآن في السودان بدون دارفور لقد خسر السودان كثيرا بانفصال الجنوب الحبيب ولكنا سنعوض انفصال الجنوب الحبيب بفصل دارفور وغرب كردفان بإذن الله

حميتي تشادي قاتل قذر

مصيره القصاص يعني ما في قعاد مع ستات الشاي يا زهرة الشاي