أطلق جندي في القوات المسلحة مساء السبت النار على إمرأة تعمل في بيع الشاي بسوق مدينة كادوقلي عاصمة جنوب كردفان فارداها قتيلة بسبب مشاجرة بينهما.
وذكر موقع دارفور24 في كادوقلي ان الحادثة وقعت بعد مشاجرة بين جندي يتبع للقوات المسلحة يدعى “صدام كافي” وبائعة شاي بالسوق الشعبي بكادوقلي تدعى “قسمة سليمان ” ما دفعه لاطلاق النار عليها من بندقيته كلاشنوف وارادها قتيلة.
ويأتي هذا الحادث بعد مقتل ضباطين أحدهما برتبة عقيد والآخر مقدم في الجيش في أحداث اطلاق نار في مدينة نيالا وزالنجي بدارفور بغرض سرقة سيارات كانوا يقودونها.
مدينة ( كاد يقلي )
جيوش الانكشارية و جيوش حركات النهب المسلح و الجنجويد — احالت البلاد الي الفوضي —
بالاضافة الي طبيعة الغروب ( نوبة فور زغاوة –كل الافارقة الهناك ) طابعهم دموي
– شنو يعني ما حدس حدس لأنها موروثاتهم و ثقافتهم و ادبياتهم القتل لأتفه الاسباب اما اذا كانت امراة فلا فرق بينها و بين سخله نعم سخله لا ديه لها!!!!
– دي المناظِر استعِدوا للفيلم في أرض الجلابه و الشريت النيلي الكلام ليك يا المِنطط عينيك ????️ فاهمين ؟؟؟
استعدوا ؟ انت ما عايش بجاي ولا شنو ؟
ويأتي هذا الحادث بعد مقتل ضباطين أحدهما برتبة عقيد والآخر مقدم في الجيش في أحداث اطلاق نار في مدينة نيالا وزالنجي بدارفور بغرض سرقة سيارات كانوا يقودونها.
ده شنو علاقته بالخبر ده ؟
جاير يقول العسكري لا يستفزه قتل ضباطه لكنه يستفزه كلام ست الشاي
احسنت السؤال
المحرر قايل كادقلي في دارفور قال ويأتي هذا الحدث بعد مقتل ضابطين في نيالا قال؟ ما علاقة ست الشاي في كادوقلي بمقتل ضابطين في دارفور؟
إسمه قتل وليس إعدام
العلمكم الصحافة ذاتو
الاغتصاب او الاعدام بالرصاص و المدافع المضادة للطيارات هو ثقافة ادخلها الجيش السودانى الاسلامى الاصيل ليتفوق بذلك على اقرانه فى جيوش العالم ، وهو ما واجهته بائعة الشاى القذرة و البغيضة.
فعند مقتل فردى الجيش بالرصاص تباكى فى الم عظيم الناشطين و الثقفين و محبى الكيزان الاصيلين ، بينما مقتل ست الشاى القذرة لن يحرك فيهم ساكنا ، تكبييير