قالت صحيفة “نيو يورك تايمز” الأمريكيه إن السور الجديد للقيادة العامة في السودان يرمز لانقسامات محفوظة بالمخاطر في بلد ممزق.
وأضافت في تقرير لها أمس: “إنه ليس في برلين أو القدس أو على طول الحدود الجنوبية للولايات المتحدة لكنه الجدار الخرساني الطويل الذي يرتفع في قلب العاصمة السودانية، ويلتف حول محيط مقرها العسكري، وأشارت إلى أنه أصبح مثله مثل الحواجز الأخرى الأكثر شهرة ويرمز إلى الانقسامات المحفوفة بالمخاطر في بلد ممزق.
وفقاً للصحيفة يقطع الجدار ما هو مقدس للعديد من السودانيين كونه يقع في المنطقة التي احتشد فيها المتظاهرون قبل أربعة أعوام عند بوابات الجيش للمطالبة بالإطاحة بالرئيس السابق عمر حسن البشير وجلب انتصارهم آمالاً مبهجة بسودان جديد حسب صحيفة اليوم التالي.
على الثوار هدم هذه الجدران بالقوة ، ومن أين للشاويش البرهان بالفلوس حتى يبني جدران لمؤسسة ممولة من الشعب وهي تخص الشعب وملكاً له وليس ملك حر للبرهان أو ملك أباه هذا الشاويش باين عليه تغطرس وفاكر نفسوا يستطيع أن يلجم الشعب وعلى الشعب بعد كنس هؤلاء العفن العمل على نقل قوات حريم اللجنة الامنية من المناطق السكنية ونقلها إلى لقاوة أو أي منطقة خلوية بعدية عن السكان كما تفعل الانظمة المحترمة لشعوبها !!!
لا أعتقد أن الثوار يستطيعون هدم هذا السياج لكن الشعب يستطيع.. عليكم إعادة اللحمة للشعب كما كان في ديسمبر ٢٠١٩م..في ذلك الوقت لم يكن الشعب يفرق بين شمالي وغرباوي وحزب أمه واتحادي ولا بين علماني وإسلامي ولا شيوعي وشعبي ولا جيش ودعم سريع ولا يهتم لجبريل ومناوي والحلو وعبد الواحد وخالد سلك ومناع وود الفكي ولا حتى البرهان وحميدتي ولا يعرف ترك وترس الشمال ولا فولكر وعباس كامل.. فهل تستطيعون.
طيب ايه المشكلة في قيام الجيش ببناء سور حول القيادة العامة؟؟
كل الجيوش في العالم تبنى اسوارا حول مقارها
اسرائيل لحماية امنها قامت ببناء الجدار العازل
والصحيفة الكذابة هذه ما تقدر تتكلم ولو بحرف عن جدار اسرائيل العازل
المدنية والديمقراطية مكانها البرلمان
ايه يخليك تمشي للجيش في مكانو؟؟
للعمالة عدة اوجه ومنها معاداة الجيش