وسط مشهد مهيب من الجماهير تحلت شندي بثوب قشيب عبر تظاهرة كبيرة لنصرة القوات المسلحة تجمع أعيان وقيادات شندي من الأجهزة النظامية والأمنية والإعلامية وعدد ضخم من أهالي شندي في حشد كبير يتوسطهم في الصفوف الأمامية المدير التنفيذي لمحلية شندي الأستاذ خالد عبدالغفار .
بدأ الموكب بحشد جماهيري كبير في سوق شندي الدلالة الكبرى بدأت المحفل بكلمات من أعيان شندي وهتافات عالية من الجماهير تغني كثيرا من الشعراء والمواطنين بصوت قوي وشجاع وكانت ملحمة تاريخية تأكد تأييد المواطنين للقوات المسلحة وعونا وسندا لأبناء الوطن المرابطين في الثغور لبسط الأمن والاستقرار .
قاد المدير التنفيذي لمحلية شندي موكب العزة والكرامة للهيئة الشعبية بمحلية شندي الذي جاب كل مدينة شندي واخيرا إلى مقر قيادة الفرقة الثالثة مشاة شندي وكان مشهد بطولي فخيم اندمج الشعب مع الجيش أمام باب الفرقة وكان مشهد عكس جلالة وعظمة القوات المسلحة مع شعبها الأبي وحبهم الجم للوطن.
عبر اللواء ركن حمدان عبدالقادر قائد الفرقة الثالثة مشاة شندي عن سعادته بمجتمع شندي الصامد الذي شهد له منذ بواكير الاستعمار بالشجاعة والنضال، مؤكدا أن قيادة الفرقة الثالثة مشاة قامت بإرسال أبناءها لمساندة القوات المسلحة قائلا إن أبوابنا مشرعة لضم كل المستسلمين من أبناء الوطن تحت لواء القوات المسلحة شاكر المدير التنفيذي لمحلية والهيئة الشعبية من مواطنين شندي علي دعمهم وقفتهم خلف القوات المسلحة.
تفاعل الأستاذ خالد عبدالغفار مع المواطنين ودعا الجميع للوقوف خلف القوات المسلحة فكانت كلماته تدندن في آذان السامعين مجدا وعزا بتراب هذا الوطن العريق ..ففاضت عيناه بالدمع مترحما على شهداء الوطن وداعيا لوحدة وتماسك الشعب السوداني ودعم ومساندة القوات المسلحة حامي حمي الوطن.
تحدث رئيس الهيئة الشعبية باسم أهل شندي متعهدا بالوقوف على قلب رجل واحد خلف القوات المسلحة، مطمئنا سعادة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان أبن السودان أن الشعب السوداني لايتوانى عن حماية الأرض والعرض والجميع على أهبة الاستعداد لدعم ومؤازرة القوات المسلحة الباسلة.
سونا
ياها حركاتكم حركات الكيزان دي اصلو ما بتخلوها….لكن زمنكم ولى خلاص تاني تجيير وتحشيد مافي زي زمان.
كيزان شندي لعنة الله عليهم والحرب دي الشعب ما له فيها لا ناقة ولا جمل غير اختلف السراق وظهر المسروق والاثنين في ستين دهية مع اني افضل انتصار حميدتي عشان نخلص من الكلية الحربية والدبابير والصقور والمقصات الذهبية الما لها لازمة و نرتاج من جيش الهناء وناسس جيش جديد يحترم حقوق وخيارات الانسان السوداني
نحترم خيارك يا “Freedom” بس انت اقرن القول بالعمل و اطلع فى الشارع ساكت قول انا مع حميتى ناهيك تشيل سلاح و تقاتل معاه !
عشان تشوف الناس السارق لسينهم و بتقول لا ناقة ولا جمل لهم فيها اقرب واحد بشخطك بكف لو ما وداك!
الجيش مؤسسة لا يستطيع احد امتلاكها او الخلود فيها!
تعال شوف ناسك ناس حميتى ديل!
مملكة !
يمسكها والله ما نعرف نحلها كيف!
عشان كدا نحن مع المؤسسة لاننا قادرين على اصلاحها ان شاء الله!
و انتوا القحاتة و شوعيين المكبرين كوم الكيزان و الله !
دا بلد كاملة طالعة يمكن يكون عفويا ذى ما شافين الشعب فى الشارع يهلل و يكبر للعساكر و انت جاى ناطى “كيزان”!
ياخ لو ديل كيزان يبقى هم وطنين اكثر منك, ولو كانت بلد كاملة كيزان يبقى هم اغلبية مطلقة!
شفت غباؤكم كيف يا “Freedom” !
تشيلوا و تكبروا فى كوم الكيزان فى اليستاهل و المايستاهل!
غباؤكم خلاكم شايفين الشعب السودانى كله كيزان, و هو نفس الشعب الاسقط الكيزان و مالئ الشوارع فى كل مظاهرة !
طبعا 90 % كيزان و 10% خائفين من تسلط الجنجويد على البلد ههههههه وانا من الناس لا بخاف من الجنجويد ولا من الكيزان وكلهم واحد فيهم ما يسوى باعوضة بالنسبة للشعب السوداني واليحترم نفسه يقعد وما عندي مانع في التعايش مع الجنجويد لانهم اذكياء وبفهموا بي سرعة وبقعدوا معاك في الارض ويتفاهمو ما زي الكيزان يطلعوك السماء شوية قال الله وقال الرسول وبعد شوية يدخلوك البار يشربوا كاس ومنها للمسجد يعني يطيعوك بين السماء والارض وما تصل لشيء معاهم
هههههههههههههه…. والله مع اني قرفان من الوضع لكن تعليقك ضحكني جدا
هولاء العطال هم من قصدهم فار الفحم بأن لنا كتاىب تعرفونها جيدا ويقصد بها اهل تلك المناطق ٩٨ ٪ منهم يتبع للدفاع الشعبي ووجهاز الامن
ذباب قحت الغيط كاتلو وغلبو البقولو
الشعب دا ما كيزان
دا شعب السودان واقف مع جيشه.
جيش واحد شعب واحد
أنا ما عارف اوسخ منطقة فيها كيزان ولم تنتفض ضدهم هى شندى هل يعقل أن الجعليين العاملين فيها ارجل منهم مافي بقوا كلهم كيزان ،شكلكم كده يا ناس شندى حتكونوا اوسخ أهل السودان جميعا لأنو الي الآن لم يطلع ولا سودانى غيركم لمساندة جيش الكيزان يا كيزان يا وسخانين عليكم اللعنة وسوف لن يفوتها لكم الشعب السوداني هذا الخذلان يا كيزان.
ليكم حق جنرالات ورتب الجيش. السوداني كلها من منطقة واحدة.
يجب أن تخرج المواكب لرفض الحرب وليس لتأييد طرف ضد الاخر.
غالبا المواكب الزي دي بتكون مصنوعة وملقطة من طرف.
قبل كدة رجال وسخانين من شندى هم نفسهم كيزان البشير الحاليا قابع فى زنزانة زى اى حشرة صغيرة ، هؤلاء الكيزان طلعوا قالو ما عايزين مرة تكون والى عليهم ، بالله شوف مستواهم فى القرن الواحد وعشرين ، ياهم نفسهم