ناشدوا ابناءنا في الدعم السريع الانسلاخ منه!!

حيدر الشيخ هلال
يجب ان تتوقف هذه الحرب العبثية فورا ! إذ عاجلا او آجلا ستتدخل المحاور التي لها مصالح في السودان بشكل مباشر ، فإن حرب التصريحات والاتهامات التي بدأت منذ الامس بخصوص ارسال حفتر لطائرة امداد اسلحة لحمدتي ودعم السيسي للبرهان ايضا بمثلها ونفي كل طرف حقيقة هذه الاتهامات ماهي الا عملية تمهيد للتعاون الفعلي مع هذه المحاور.
الدعم السريع كمؤسسة برغم انكار مؤسسيه استقلاليته وادعاءهم انه مؤسسة تتبع للقوات المسلحة الا ان قائده بمكره ودهاءه عرف كيف يصنع تحالفات خارجية تدعمه في مشروعه للاستيلاء على السلطة بقوة السلاح وصلت اعلى مستوياتها عندما اقنع الاتحاد الاوربي التعامل معه في حربه على الهجرة الشريعة، ولعمري هذا ازدواج معايير غريب ينبئ بمدى وضاعة هؤلاء الاوربيون الذين يدعون انهم حراس الاخلاق والمبادئ، الاخلاق التي لم تمنعهم من التعامل مع مرتزق قاتل والمبادئ التي تخلو عنها من اجل مصالحهم الخاصة ، وهو مؤشر خطير يجب ان ننتبه اليه ولا نعول عليهم او على أي محور خارجي قريب كان ام بعيد لنصرة هذا الشعب المغلوب على امره في نضاله من اجل الديموقراطية والحرية والمدنية ، علينا ان نخوض حربنا لوحدنا ضد جنرالات الحرب هؤلاء فهم في سبيل تحقيق مطامعهم الخاصة سيتحالفون مع الشيطان وسيغمرون هذا الوطن بحلفاءهم الطامعين فيه حينها سنقول على وطننا السلام!! .
التكتيك الذي بدأ به الجيش هذه الحرب هي تدمير بنية الدعم السريع الحربية من آليات وعتاد ومعسكرات ، وهو تكتيك صحيح في منطق الحرب يلجأ له كل طرف لاضعاف الاخر ، وقد نجح فيه الجيش بنسبة كبيرة.
ولكن خطورة الامر تكمن في موارد الدعم السريع البشرية! هذا ما يجب ان نعمل عليه نحن كقوة مدنية يهمها انهاء هذه الحرب فالغالبية العظمى من الجنود المقاتلين في الدعم هم ابناء الشعب السوداني من جميع مشاربه وقد انضمو الى الدعم السريع نتيجة ظروف معيشية معينة ومن المؤكد ان العائد المادي الذي كانو ينالوه في الدعم هو ما اغراهم للانضمام إليه فليس ثمة قضية او عقيدة قتالية تلزمهم الاستمرار فيه لمحاربة وطنهم وتدميره ! هذا اذا استثنينا اقرباء حميدتي وابناء قبيلته الذين قد يتمسكون بمبدأ القتال معه لاسباب عنصرية بحتة ، فعودة هؤلاء الشباب لحضن الوطن كمواطنين أو الانضمام الى القوات المسلحة سيضرب الدعم السريع في بنيته البشرية وهو السبيل الوحيد لتعرية حمدتي واضعافه . فحتى لو تم امداده بالسلاح والعتاد فلن يجد حينها القوات الكافية التي يحارب بها ، ولن تدعمه هذه المحاور بجيوش تحارب معه على الاقل في الوقت الحالي.
لهذا يجب اطلاق حملة قومية لمناشدة هؤلاء الشباب العودة لحضن الوطن أسوة بهيئة علماء المسلمين السودانية التي ولأول مرة منذ زمن طويل تصدر قرارا يصب في مصلحة الوطن عندما وزعت منشورا تحث فيه ائمة المساجد والدعاة لإيواء الهاربين من قوات الدعم السريع في المساجد واكرامهم وضيافهتم فمثل هذه المبادرات ستساعد كثيرا في دمج هذه القوات في المجتمع مرة اخرى . كما ان مناشدات القوات المسلحة جنود الدعم السريع الانضمام للقوات المسلحة فيه تطمين لهم من عدم المساءلة العسكرية مما سيشجع كثير منهم رمي السلاح والانضمام لها.
استمعت لتسجيل صوتي لامير قبيلة الرزيقات يتبرأ من حميدتي ويدعو ابناء قبيلته للعودة لحضن القوات المسلحة او (حرس الحدود) كما قال . ودعوته هذه ماهي الا كلمة حق اريد بها باطل فهو يعلم ان حرس الحدود ماهو الا وجه اخر للدعم السريع وهو مليشيا كونها الكيزان لنفس الاغراض لهذا نرجو ان يتحلى زعامات الادارات الاهلية بالوعي الكافي والمسؤولية للتكفير عن جرمهم في مد حمدتي بالرجال من ابناء قبائلهم مقابل حفنة من الدولارات ومناشدة ابناءهم الانسلاخ فورا عن هذه المليشيات والعودة لحضن الوطن.
رحم الله شهداءنا ونسأله جل وعلا ان يوقف هذه الحرب ويسلم اهلنا ويحفظ الوطن! .
#لا – للحرب – في- السودان
#الجيش – جيش – السودان
#الجنجويد – مليشيات – مجرمة
#الكيزان- اعداء – الله – والوطن .
مقال فطير جدا وكلمات مرصوصه رص لا علمية ولا منهجية هرجلة فقط
الموضوع وما فيه حرب جنرالات
الجيش السوداني خلال الثلاثون عاما لم يدخل كلياته الشرطية والامنية والعسكرية سوى الاخونجية والشرفاء في الجيش فصلوهم تعسفيا فاستوعبوا الدمع السريع فما يدار من مفصولي القوات المسلحة ضد كتائب الظل والدفاع الشعبي وكيران الجيش
لان الألوية والعمداء والعقداء الذين تم اسرهم صبيحة الانقلاب كانوا في طريقهم لوحداتهم وغير مسلحين بما فيهم رئيس الاستخبارات العسكرية
اظنك من عمتك اللافيها غلط حديث عهد بالسياسة فالزم مكانك وتعلم الدرس من الخبراء الاصطراطيجين
قائد الجنجويد حميدتي قال لقواته : نحن من نسير السودان حسب مشيئتنا.. نحن الحكومة إلى اليوم الذي تمتلك فيه الحكومة جيشاً..”زي ما قلت ليكم البلد دي بلفها عندنا نحن أسياد الربط والحل مافي ود مرة بفك لسانو فوقنا مش قاعدين في الضل ونحن فازعين الحراية، نقول اقبضوا الصادق يقبضوا الصادق فكوا الصادق افكوا الصادق زول ما بكاتل ما عنده رأي- أي واحد يعمل مجمجه ياهدي النقعه والذخيرة توري وشها نحن الحكومه ويوم الحكومه تسوى ليها جيش بعد داك تكلمنا أرموا قدام بس
انتهى كلام حرامي الابل الذي ظن انه جنرال حقيقي وزين له الشيطان سوء عمله فتمادى حتى تجرع الحسرات فهو يصلح للصر ولا يصلح للكر لا يحسن الكرَّ لكن يحسن الحلب والصر
ضحك عليه الكيزان وقالوا له كر ونمنحك رتبة عسكرية فكر وابلى قتل ونهب وحرق واغتصب فمنحوه رتبة عسكرية مزيفة لم نجد لها اثر في ملفات القوات المسلحة. إلهي انه طغى وتجبر فعذبه العذاب الاكبر انه طغى في البلاد فاكثر فيها الفساد فصب عليه يا ربنا سوط عذاب إن ربك لبالمرصاد ربنا اته ضعفين من العذاب والعنه لعنًا كبيرا
عبدالعزيز عبدالباسط الكوز منعتك الراكوبة من نشر المقالات الأمنية المؤججة للفتنة عدت متخفيا من باب التعليقات ـ تبا لك أيها الدجاجة المستديكة
???????????????????? و احييك
سوف اتوقف عن الكتابة احتراما لكل من يرى ان في كتاباتي تثير الفتنة واعتذر للعزيزة الراكوبة وليسامحني الله وانا على وعدي وربنا يحفظ السودان ويلملم شمل السودانيين وهذا اخر شيء اكتبه حتى تنجلي هذه المحنة ..
بطلت كتابة احتراما لك وللعزيزة الراكوبة وانا على وعدي وربنا يحفظ السودان ويلم شمل السودانيين وهذا اخر شئ اكتبه حتى تنجلي هذه المحنة
انتهى كلام حرامي الابل الذي ظن انه جنرال حقيقي وزين له الشيطان سوء عمله ههههههه ومن هذا الشيطان اكيد الشيطان ده شيوعي مصيبة الكوز وقت يكتب او يعلق يفرض الغباء في الاخرين
سبمفونية الموت و سِريالية المشهد
نحن ، في الواقع , بصدد أغرب لحن يمكن
أن تسمعه أذن بشرية ؛ صوت الدانات وآهات
الجرحى وآخر, بل آخر شهادة أن لا اله إلا الله و
أن محمدا رسول الله . شهادة ٌبصوتٍ مبحوح يُطلقه غبر
محتضر مزقت جسده الطاهر طلقة خبيثةٌ لئيمة أطلقها
عسكرى جبان , طلقةٌ اشتراها نفس هذا المحتضر بعد
أن اقتطع ثمنها من قوت يومه و علاجه و تعليم أبنائه
لتُأمِّن له و لذويه السلامة و الأمان من الخوف ؛ صوتٌ
لا تنفك و تُجزم أنه قادمٌ من عمق الخلد و الفِردوس .
كل هذا بمصاحبة الدانات الحاقدة و أزيز الطائرات التي
تُصر أن تُلقى بحممها على المشافى و مراكز العلاج
لتدكها دكاً دكا كأن نزلاء تلكم المشافى والمراكز لم
يكفهم ما هم فيه أصلاً من ألمٍ و سقم .
كل هذه الأصوات يصاحبها تهليلات و تكبيرات العيد,
تنطلق في و إصرارٍ و تحدٍ لصوت الدانات الخائبة
الخائنة , في أغرب سيمفونية يمكن أن تطرق أذناَ بشرية
, سيمفونيةٌ الموت الجنائزيةٌ أبى العسكر إلا أن
يُسمعوننا إياها في يوم العيد , يوم السلام و الأمن
و الأمان .
(شكراً) لكم أيها العسكر وأنتم لا تخوضون غِمار معارككم
إلا ضد البسمة و الفرحة , لا تخوضونها إلا ضد البراءة.
شكراً لكم وأنتم تدكون المستفيات وتُذهِقون أرواح المرضى
العليلة و تفقأون بطون الحوامل اللواتى كنّ على وشك أن
يضعن حملهن و بعد أن حملنه وهناً على وهن .
شكراً يا من أزهقتم الميلاد و الأعياد .
مقال واعي جدا وفيه من الحكمة ما يدرأ الفتنة ويصون الاروح
ليت الجميع يببنى هذا الخط الوطني الايجابي
لما تختم بالعسكر للثكنات والجنجويد ينحل ممكن دعوتك تكون مفهومة.
احييك يا اخي.. فقد لخصت رايك و مطالب ثورة ديسمبر المجيده، و التي هي مطالب الشعب السوداني اصلا، في كلمات قليله لكنها عميقه.
إلآ ان البلهاء في التنظيم الإسلاموي الفاشظتي فلولهم المجرمين، لا يفقهون بطبيعتم و تربيتهم الفاسده المحطه.
الثوره منتصره، و الجنجويد ينحل و الجيش للثكنات..و لعنة الله على الكيزان و فلولهم و جنجويد هم و ارزقيته، الذين يسعون لتدمير مستقبل و وطن الاجيال القادمه، البريئه من افعالهم المجرمه.
و لك تقديري؛؛؛
مقال مرتجف من واحد مكسور مهتوك ولا يسوى ثمن الحبر الذي كتب به.
ستتم ملاحقتكم حتى يتم ارجاعكم الى تشاد التى اتيتم منها .. كلكم رزيقات على زغاوة سبب بلاوى السودان
مقال تافهة من واحد عبيط
لم يعجب الا الجداد الالكترونى الكيزانى الممعوط ومزعوط بفعل الثورة والثوار ولجنة تفكيك تمكينهم الارهابي الدموي الفاشل
تبا لكل مرتجف قلبو مقطوع
يا زول، الجنجويد و مليشيات الكيزان المسماه “جيش” زورا و بهتانا، الإثنين في 60 داهيه.
الشعب السوداني سبق أن قالها من خلال ثورته المباركه: الجي؛ للثكنات و الجنجويد ينحل.
و إلى أن يتحقق ذلك قريبا إن شاء الله، أسألك سؤالا مححددا و مباشرا:
هل سمعت او قرأت او شاهدت، عن جيش و قائده، و الذي هو رئيس البلادذي، و هو يقوم بضرب المواطنين و عاصمة البلاد التي يحكمها، الطائرات الحربيه و الدانات؟ هل سمعت بشيء من مثل هذا، حتى في الحرب الدائره بين روسيا و أوكرانيا، أو خلال الحرب العالميه الثانيه من قبل هتلر و موسيليني، أو في أي مكان آخر حول العالم و عبر التاريخ الإنساني؟
هذا الفعل لا يشبه إلآ سلوك التنظيم الاجرامي الارهابي المسمى “اخوان مسلمين” و كيزانه و فلولهم.. فقد فعلوها من قبل، في دار فور و في جبال النوبه و في جنوب السودان، حتى تم لهم إنفصاله.
تنبيه: بهذا السلوك وضح انه لا يوجد “جيش” اصلا: لا قوات بريه لا مشاة لا سلاح مهندسين لا سلاح طبي لا غيره. و ثبت ان الموجود فقط دفاع شعبي و كتائب الظل و افراد هيئة العمليات المجرمه و بعض من إستخبارات الكيزان و بعض عساكر حراسة البرهان و كباشي و العطا.. و لذلك، فلم يستطيعوا الصمود أمام الجنجويد الذي صنعه الكيزان انفسهم (حكمتك يا رب)، و بالتالي لجأوا لسلاح الطيران، و إبادة الكل: العاصمه و مواطنيها و البنيه التحتيه.
الكيزان لا يبالغون و ليست لهم محظورات بما في ذلك اطي٠٠٠٠