الجيش السوداني يتهم “الدعم السريع” بمواصلة “انتهاك” الهدنة

اتهم الجيش السوداني، مساء السبت، قوات الدعم السريع بمواصلة “انتهاكات الهدنة” بقصف عشوائي بالمدافع وسقوط مقذوفات على مناطق سكنية.
وقال في بيان: “تواصلت خلال اليوم انتهاكات المتمردين للهدنة المعلنة، وتتمثل باستمرار أعمال القناصة من على البنايات المطلة على محيط القيادة العامة ومناطق متفرقة بجنوب الخرطوم والخرطوم بحري”.
وأضاف أن الانتهاكات تمثلت أيضا بـ”القصف العشوائي بالهاون وسقوط المقذوفات على مناطق سكنية مجاورة مما أحدث إصابات بين بعض المواطنين”.
وتابع أن قوات الدعم السريع شنت هجوما على مدينة جياد الصناعية بولاية الجزيرة (وسط)، وتصدت لها قوات الجيش وطردت المتمردين.
وأشار إلى “قيام الدعم السريع بالقصف المدفعي على مواقع بمحيط القيادة العامة (للجيش بالعاصمة الخرطوم)”.
كما استمرت “الدعم السريع”، بحسب البيان، في “احتلال بعض مراكز الشرطة ومنعها من القيام بواجباتها اليومية في حفظ الأمن وحماية المرافق والمنشآت وتأمين السلامة والطمأنينة العامة للمواطنين بجميع أنحاء البلاد”.
وأكد الجيش أن قواته “ستستمر في التصدي لهذه الانتهاكات والتعامل معها بالأسلوب المناسب حسب الموقف”.
ولم يصدر تعليق فوري من قوات الدعم السريع على ما ذكره الجيش السوداني.
والسبت، تجددت الاشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في محيط القصر الرئاسي وسط العاصمة الخرطوم، رغم هدنة إنسانية معلنة بين الطرفين لمدة 3 أيام بمناسبة عيد الفطر.
ومساء الجمعة، أعلن الجيش السوداني في بيان موافقته على هدنة لمدة 3 أيام، بعد ساعات من إعلان “الدعم السريع” موافقتها على هدنة من القتال الذي أودى بحياة 413 شخصا بين 15 و21 أبريل/ نيسان الجاري، وفق بيان لمنظمة الصحة العالمية.
وعام 2013، تشكلت “الدعم السريع” لمساندة القوات الحكومية في قتالها ضد الحركات المتمردة بإقليم دارفور (غرب)، ثم تولت مهام منها مكافحة الهجرة غير النظامية وحفظ الأمن، قبل أن يصفها الجيش بأنها “متمردة” عقب اندلاع الاشتباكات.
الاناضول
يا سعادة العميد نبيل لو دخل مجرم لبيتك وأغتصب زوجتك وهو خارج سرق دهب وفلوس كانت بحوزتها
فماذا سيكون موضوع البلاغ لدى الشرطة
انت هسع الحارقك هو انتهاك الهدنة بس
على الطلاق بالتلاتة انتو بعد تلاتة عقود من حكم الكيزان لم يبق بينكم لا حسن بشير نصر ولا اللواء احمد عبد الوهاب والبركة فى ابراهيم شمس الدين الذى اطلق البشير يده فى تفكيك القوات المسلحة وتعيين كل من ينتمى لاسرة اخوانية
لقد ضاع منا الجيش السودانى يا عميد نبيل ، لقد تم اغتصاب السودان ، ولن نبلغ عن سرقة الذهب والفلوس
عاوزين منك شىء واحد وهو الا تظهر تانى ولا تكلمنا كلامك الفطير دا ،
تهم الجيش السوداني، مساء السبت، قوات الدعم السريع بمواصلة “انتهاكات الهدنة” بقصف عشوائي بالمدافع وسقوط مقذوفات على مناطق سكنية.
خلاص الجماعة الذين كنتم تشتكون لهم شالوا ناسهم وقفلوا سفاراتهم ولا يوجد فى الميدان غير اثنين
بقايا جيش الكيزان والدعم السريع وشعب سودانى يا مات عطشا او جوعا او بقذائف طائشه
مع السلامة يا سودان
البرهان صدق كلام على كرتى بأن لديه قوة ممكن تنهى الدعم السريع
لو كان للكيزان رجال قتال لما سقط نظامهم يا برهان
افضل شىء ان تشوف اى بلد وهى تجلى دبلوماسيها ان تنضم اليهم وتخرج وتخرج السودان من ازمته
كان عندى امل حتى صباح اليوم ان تحقق شىء من النصر
لكن بعدما شفت حميدتى راكب تاتشر وشايل كلاشنكوف ووسط جنوده يتجول بشوارع الخرطوم عرفت ان ناس على كرتى ركبوك التونسية
سيد البرهان
قبل ما تغادر وحتى تفش غبينتنا عاوزنك تجيب كل الكيزان من البشير لاصغر واحد وتحرقهم وبهذا التصرف سوف يغفر لك الشعب السودانى كل اخطائك
وقول لكباشى وياسر العطا العسكرية ليست شهادة من كلية حربية بدليل ان سيف الله المسلول لم يدخل اى كلية
يحكي أن سيده عثرت علي ثعبان كبير جائع وبردان ، فقررت أن تنقذه مما يعانيه فأخذته الي بيتها وآوته وبدأت تطعمه حتي كبر الثعبان وأخذ يعتاد عليها فينام بجانبها و يتبعها في كل مكان تذهب اليه وفي يوم ما توقف الثعبان عن الأكل تماماً وحاولت معه السيدة الرحيمة أن يأكل خوفا عليه من الموت وهي تظن أنه مريض لكن الثعبان ظل علي حاله أسابيع طويلة كما هو الحال لا يأكل يتبعها يتدفأ بها ينام بجانبها بينما هي حزينة عليه تفكر كيف تجعله يأكل وأخيرا وبعد عدة أسابيع قررت أن تأخذه الي البيطري ليفحصه لعله مريض ، فسألها الطبيب حين شاهد الثعبان يتحرك حول المرأة هل هناك أي أعراض عدى قلة شهيته فأجابت المرأة لا شي أخر مهم ، سألها الطبيب هل ما يزال يرقد بجانبك فردت السيدة الطيبة نعم هو متعلق بي يتبعني أينما ذهبت و ينام بجانبي في السرير أحيانا يلتف حولي طمعا في الدفء لكنه حين أستيقظ يتبعني بعينه فأهرع الي تقديم الطعام له فلعله جائع لكنه للأسف لا يأكل شيئا و يظل مكانه ، تبسم الطبيب و قال لها يا سيدتي أن الثعبان ليس مريضا بل يستعد لالتهامك ، أنه فقط يحاول أن يجوع فترة طويلة ليفرغ معدته حتي يمكنه أكلك ويحاول كل ليلة أن يلتف حولك ليس حبا فيكي لكن يحاول أن يقيس حجمك مقارنه مع حجمه حتي تستوعب معدته وجبة بحجمك ، أنه يعد العدة للهجوم عليك في الوقت المناسب فخذي حذرك وتخلصي منه سريعا ، لكنها لم تنفذ حديث الطبيب البيطرى فألتهما الثعبان .
الحديث حاليا عن الحرب فى السودان على السوشيال ميديا ومحطات التلفزة يركز على البرهان والجيش السودانى ، وحميدتى والدعم السريع ، ولكن أمريكا وبريطانيا وفرنسا والمانيا وإسبانيا والصين واليابان وكوريا الجنوبية ستجلى رعايها من السودان لتفرغ معدتها إستعدادا لإلتهام السودان كله ، إنهم ينظرون للبرهان وحميدتى ويقولوا كيف نترك بلد كالسودان لهذين الرجلين ، لقد حان الوقت لتنفيذ الجزء الثانى من مخطط برنارد لويس لتقسيم السودان الذى عرض على الكونغرس الأمريكى وأجيز عام 1983م بمجلسي الشيوخ والنواب وسوف لن نجد فرصة أفضل من هذه ، بعد الفرصة الأولى التى منحنت لنا من الحركة الأسلامية السودانية والتى أدت لفصل الجنوب ، دعونا نخرج رعايانا ونبلغ كل من يهمنا أمره لإخراج رعاياه وليشتعل السودان الشمالى نارا تحرق الأخضر واليابس من حلفا الى الجبلين ومن الفشقة للجنينة على حدود تشاد ، ووقتها يكون الشعب السودانى قد إنهار من الجوع وأصبح جاهزا لآى قرار نصدره نحن مجموعة الرحماء والعقلاء من أمريكا بريطانيا ، وفرنسا والمانيا ، مع صدور قرار من الأمم المتحدة بأن السودان أصبحت دولة فاشلة وستتولى الأمم المتحدة الوصاية والإشراف عليه تحت البند السابع بدلا أن يكون الوصى عليه البرهان ويتم حصر تهم جنائية فى مواجهة كل من البرهان ومجموعته وحميدتى وشقيقه عبد الرحيم لتهيئة الأجواء حتى يتم فصل دارفور كدويلة مستقلة وفصل النوبة السودانية من دنقلا مرورا بالمحس والسكوت وحلفا لتضم مع النوبة المصرية وعاصمتها أسوان ، وما تبقى من ولايات كردفان الكبرى والنيل الأبيض والنيل الأزرق وكسلا والقضارف وبورتسودان ونهر النيل وما تبقى من الولاية الشمالية فى دولة السودان ، وهذه الدول الثلاث ستدار من واشنطن والشعب السودانى لن يعترض لأن مرارة ما تجرعه على يد الكيزان ومن جاء بعدهم يجعلنا نبدى موافقتنا على افعال هذا الثعبان ونرحب به متى ما كانت معدتة الخالية تمكنه من إبتلاع جزء من السودان …
هذا الرجل نذير شؤم