مقالات سياسية
الكيزان هم الحلقة الاضعف في الجيش الآن ..

خليل محمد سليمان
واهم من يرى انه يمكن ان يعود الكيزان للمشهد مرة اخرى في السودان.
نعم منذ ان سقط رأس نظامعهم المجرم عملوا كل ما في وسعهم ، وتحت ايديهم كل إمكانيات السودان من مال ، وسلاح ، فلم ولن يفلحوا في ذلك.
كل محاولاتهم البائسة فتتتها إرادة الشعب ، وصمود الثوار في الشارع لأربع سنوات من بذل الارواح ، والدماء لأجل التغيير ، وبلوغ الدولة المدنية التي نستحق.
منذ زمن ليس بالقصير لديّ تواصل مع طيف عريض من الضباط الشباب، و الصف ، والجنود الذين ليس لديهم علاقة بالكيزان ، هؤلاء هم الاكثر تشدداً من نظرائم الكيزان بضرورة التخلص من مليشيا الجنجويد.
لوقت قريب لسان حال الكيزان ”حميدتي دا بنتم بيهو شغل”
الغريب في الامر ظل يحتفظ الدعم السريع بعتاة الضباط الكيزان من الصف الاول في التنظيم ، وقامت هذه المليشيا علي ايديهم حيث الإدارة ، والتدريب ، والتسليح ، هم الاقرب الي حميدتي ، وشقيقه، وهذا السبب الذي جعلنا “نقنع من خيراً فيها” .
ظل هؤلاء الضباط في صفوف هذه المليشيا منذ سقوط المخلوع الي يومنا هذا ، ولم نسمع عنهم شيئاً حتي تاريخ اليوم بعد إندلاع الحرب.
لا نتحدث بلا معرفة ، هؤلاء الضباط نعرفهم بالاسماء ، والتفاصيل ، ربطتنا بهم علاقات الدفعة ، والزمالة في الخدمة خلال مسيرتنا العسكرية.
من لم نعرفه ، او زاملناه في عمل نجد من الذين نثق بهم يعرف عنهم كما نعرف ، فهذه لم تكن تجربة فردية بل تمثل طيف واسع في المجتمع العسكري الذي تحكمه شبكة إجتماعية ضيقة جداً لا يمكن ان تُخفى فيها خافية علي احد.
عجباً قبل هذه الحرب بأيام نشرت رسالة في الخاص من العميد كوز زاهر محمد الامين بطران الرجل الثاني في إستخبارات هذه المليشيا ، وهو كوز معتق ، من الضباط ابناء دفعتي 42 ، لم يحتملوا عندما اقتربنا منهم وبدأنا نشر تحركاتهم بالاسماء ، والوظائف.
ارجوا تحكيم العقل ، الخاسر الاكبر في هذه الحرب قسماً بالله هم الكيزان.
الكيزان اكثر الناس عداوة للجيش ، نعم يمتلكون قيادته ، و لكن ليس لديهم وجود في صغار الضباط ، والصف ، والجنود.
قناعتي وثقتي في صغار الضباط لا تحدها حدود .. لهذا السبب..
الذي شعاره حرب الإسلام هو مع الجنجويد ومع جميع أعداء الديمقراطية والمصلحة السودانية
الحرب على الإسلام – سواء لبست صوب الحرب على الإخوان أو غيرهم -تفضح صاحبها بأنه عميل خسيس ليس فيه خير
ده عربي يا مرسي
يا زول بطل تدليس و نفاق.. الحرب الدائره في العاصمه القوميه بإستخدام الطائرات الحربيه، و المدفعيه و الرشاشات هي بين مليشيات: جنجويد الدعم السريع و مليشيات المتأسلمين القتله المجرمين. فلا يوجد جيش قومي في البلاد منذ عام 1990..الموجود هو دفاع شعبي و مجاهدين و كتائب ظل و َ ارزقية و فلول النظام البائد. و لذا، الشعب السوداني يتفرج على كلا الفصيلين المجرمين، و يسأل الله أن ينهيهما معا.الشعب السوداني يقول في سره و جهرهه: اللهم اضرب الظالمين بالظالمين و اخرج الشعب السوداني منهم سالمين.
و القصاص و إسترجاع المسروقات و محاسبة المتأسلمين القتله المجرمين، ما زالت في إنتظار الكيزان اخوان الشيطان، بإذن الله، طال الزمن ام قصر.
العسكر للثكنات و الجنجويد ينحل، و القتله و اللصوص و المجرمين المشانق و السجون.
حريه سلام و عداله و الثوره خيار الشعب.. فهمت و الآ لسه يا كوز؟
مقال مديدة بروب
الظاهر كنا مغشوشين في جنابو وطلع من الجماعة اياهم
تبا للغفلة
نعم للجنجةيد نعم لاسرائيل نعم للشيطان الرجيم اذا كان يساعد في اقتلاع تنظيم الكيزان الارهابي الدموى الفاشل
لا لحرب الكيزان
لا لحرب الكيزان
لا لحرب الكيزان
اعلان الحركة الإسلامية حركة ارهابية ومطاردة كتائب ظلها وقتلهم ويكون التعامل معهم بالسلاح فقط هو مطلب الشعب الاول
اللهم دمر الكيزان الارهابيين ودمر كيزان الجيش الملاعين ودمر كتائب الظل التافهين وجماعة الموز مرتزقة دارفور امراء الحرب واهلك الجداد الالكترونى الكيزانى الارهابي الممعوط ومزعوط بفعل الثورة ولجنة ازالة التمكين بعد كان مستخبي تحت السراير طلع من مقالب الزبالة بتعليمات من اسيادهم الكيزان الارهابيين زناة نهار رمضان تجار الدين والمخدرات واولاد الحرام
تفاؤلك أو ادعاءك بأن هنالك ضباط وطنيون للاسف لا وجود له على الارض و الواقع , فعلى سبيل المثال الجيش يقصف بطائراته عشوائيا و يقتل مواطنين أبرياء و يدمر منازلهم, أين هؤلاء الضباط الشرفاء لهذا الذى يحدث, أن كانت ميليشيا الدعم السريع ترتكب جرائم فألجيش يفعل نفس الشيئ و الاسوأ يفترض أن يكون الجيش نظامى منضبط و واجبه الاول حماية مواطنيه و لكن الجيش الآن يفعل عكس ذلك , فهل تتفق مع الكوز الطاهر التوم لمطالبته للجيش بأن بدك الاحياء و تدميرها بألكامل للخلاص من قوات الدعم السريع كما حدث فى سوريا.
انتو من ايام الثورة فلقتوا راسنا بشعار كل كوز ندوسو دوس.. مرت اكثر من ثلاثة سنين وانتو بتدوسوا في الفاضي والظاهر عليكم كنتوا بتدوسوا في الشعب فقط.. يا اخوانا مدوا رجولك على قدر لحافكم وشوفوا ليكم حل سلمي مع الكيزان بدل تودوا الشعب السوداني في داهية اكتر من العملتوا فيهو حتى الآن… انتو لو ما حاسيين باي مسؤولية عن هذه الحرب تبقى مصيبة والعاقل من اتعظ بغيره.