لا للجنجويد لا للكيزان نعم لقواتنا المسلحة ..!!!

يا زول بلاش كذب و تدليس.. لا يوجد في السودان الآن جيش سوداني قومي، و أهداف وطنيه لا عقائديه. انت لا تستطيع أن تنكر ان مليشيات التنظيم الإسلاموي الفاسد، هي التي تسببت في كل مآسي الوطن من قتل و تقتيل و تشريد و جهاد فارغ في الجنوب قاد لفصله، و إحتلال حلايب و الفشقه. انت لا تستطيع أن تنكر ان الجيش السوداني الإن يمثل الحركه الإسلامويه، و يتكون من دفاع شعبي معروف، و كتائب ظل، و هيئة عمليات لقتل الثوار، و شوية ارزقيه و منافقين.
الجيش الوطني يا هذا، لا يضرب عاصمة بلاده بالطلئرات الحربيه.، و لا يوجد قائد جيش في اي دوله في العالم يمكنه ان يفكر مجرد تفكير في ضرب عاصمة بلاده، و مواطنيه و البنيه التحتيه بالطائرات الحربيه.
هذا فعل لم يحدث في تاريخ العالم، و لا حتى في الحرب العالميه الثانيه.
هذا فعل إرهابي بإمتياز، و لا يشبه إلآ الكيزان الإرهابيين..و نحن ضد الإرهاب ايا كان.. و ضد الكيزان اكيد.. و لذا نحن لا ندعم هذا كالجيشك المختطف.
و برجاء التخلي عن هذا النوع من التدليس.. فهو غير مفيد القضايا الشعب السوداني، في صراعه مع الكيزان.
َ ثورة ديسمبر مستمره ضد الكيزان و بمليشياتهم، لعلمك.

والحامي لكيان هذا الوطن من التبعثر والضياع هههههههه منذ 67 سنة متى قاموا بهذا الواجب بأغراق حلفا ام بتقسيم البلد لشمال وجنوب ام في تجميع المليشيات للحرب نيابة عنهم ام تسليم الفشقة و حلايب وشلاتين ام بجلب الجنجويد واحاطة الخرطوم بمعسكراتها لضرب الثوار هذا الجيش عالة على هذا الشعب وعدو له والمؤسسة الحكومة الوحيدة الفاشلة بدرجة امتياز منذ الاستقلال والمؤسسة الوحيدة التي لا يستطيع اي شخص الدفاع عنها تستنزف موارد الدولة هل تعلم أن 90% من التصاريح الاستثنائة والخارجة عن القانون في السودان ومنذ الاستقلال تصدر لافراد هذه المؤسسة الفاشلة الفاسدة هل تعليم لماذا لم تقف حرب الجنوب قرابة الخمسين عاما انه فساد المؤسسة العسكرية وتجارة الحرب التي كان يمارسها ضباط الجيش هذا الجيش لم ينتصر على مليشيا كونها بنفسه ولجأ للمفاوضات فهذه هزيمة اخرى لا يستحقون بعادها الا الانصراف الى منازلهم

و ماذا قبل ال ١٥ سنة الي قولتها يا ديك و تور ،،،، لا لحرب مليشيات الكيزان لا مصلة للشعب السوداني في هذه. الحرب الكيزانية لعودتهم للسلطة ولكن هيهات فقد مرت مياه كثيرة من تحت الجسر ،،،، ندعو جماهير الشعب السوداني بعدم الاصطفاف خلف اي من الفريقين الكيزانين و تشجيع اللعبة الحلوة من ايهم ضد الاخر و عليهم بالدعاء اللهم اهلك الظالمين بالظالمين و اخرجنا من بينهم سالمين ،،، لا للوقوف خلف جيش اللجنة الامنية للبعييير ناس البرهان و ابراهيم جابر و الكبش ،،،