أخبار السودان

كباشي: قوات الدعم السريع تحشد للحرب منذ أشهر

قال عضو مجلس السيادة السوداني، شمس الدين كباشي، يوم الخميس، لـ”سكاي نيوز عربية”، إن قوات الدعم السريع بدأت تحشد قواتها وإمكانياتها للحرب منذ أكثر من 3 أشهر.

وتحدث كباشي، في مقابلة مع “سكاي نيوز عربية”، عن مجريات القتال الضاري بين الجيش وقوات الدعم السريع في السودان، بينما يتفاقم الوضع الإنساني في البلاد.

وحمل قوات الدعم السريع مسؤولية خرق الهدنة، ثم قال “هناك هجمات على مواقعنا المختلفة”.

وأكد المسؤول العسكري، أن ولايات السودان تحت سيطرة القوات المسلحة بالكامل، بينما تتضارب التقارير بشأن الوضع على الأرض.

وأكد كباشي أن المبادرة الأميركية السعودية متقدمة ثم أضاف قائلا “أبشر السودانيين أن الأمر لن يطول كثيرا”.

أما سقوط ضحايا من المدنيين، فاعتبره كباشي من مسؤولية ما وصفه بالقصف العشوائي للـ”خونة والمتمردين والانقلابيين”.

وفي حديثه عن جهود التسوية، قال كباشي “وافقنا على مبادرة الإيغاد لكن يبدو أنهم لم يحصلوا على رد من الطرف الآخر”.

وأشار كباشي إلى أن الجيش وافق على المبادرة الأميركية السعودية “لكن الدعم السريع لم يحترمها”، بحسب قوله.

وأردف أنه في حال لم تقد المبادرات إلى تسوية، فإن الجيش قادر على حسم الأمر بطريقة عسكرية، حسب قوله.

واتهم عضو مجلس السيادة، قوات الدعم السريع بأنها مؤسسة إخوانية أنشأها النظام السابق، مضيفا أنه “لو كانت مؤسسة مدنية لتم تفكيكها”.
سكاي نيوز

‫3 تعليقات

  1. ١-
    اقتباس:
    (قال عضو مجلس السيادة السوداني، شمس الدين كباشي، يوم الخميس، لـ”سكاي نيوز عربية”، إن قوات الدعم السريع بدأت تحشد قواتها وإمكانياتها للحرب منذ أكثر من 3 أشهر.).
    ٢-
    يا للغباء!!، اين كنتم عندما كانت قوات الدعم تحشد قواتها وإمكانياتها للحرب منذ أكثر من 3 أشهر كما قلت يا كباشي؟!!،اين كانت ما يسمي عندكم بالاستخبارات العسكرية؟!!، اين اختفي جهاز الأمن الوطني؟!!..بلد ما فيها جيش يقدل “حميدتي”!!

  2. كضااااااااااب ياخدام الكيزان الارهابيين السفلة تجار دين ومخدرات زناة نهار رمضان

    انتو كدا ياناس الهامش العنصري المريض تبيعوا نفسكم لتنظيم الكيزان الارهابي الدموي الفاشل الذي قتل اهلكم وشردهم من بيوتهم وقصفهم بالطيران واغتصب نسائكم ودا كلو عشان عمارة في الخرطوم والسكن في بيت فاخر في الخرطوم ورتب اونطة وترقية اونطة وتمكين للاسر بتاعتكم ووظائف كبيرة
    انتو بعتو نفسكم رخيصة ووهبتوا حياتكم للدفاع عن تنظيم الكيزان الارهابي الدموي الفاشل وانتو تشكلو قاعدة هذا التنظيم المجرم الارهابي
    وارتضيتوا تكونوا خدم وعبيد للطغاة والدكتاتوريين البتصنعوهم انتو بعمالتكم ورخصتكم
    تصنعوا الدكتاتور في الخرطوم وتدافعوا عنو بكل قوة وتوطدوا اركان الانظمة الفاشية الكيزانية الارهابية والطائفية الرجعية ولما يقوم الدكتاتور الذي صنعتوه بايديكم بقتلكم وضربكم بالطيران يجو تكوركوا وتتباكوا وتقولوا ديل ناس الشريت النيلي كتلونا والجلابة ناس اونصريين و و و وكلام فارغ كتييييير.

    انحنا الشماليين اوالجلابة كما تنعتوننا بها نقوم الثورات ونسقط الدكتاتوريين والارهابيين وتجوا انتو تدافعوا عنهم وتحييوهم من تانى لانكو رخيصين ياناس الهامش العنصري المريض ناس دولة دارفور واقليم جبال النوبة

    لا حل الا برجوع كل دولة الى جغرافيتها الطبيعية وحدودها المعروفة والعيش في سلام كجيران افضل مليون مرة من الوحدة المصنوعة وحدة الدماء والدموع وحدة الحروب الابدية اللانهائية نعم للانفصال وانهاء معاناة اهلنا الجلابة منذ ان ضم لنا المستعمر الانجليزي دولة دارفور في ١٩١٧م واقليم جبال النوبة في ١٩٠٠م

    يقول ابن خلدون..
    لو خيرت بين موت الطغاة وموت العبيد لاخترت موت العبيد لان العبيد من يصنعون الطغاة

    ملحوظة اخيرة … الكيزان لمن يحاولوا يشوه زول بيقولوا عليهو دا كوز او كان كوز بالله شوفتو محن اكتر من كدا

    تبا للكوز اينما حل

    لا لحرب الكيزان

    لا لحرب الكيزان

    لا لحرب الكيزان

  3. و انتم ايها الكوز المدعو كباشي، و معك إبراهيم جابر َ و العطا و العنبج البرهان، و بالتنسيق مع فلول النظام البائد الذين هربتموهم مؤخرا من السجون و أؤلئك الذين هم في المخابئ في العاصمه و الاقاليم، و أؤلئك الهاربون منهم في تركيا و مصر و دول الخليج… ظللتم كلكم، و طيلة أربعة أعوام، منذ نجاح ثورة ديسمبر 11 أبريل 2019، ظللتم و كنتم تستهدفون ثورة الشعب السوداني الظافره، و استمريتم في إستهداف شعاراتها و مطالبها و رموز قياداتها، و بعض المؤسسات التي إنشأته الثوره، لتفكيك نظام المتأسلمين القتله اللصوص المجرمين.
    انتم جميعكم في المجلس العسكري و فلول المتاسلمين الخونه المجرمين، كنتم تخططون و تعملون بجد “لمثل هذا اليوم”، فأتى.
    فاخرجتم الفلول المجرمين من السجون لدعمكم، و على رأسهم الرقاص و “شوت تو كيل” و فأر الفحم رئيس كتائب الظل، و القتله المداين بقتل الشهيد الاستاذ احمد الخير.
    و لكن هيهات ايها المجرم، سافك دماء الثوار أمام “قيادة” مليشيات الإسلامويين في يونيو 2019, و مغتصبي الكندكات..هيهات، فقد جعل الله كيدكم في نحركم، و على أيدي حلفائكم في جنجويد الدعم السريع الذي اسستوا له بايديكم، و بأموال الفقراء و المساكين و اليتامى، من جموع الشعب السوداني.. و تلك حكمة و تستطير من رب العالمين، الذي هو ادرى و اعلم، بحقدكم و ظلمكم و فسادكم و جرائمكم في حق البلاد و العباد، و هو أعلم بفجوركم و فسوقكم و فسادكم و ظلمكم.
    اللهم يا رب العالمين، ببركة هذا اليوم المبارك، نسألك اللهم ان تضرب الظالمين بالظالمين، و ان تحفظ الوطن و الشعب السوداني، و تخرجهم سالمين و آمنين، من صراعات كل مليشيات الحركه الإسلامويه الفاسده، في الدعم السريع و كتائب الظل و الدفاع الشعبي و الاحتياطي المركزي و هيئة عمليات العملاء، و القناصين و كتائب أخصائيي “الإغتصاب” و الشرطه الشعبيه و الامنيه، و كل تنظيمات و عصابات المتأسلمين، التي نعلمها و تلك التي لا نعلمها، و التي انشأؤها خصيصا لقهر و قتل هذا الشعب المسالم البريء من أفعالهم، فقد سعي هؤلاء الخونه المجرمين لتدمير و تقسيم بلاده الآمنه، فتنازلوا عن جنوب الوطن، و اهدوا أراضيه في الفشقه و شلاتين و حلايب لدول اجنبيه، وقتلوا اهله في دارفور، و في شرق البلاد، و في شمالها، و في الوسط، و في العاصمه القوميه نفسها.. ففسقوا و نشروا الظلم و الرعب و الخوف في نفوس المواطنين في كل ارجاء البلاد.. اللهم عليكم بهم، نسألك اللهم ان ترينا فيهم جلائل قدرتك و بطشك و جبروتك، و انت على كل شيء قدير،يا إلاهي. آمين يا رب العالمين؛؛؛

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..