«الجنائية الدولية» تراقب أنصار البشير الفارّين

أعلن متحدث باسم الادعاء العام في «المحكمة الجنائية الدولية» أن المحكمة تُراقب وضع الرئيس السوداني المعزول عمر البشير وأنصاره المطلوبين للمحكمة، بعد التقارير التي تحدثت عن فرارهم من السجن، في ظل الأزمة الحالية بالبلد.
وقال المتحدث، لـ«الشرق الأوسط»، إن المدَّعي العام «يراقب، عن كثب، التقارير الإعلامية حول الوضع في سجن (كوبر)، المتعلقة بالأشخاص المطلوبين للمحكمة بداخل السجن»، حيث كان يوجد فيه البشير وعدد من قيادات نظامه، قبل أن يعلن أحدهم خروجهم من السجن، بعد اختفاء غالبية السجّانين.
إلى ذلك، وافق الجيش السوداني في بيان الخميس على تمديد الهدنة لمدة 72 ساعة أخرى، اعتباراً من منتصف ليل أمس، وذلك بوساطة سعودية – أميركية، وفق «رويترز».
وشرع وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في ترتيب تعاون أميركي – أممي – أفريقي؛ لحل الأزمة السودانية. وعقد بلينكن اجتماعاً، أمس، مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، كما أجرى اتصالاً مع رئيس «مفوضية الاتحاد الأفريقي» موسى فقي محمد، مؤكداً ضرورة وقف العمليات العدائية بين الطرفين المتحاربين، على أمل أن تتطور الهدنة إلى وقف دائم للحرب.
وقال بلينكن: «نحن نعمل معاً، بشكل وثيق جداً، للتعامل مع الأزمة في السودان، من أجل وقف نار أكثر استدامة، والمساعدة في إعادة السودان إلى المسار الصحيح الذي كان عليه عن طريق حكومة يقودها مدنيون». من جانبه استبعد البيت الأبيض أي تحسن للوضع في السودان، وناشد الأميركيين المغادرة في غضون 48 ساعة.
تعاون أممي ـ أميركي ـ أفريقي لوقف دائم للنار في السودان
معارك عنيفة في الخرطوم رغم الهدنة
السعودية تجلي 187 شخصاً إضافياً من رعايا 25 دولة
جهود سعودية ـ ألمانية لوقف التصعيد العسكري في السودان
الشرق الاوسط
خخخخخخخخ محكمة شنو وكلام فارغ شنو انتم محكمة فاشلة بس تصريحات وكلام في الفاضي زيارات ومؤتمرات صحفية وفلاشات والمجرمين امام اعينكم وتحت مرمى حجر منكم عملتو شنو؟ في الحقيقة انتم من تستحقون المحاكمة ي خونة؟!!!
يا ضحية العالم ده كلو بيتاجر بينا لكن العيب ما فيهم العيب في السودانيين الطراطير الذي يصدقون ان الأجنبي يهمه امر المواطن السوداني.
فعلا الأجنبي لايهمه امر المواطن السودانى والدليل الهروب الكبير لكل الجاليات، لذلك مفروض بعد دا اى شئ يوزن بميزان وخاصة البلد مفتوحة لكل من هب ودب لابد من ضبط الوجود الأجنبي الي أقصي حد.