أنها حرب الاسلامويين للعودة للسلطة

أحمد ضحية
هذه الحرب بالنسبة للاسلإمويين هي حرب (وجود) ، فمشكلتهم مع (الإطاري) ، ليس دمج الدعم السريع في عشرة سنوات أو سنتين ، بل مشكلتهم الحقيقية إدراكهم أن (الاطاري) سيفكك تمكينهم ونفوذهم! .
ولذلك حتى لو لم يكن هناك دعم سريع ولا يوجد آل دقلو في الجغرافيا والتاريخ على الإطلاق ، لاخترعوا تبريرات أخرى ، ولكانوا أيضاً نفذوا انقلابهم.
مشكلتهم الثانية أن (انقلابهم فشل) على عكس حساباتهم وتوقعاتهم ! وبتحول الانقلاب الفاشل إلى (حرب قذرة) ، توجب عليهم أن يجدوا لقذارتها تبريراً مقبولاً ، ولذلك أطلقوا كلابهم في الإعلام ووسائل التواصل تعوي لشيطنة (قحت المركزي) ، على الرُغم من أن (قحت المركزي) حذرت مراراً وتكراراً منذ انقلاب ٢٥ أكتوبر ٢٠٢١م ، الذي أطلقت (اللجنة الأمنية) في عقابيله ؛ سراح بعض القيادات وأعادت في مؤامرة واضحة بعضهم إلى الخدمة ، حتى يتحركوا بحرية ويخططوا للقضاء على الثورة! .
وارتفعت “وتيرة تحذير قحت” خصوصاً (ياسر عرمان) خلال الأربعة شهور الماضية : أن التحشيد الذي يقوم به الاسلامويين ، سيؤول بالبلد إلى حرب تقضي على كل شئ، لكن أحداً لم يستمع! .
عندما حاربت دول خليجية وعربية وافريقية الإسلامويين، لم يكن ذلك لأن هذه الدول ضد حقوق الإنسان بالفطرة ، ولكن لأنهم ادركوا أن الإسلامويين دائماً يلجأون لإنشاء (ميليشيات) تمارس التفجير ضد المدنيين ، والمؤسسات المدنية والاحياء وحتى مدارس الأطفال (الجزائر ، مصر ، سوريا) ، بمختلف الزرائع ، وتقتنص المعارضين لأفكارها مدعومة بفتاوى من شيوخ فاسدين ، على شاكلة عبد الحي يوسف ، وليس أدل على ذلك ، ارتكابهم “مجزرة القيادة العامة” ابان الثورة ، واقتناصهم للثوار بعد انقلاب اكتوبر.

لقد بدأ الإسلامويين حكمهم (بغرس مسمار في رأس طبيب) أثناء تعذيبه ، وسقطوا بثورة ديسمبر بعد أن (خوزقوا) أستاذاً يُدرس التلاميذ “مكارم الأخلاق”، فما الذي يمكن أن نتوقعه من حزب بهذا الإنحطاط ، سوى إشعال حرب للعودة إلى السلطة! .
صدقت ياعزيزي، كفيت واوفيت… المتاسلمون الاشرار يهابون الاطاري ليتجنبوا العداله علي جرائمهم الكثيره التي ارتكبوها، وخوفهم من لجان تفكيكهم واسترداد أموال السحت المنهوبه من عرق الغلابا…!!
بالأمس كرر فولكر ان اي حكومة لا تأتي نتيجة للتوافق بين الجيش والدعم السريع مرفوضة دوليا من الأساس.
و هل الاسلامويون هم من اجبر حميدتي علي نقل قواته لمطار مروي، هذا التحرك هو الذي اشعل شراره الحرب.
فزاعة الاسلاميين التي ترفعونها علي اسنة رماح حميدتي لاتنطلي الا علي المغفلين
انا مؤيد للجيش السوداني و ضد مليشيا حميدتي العائلية القبلية و افتخر بذلك.
لاول مرة يواجه الجيش عدو حقيقي وقوة حقيقية وليس شوية مواطنين عزل عايشين وسط الغابات الاستوائية او قري دارفور القصية او الخرطوم المدنية ديل الدعامة حطب القيامة
ممكن تانى نقول الدعم كرب والجيش هرب.
اذا انهزم جيش الكيزان من الدعامة فلن تقوم له قائمة ابدا.
لا لحرب الكيزان
لا لحرب الكيزان
لا لحرب الكيزان
لا اله الا الله والكيزان اعداء الله
لا اله الا الله والكيزان اعداء الله
لا اله الا الله والكيزان اعداء الله
والله العظيم الكيزان مافيهم واحد راجل شوية صعاليق جعانين شواذ منبوذين اجتماعيا مكروهين شعبيا اتلموا في هذا التنظيم الشاذ المهزوم الاسمو كيزان ومنتظرين النصر من العنبج البرهان الذي فر من ارض المعركة ومدسي داخل البدروم زي الفار المبلول لانو مهزوز وماراجل
ببساطه، ما تقيأته على صفحة الراكوبه القراء، هو بالضبط ما ظل يقوله دعاة “الإسلام السياسي و المشروع الحضاري” المندثر، منذ تأسيس تنظيمهم الإرهابي في مصر عام 1928.
لكنهم فشلوا في تحقيق أحلامهم تلك، على مر السنين في:تونس، سوريا، العراق، مصر، ليبيا، الجزائر، السعوديه، فلسطين.. ثم السودان.
السبب هو، من المستحيل على ايي كان، فرد او مجموعه او تنظيم او حزب، إن يتمكن من إعادة و بعث افكار و خزعبلات و نمط حياة و سلوكيات و افعال، هي في الأساس أصبحت من غياهب التاريخ.
الثابت، إن رسالة الاديان السماويه الاساسيه، هي تطوير حياة البشر و الحفاظ عليها، و الإرتقاء الروحي و العاطفي، بالافراد و المجتمعات، كيما تعيش في تناسق و سلام، لا تطاحن و إقتتال.
و لذلك،، فشلت مشاريع الإسلامويين أينما حاولوا ذلك على وجه البسيطه…
و على ذلك، إنتهى بهم الأمر، إن يكونوا مجرد “جماعات” و “مجموعات” و “جمعيات” و “أحزاب”و “طوائف” تتناحر حتى فيما بينها، ناهيك عن صراعاتهم ضد الآخرين: اخوان مسلمين، أنصار سنه، مجاهدين، طالبان، قاعده، دواعش، بيت مقدس، “جبهه قوميه”، “مؤتمر وطني”، “حوثيين”.. و القائمه تطول.
إن عدم واقعية افكار الإسلامويين بكافة طوائفهم و احزابهم، و عدم تماهي هذه الأفكار و التوجهات و المبادئ(إن كان لديهم مبادئ)، مع نمط تطور حياة المجتمعات، و ذلك ما تحض عليه الاديان السماويه و القيم و المبادئ الارضيه المستنده على القيم الإنسانيه و العلم و التقنيه و المعرفه.. و لعلك سمعت بمبادئ و قيم كثيره، لم تتوقف عندها كثيرا بسبب تتقوقعك مثل بقية الاسلامويين: الحق في الحياة، حقوق الطفل، حقوق المرأه، حقوق الإنسان، الحق في العمل، التعليم للجميع”.. إلخ.. إلخ…
لكن الإسلامويين تجاهلوا كل هذه القيم و المبادئ الإنسانيه، علما بأن الدين الإسلامي تحديدا، يحض عليها بوضوح: و حين فشل الإسلامويين في تثبيت و بعث افكار غياهب التاريخ الإنساني، لجأءوا لاساليب، هي بالاساس منافيه و مناقضه للقيم السماويه و الارضيه على السواء، فانتهجوا القتل، و القمع، و الإرهاب، و التعذيب، و التشريد، و التهديد و الوعيد.. كوسائل و أدوات، لإجبار المجتمعات على الخضوع لهم و لأفكارهم.
و بالتالي وصمت هذه التنظيمات ب”الإرهاب” و تتم ملاحقتها في العديد من الدول، أو أصبحت جماعات معزوله
و مكروهه، أو مجرد “جماعات مصلحيه”، تجمع بينهم المصالح الحياتية، من مال و جاه و سلطان.. فتسلل إليها المحتاجين و النصابين و اللصوص و الارزقيه و الفاسدون و المرتشون و عصابات تجارة المخدرات و عصابات الجريمه المنظمه (تحت سمع و بصر و عجز “المرشد نفسه”، المرحوم د. حسن الترابي، كما صرح هو بذلك على الهواء مباشرة.
و لكل ذلك، أصبحت هذه التنظيمات الإسلامويه المقيته، صارت مكروهه و منبوذه و مطارده لدى معظم المجتمعات حول العالم.. و السودان ليس إستثناءا.
و عليك أن تعلم يا اخي، إن كل من يريد بعث العصور الوسطى، وحياة المماليك، و”الاقطاع” و بسط سلطة “القهر و الإستبداد” و الوصول للسلطه و المال و الجاه باسم الدين، إسلامي او مسيحي او بوذي، فلن ينجح، مهما أوتي من “مال و سلاح و رجال”.. لأن العقل البشري تطور كما أراد لنا الله.. و تغيرت بذلك القيم و المفاهيم و الأفكار و كذا نمط الحياه.
إن أسوأ ما في إسلامويي السودان، هو الكذب و التدليس و النفاق و الحقد، و التشفي من الغير المخالف.. مع إستخدام وسائلهم الخاصه المعروفه من جهويه و قبليه و” فرق تسد”، للوصول لأهدافهم الضيقه في هذه الفانيه.. و لحكمة يعلمها الله، فانك تجد إسلامويي السودان، هم اكثر المواطنين حنكة و خبثا و تميزا، في حبك المؤامرات و الدسائس، و إختلاق الفتن و الغدر و نقض الوعود و العهود.. و يحملون في نفوسهم بغضا و كرها و حقدا لا حدود له تجاه هذا المجتمع الطيب، الذي علمهم و رباهم و دعمهم و هم صغار و فقراء، تعليم و علاج مجاني، مع دعم مالي نقدي خلال دراستهم الجامعيه.. و عندما إستلموا السلطه في البلاد عام 1989، قاموا بإلغاء كل النظم و القوانين و نظام الخدمات و خصخصوا التعليم (حتى رياض الأطفال) و العلاج.. الإسلامويون قاموا بإلغاء كل انظمة الحياة التي كانت قائمه، و هم كانوا اكثر المستفيد ن منها.
بإختصار، الإسلامويون الغوا الحياة في السودان، إلآ لهم.. الإسلامويون قاموا بإلغاء “الدوله” نفسها، و أصبحوا هم الدوله.. يقررون ما يشاءون.. لا قضاء لا عداله لا خدمه مدنيه لا قانون لا لوائح لا جيش لا شرطه… إلخ..
و لذلك، في إعتقادي ان ما لا يقل عن 95% من الشعب السوداني أصبح يبغض الإسلامويون في السودان و ينبذونهم لذات هذه الأسباب، اقول الإسلامويون، لا الدين الاسلامي..لان الشعب السوداني هو أكثر شعوب العالم إلتزاما بفيم و تعاليم و معاني الدين الإسلامي.
و على ذلك، لا أمل للإسلام يين في حكم السودان مره اخرى، تحت شعار الدين؛؛
rebel عفيت منك والله انت مفروض نكتب اعمدة عديييييييييييييييييييييييييييييييييييييل كدا
كدى فكر في الموضوع دا
شكرا ليك
خلينا من الجيش السوداني ومليشيا حميدتي وقبل ما تفتخر انت كوز مش كده
انت عايز تصل لشنو يعني
عايز حميدتي ينتصر علي الجيش و لا الراي شنو
ما بنعرف اسلامويين و لا لا خلافه الجيش ده لازم ينتصر و هو منتصر بدون شك و بعد كده يبدا النظر في امثال الكاتب من الخونة و العملاء سواء ادركو او لم يدركوا العايزين البلد تخضع لمليشيا قبلية اسرية متخلفة باعت دهب البلد و مقدراته و ارسلت الجنود مرتزقة لليمن و ليبيا و كل ده عشان ال دقلو مالكم كيف تحكمون
لعلمك يا هذا،
٠ موقف معظم الشعب السوداني واضح، اعلنه جهارا نهارا، و دفع ثمنا موقفه هذا، دماءا و ارواحا عزيزة علينا.. الشعب قالها و ما زال:” العسكر للثكنات و الجنجويد ينحل”، أتنكر ذلك ايها الغبيان.
٠الشعب السوداني لا يفرق بين جنجويد حميدتي و مليشيا الإسلامويين، المسمى “الجيش”.
٠ و لذلك ظل الشعب السوداني، بعد نجاح ثورته الظافره و طرد المتأسلمين من السلطه، منكسرين اذلاء و هاربون من العداله، ظل يطالب بإعادة هيكلة الجيش على أسس قوميه و مبادئ و أهداف وطنيه.. فقد سبق أن دمر المتأسلمين الجيش السوداني، على مدار اكثر من ثلاث عقود، عليهم اللعنه.
٠ الشعب السوداني مصمم على إيقاف هذه الحرب، لان الوطن و الشعب هو الخاسر من إستمر ارها، و لذا لا يقوم بدعم مليشيا المتأسلمين و لا جنجويد حميدتي.
٠ و لعلمك، الجهه الوحيده التي تسعى لاستمرار هذه الحرب، هي الجهه التي أشعلت نار فتنتها، و هم المتأسلمون الخونه القتله اللصوص المجرمين.
٠ و إن كنت تؤمن بالله يا رجل، فلا بد أن تدرك ان الذي يحدث الآن بين حلفاء الأمس، اي جنجويد حميدتي و مليشبات الكيزان المسماه “جيش” زورا و بهتانا، ما هي إلآ تستطير من رب العالمين، لحكمة يعلمها هو جل شأنه و علا.. ذلك لان قوات الدعم السريع هي صنيعة الكيزان و ماركة مسجله لهم.. و حكمتك يا رب.
إما نحن ففنقول: اللهم يا رب العالمين، اضرب الظالمين بالظالمين، و اخرج الشعب السوداني منهم آمنين، آآآمين… إنتهى.
فماذا تقول انت، ايها الغبيان؟
هل انت عاقل، و “واعي” تعي ما تقول؟ لنرد عليك؟ ام انك “متعاطي” في اللحظه؟
1. مليشيا الدعم السريع اسسها الكيزان، تحت إشراف أمير المؤمنين عمر بن أحمد بن البشير شخصيا، في حوالي 2011، لا “الثوره الحارقه” لا قحت لهم دور في ذلك، و لم يكونا في المشهد بالاساس، بالله عليك صحصح شويه، و ركز معانا دقائق.
2. دولة الخلافه الإسلاميه حينها، وفرت لقائد مليشيا الدعم السريع، الأمير حميدتي دقلو و آله، المال الوفير و جبال الذهب الخالص، لتلك المهمه الجهاديه، ضد احفاد كفار قريش في غرب البلاد.
3. قام أمير المؤمنين عمر بن البشير، أطال الله عمره، بإرسال جزء كبير من مليشيا قوات الدوله الاسلاميه هذه، الى اليمن، لنصرة إخوانهم المجاهدين المسلمين السنه هناك، ضد أعداء الله الحوثيين الشيعه (عليهم لعنة الله)، و في ذات الوقت الاستفاده من الأموال التي ستوفرها دولة خادم الحرمين الشريفين لخزينة الاماره الإسلاميه في السودان، نظير خدمات المليشيات الإسلاميه هذه. و لم يكن ل”قحت” فضل في ذلك، وهي لم تكن موجوده حينها، إبتداءا.
3. القتال الدائر الآن في العاصمه و بعض الأقاليم، هو بين مليشيتين: مليشيا الدعم السريع التي تخلت عن “المشروع الحضاري” السابق، و مليشيا الإسلامويين و فلولهم، الذين تم طردهم من السلطه، فهرب بعضهم من البلاد، و إخرين منهم هربوا مؤخرا من سجون كوبر و الهدى، و يحاولون الآن جاهدين العوده لنعيم السلطه المفقوده..لكن أمامهم عقبة تجربتهم مع ثوار و كنداكات ثورة ديسمبر الباسله المنتصره، التي إقتلعت هم من السلطه عام 2019.
لكن الآن تتناطح المليشتين فيما بينهما، طحنم بلا يخمهم الاتنين.
و في الاثناء، الشعب السوداني يقول: “اللهم اضرب الظالمين بالظالمين، و اخرج الشعب السوداني منهم آمنين سالمين غانمين”..آمين.
اها شنو ليك، يا ابو “الكواكب”؟ عجبك و الآ حرقك؟… و الآ لسه تحت “المؤثر”؟ و الآ نقول شنو؟
شكراً أستاذ أحمد ضحية على التحليل.. أريد فقط أن أنبه لاستخدام مفردة “المسيلميين” التي يستخدمها صادقاً اللواء معاش أحمد إدريس في تسجيلاته وذلك بدلاً من “الإسلاميين” و”الإسلامويين” فهم لا يستحقون النسب إلى الإسلام. أرجو أن تسود صفة “المسيلميين” في الكتابات والتسجيلات. مع شكري
قصفوا المدنيين العزل فى منازلهم بالطائرات -وهذا ليس للمرة الاولي- بل امتداداً لجرائهم فى قضف القري فى محرقة دارفور ومجازر جبال النوبة …
شيخهم الني الخايب يدعو للاغتيالات وبعض صحفيو العهر الكيزاني يدعون بدورهم الي استعارة النموذج السوري ودك المدن والاحياء السكنية من الجو …
انهم حطب المشروع فاقدي الاخلاق المنحطين .. وكما قال الآخر:
كيزان المنظومة الخايسة والمشروع الاستحماري هم اخبث وافسد خلق الله جميعاً ..
إن وجدوا الحرية أفسدوا.
وإن وجدوا القوة بطشوا.
وإن وجدوا الاعلام كذبوا وزيفوا.
وإن وجدوا السرقة سرقوا ونهبوا وزنوا.
وإن وجدوا ملكوا القرار استبدوا.
قادتهم فجرة.
ومشايخهم مسخرة.
وإعلامييهم كذبة.
أغلي شئ عندهم المال.
وابلغ متعتهم المباهاة والتطاول فى البنيان والتفاخر بعدد النسوان.
وأرخص شئ عندهم الدين والأخلاق.
ياخ ما تتفلسف علينا اسلامويون وما اسلاموين
نحن موطنين عاديين لا يمين لا يسار ولا ساسة ولا عايزين مناصب ولا عايزين حكم ولا بنفكر فيه من اصلو
بس كرهتو الناس باالكلام الاهبل بتاع انو الكيزان هم وراء هذا الموضوع وذلك الموضوع ووالله كنا فعلا بننخدع بالكلام دا لكن الامور اصبحت واضحة الان
قحت استقوت بحميدتي واستقطبته عشان بتعتقد أن الجيش به كيزان!!!!!! وكتاب قحت كتبوا مئات المقالات لجذب حميدتي لجانبهم واصبحوا يستقووا به بطريقة لا تفوت على فطنة طفل صغير. وكلام 10 سنين دا حقيقة هم اتفقوا معه على ذلك مع استبعاد الجيش عن ادارة الدعم السريع خلال هذه الفترة ودا السبب المباشر والاول والاخير الذي أشعل الحرب.
ايضا نحن ما عندنا قنابير ياخي: البدأ الحرب او الانقلاب حميدتي فخلال الشهرين الاخيرين أتي بآلاف الاليات والتعزيزات للخرطوم ثم توجه الى مروي في خطة مكشوفة للاستيلاء على المطار لأن له اهمية استراتيجية له.
وحتى ساعة الانقلاب هجم على منزل البرهان والقصر والقيادة والمطار كما اسر اسر كبار الضباط واعتقل كبار قادة الجيش وهم متوجهين الى مكاتبهم وذلك للاستفادة من عنصر المفاجأة!
فياخي بطلوا الكلام الاهبل البتكرروا فيه بالليل والنهار دا لغاية ما وصلتو البلاد الى ليبيا واليمن بطريقة تمثل قمة الهواجة والرعونة.
انحن ونحن ونحن هههههههههه صدقتك
حقيقة هذا تسطيج للقضايا ومداراة لفشل النخب السياسية لخلق التوافق اللازم لتكوين حكومة مدنية لتجنيب البلاد والعباد مآلات الخلاف …الشعب قالها منذ البداية جيش مهني بعيد عن السياسة ومليشيا الدعم السريع لابد من حلها.. يااخي انت في يدك سلطة الشعب بمده الثوري العظيم تجي تقول لي الاسلاميين …ك.. ام السودان الماقادر اطلع من اللباس العفن دا
انت كاتب مغفل خاوي