أخبار السودان

المسائية.. الليلة التي كشف فيها الباقر العفيف، استقلالية ضياء البلال الزائفة

تستضيف المسائية التي يقدمها الأستاذ أحمد طه بصفة دائمة ضياء الدين بلال بصفته محلل سياسي مستقل، ويتحدث الأخير بوصفة حكيم يدلي بآراء تفيد المواطن السوداني، رغم أنه منحاز إلى تنظيم المؤتمر الوطني ويعادي التحول الديمقراطي.

ضياء طوال تاريخه الصحفي لم يكتب مقال واحد ينتقد فيه دكتاتورية وفساد نظام البشير، بل كان يظهر بثوب الحياد الزائف الذي كشفه الدكتور الباقر العفيف، الذي تسببت قوة حجته في اخراج البلال من ثوب الحياد وأصبح يتلجلج في الحديث.

الشعبية التي امتلكها أحمد طه سيفقدها حتماً اذا استمر في منح البلال صفة الاستقلالية التي لا يستحقها.

‫7 تعليقات

    1. وهل الضو بلال يحتاج لأحد لكي يكشف تبعيته الواضحة للنظام البائد و لجنته الامنيه .
      ليت الضو كان كوزا ، لكنه (منتفع) ولا عق احذية وضيع .
      فقد الضو بلال وامثاله الامتيازات و العطايا و الهدايا والدولارات والنثريات والنفوذ و تذاكر الطيران المجانية ومرافقة ولي النعمة في سفرياته والتمسّح بالسلطان و السفر عبر صالة كبار الشخصيات وغيرها كثير ..
      هؤلاء اسوأ من الكيزان .

    2. دي مش كوز وبس انا بعرفوا معرفة شخصيه راجل مخلول رسمي حاول يكون الطبيب الخاص للبشير تم ترشيحه بواسطة الحركه الاسلاميه بذلك ولكن الاستخبارات العسكريه نصحت البشير بعدم الثقه فيه لانه زول انتهازي .تركه في عملية الدلك فقط.

      1. إنت يا أدروب بتتكلم عن مين؟
        أظن الموضوع عن الصحفي ضياء الدين بلال، طبيب شنو وتدليك شنو يا زول؟!!!!

  1. ضياء الدين بلال راجل وطني لا يحتاج لشهادة احد لكن الخونه من الحرية والتغيير والأحزاب السارية واضحين لينا فمثلا هل يستطيع أحدهم ان يقول في الفضائيات ان العسكر الذين يستخدمون المدنيين دروع بشرية ويحتلون المستشفيات ويسرقون البنوك هم من الدعم السريع لكن الشعب يعرف كل ذلك وهذا يكفي.

  2. ضياء الدين كاتم سر جمال الوالى الذى هو كاتم سر البشير قرب اليه عدد كبير من الشباب ومنحهم رتب فى جهاز الامن ليس بعيدا ان يكون ضياء الدين من ضمنهم
    فهو دخل الصحافة من باب غير بابها ووصل لرئاسة تحرير صحيفة السودانى التى يمتلكها جمال الوالى بعد ان اشتراها من عروة واذداد ضياء فى جسمه وكاشه واسطول سياراته فى الوقت التى كانت تعانى منه الصحف من ركود وكساد جعل غالبها اعلان الافلاس والتوقف فكيف يعقل لصحيفة لا توزع ٥٠ عدد فى كل السودان ان يتمدد رىيس تحريرها ان لم يكن ياكل من مال النظام المباد الذى يملك الصحف وخزائن ايرادات الدولة التى كان جمال الوال ى وعبدالعاطى هاشم اكثر اثنين مستمنون على الايرادات اليومية للدولة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..