أخبار السودان

المسائية الجيش السوداني يتوعد بحسم المعركة بشكل مفاجىْ

الجيش السوداني يتوعد بحسم المعركة بشكل مفاجىْ توعد الناطق الرسمي باسم الجيش السوداني بحسم المعركة بطريقة مفاجئة وان خبرة هذا الجيش لمئة عام

‫4 تعليقات

  1. هذا المحاور من اسوء المحاورين فى قناة معروفه بالخباثه …ومن سماته استفزاز والتقليل من العقليه السودانيه ايا كانت وبعقلية المصريين بانهم افهم من الفرد السودانى .

  2. اي زي ماحسموا مع طيارات اسرائيل لمن ضربوا مصنع الشفاء .هههههههههههههههههه. قال وقتها وزير الدفاع..نحن شغالين بالدفاع بالنظر..ياسلام عاي خبرة مائة عام .. وانبي صفقوا لوه. انت قايل الناس وهم.

  3. والله لباسك ماتحسموا

    دا جيش عمرو ما انتصر في معركة ولا خاض معركة خارجية ولم يواجه عدو حقيقي الا الدعم السريع

  4. قيادة الجيش الحالية لن تستطيع حسم التمرد لأن خططها العسكرية وتكتيكاتها غبية جدا ولا تملك أية أفكار لإستعادة القصر الجمهوري ومعظم مباني القيادة العامة ومطار الخرطوم. لن تتمكن من طرد هؤلاء المتمردين المدججين بأحدث أنواع الأسلحة والذين يتمتعون بقدرات متطورة جدا على المناورة تفوق قدرات الجيش بسنين ضوئية دون خطة محكمة تقوم على الهجوم المتكامل جوا وبرا مع قوة نارية عالية وقوات خاصة تتمركز في نقاط مفصلية مؤثرة مع الأسف كل قلب الخرطوم والخرطوم بحري مازال في قبضة التمرد ولدى التمرد إمدادات من الذخائر والمؤن والقوى البشرية المنتقاة بعناية ما يمكنه من الصمود لسنوات عديدة خاصة في ظل غباء الجيش الذي ساهم في تقوية إمدادات التمرد خاصة من الوقود والمواد الغذائية فالتمرد يسرح ويمرح في قلب الخرطوم ليلا نهارا ويسطو على البنوك بكل أريحية ورباطة جأش يحسدون عليها وبما أن الأسواق تعمل وهم من يملك المال فهم من سيشتري كل الوقود والطعام ولديهم أساطيل من البكاسي والسيارات الفارهة التي نهبوها من المواطنين ففي بحري مثلا يحتلون بيوت المواطنين نهارا ويتحركوا ليلا ليحتلوا حيا آخرا في النهار التالي ولديهم إستخبارات محترفة جدا تتفوق على إستخبارات الجيش وجهاز الأمن مجتمعين. حسابات قادة الجيش ورهاناتهم خاطئة تماما فطول أمد الصراع يفيد التمرد كثيرا ليرصوا صفوفهم ويأتيهم الإمداد من جهة الشرق من أثيوبيا وعبر جنوب السودان خاصة مضادات الطائرات المحمولة كتفا لذا هم يحاولون نقل مراكز تجمعهم لشرق النيل لضعف الجيش هناك وإنفتاح المساحة أمامهم حتي أثيوبيا أو جنوب السودان. الجيش يبدد طاقته في تمشيط جنوب الخرطوم تاركا القصر الجمهوري وكل وزارة الداخلية والهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون ومصفاة الجيلي بأيديهم. الجيش أوراقه مبعثرة ولا حل في الأفق سوى التصريحات بقرب الحسم مما أفقد الجيش مصداقيته والآن هناك طامة كبرى ستحل على الجيش وربما تجبره على التنازل والتحاور مع التمرد فالشعب ليس لديه سيولة نقدية لشراء القوت والبنوك لا تعمل والتطبيقات البنكية توقفت وما تبقى من طعام في البيوت يسرقه التمرد فماذا سيفعل الشعب؟ بالطبع لن يصبر الناس حتى يموتوا جوعا هنا مكمن الخطر وفرصة التمرد لشراء الذمم والنفوس في ظل عجز الجيش عن حسم التمرد. هناك إتفاقية دفاع مشترك بين السودان ومصر والسودان الآن بالفعل تحت غزو من عدة دول أفريقية فلما لا يطلب الجيش دعم الجيش المصري الذي يملك سلاح جو هو الأفضل في المنطقة وضرباته قاتلة ودقيقة ويستطيع تحويل كل تجمعات التمرد لأثر بعد عين في بضع ساعات فمهما كان الدمار في القصر أو المطار أو أية جهة يحتلها التمرد فتكلفة الإعمار ستكون أقل بآلاف المرات من يوم واحد تبقى فيه هذه الأماكن في يد التمرد لأنه شل الدولة تماما

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..