محمد التجاني عمر قش
جيشنا الليلة مارق برا فوق عدوه بصاول
قول للعميل أبعد من أسودنا أوعى تحاول
قسماً بنشفوا دمك وبرموك عضماً حاول
جنودنا ثابتين في الدواس صفهم مو مايل
“محمد قش”
في الوقت الذي يخوض فيه جيشنا الباسل المغوار حرباً ضروساً فرضت عليه من العملاء والمتمردين ، راجت أنباء عن موافقة القيادة السودانية على وقف لإطلاق النار مع المتمردين من قوات الدعم السريع على أن تكون الهدنة ووقف إطلاق النار تحت مراقبة دولية وربما إفريقية! . وإذا صح هذا الخبر فإننا نود القول بأننا لسنا دعاة حرب ، ولا نريد الدمار والزعزعة لشعبنا ولكننا نعلم أن أوباش الدعم السريع لا يعرفون العهود ولا يرعون الذمم ولا يقرون الأخلاق والقيم ؛ لأنهم في واقع الأمر فئة باغية خرجت عن سلطان الدولة ورهنت إرادتها لجهات خارجية لها أطماع معروفة في السودان ، وشجعها وأعانها على ذلك بعض نشطاء السياسة المأجورين فيزنوا الباطل للمتمرد حميدتي الذي انطلق كالثور الهائج وأطلق العنان لقواته التي جلبها من دول مختلفة من غرب أفريقيا ووفر لهم الدعم العسكري من دويلة لا تبلغ ماسحتها نصف مساحة الخرطوم ، ولكنها رهنت نفسها لخدمة المشروع الصهيوني في المنطقة العربية ، فطفقت تقدم الدعم غير المحدود لعملائها من أجل تقويض الأنظمة العربية دون مراعاة لوشائج الصلات القائمة من دين ولغة ومصير مشترك ، كما نسقت مع قوات فاغنر الروسية المرتزقة لتدريب متمردي السودان. وإثر ذلك وضعت خطط خبيثة لتدمير السودان بيد الدعم السريع وقادته وبعض الخونة الآخرين من الذين باعوا ضميرهم وذممهم مقابل حفنة من الجنيهات لا تسمن ولا تغني من جوع ونسوا أن للأوطان حرمة لا يبيعها إلا الأنذال ، فهي لها في دم كل حر يد سلفت ودين مستحق .
لكن الشعب السوداني الأبي كان مدركاً للمخطط اللعين الذي يستهدف استقراره وكرامته ووحدة ترابة فما توانى أبداً في مساندة جيشة العظيم فوقف معه وقفة غير مسبوقة تحت شعار : “جيش واحد ، شعب واحد”.
ولعلنا نمتثل هنا بما قاله أمير الشعراء أحمد شوقي وهو يتحدث عن ضرورة بذل النفوس رخيصة من أجل الوطن والأجيال القادم فهو القائل :
وَمَن يَسقى وَيَشرَبُ بِالمَنايا إذا الأَحرارُ لَم يُسقوا وَيَسقوا
وَلا يَبني المَمالِكَ كَالضَحايا وَلا يُدني الحُقوقَ وَلا يُحِقُّ
وَفي الأَسرى فِدًى لَهُمُ وَعِتقُ
ألا تراه يقول : “فَفي القَتلى لِأَجيالٍ حَياةٌ” ولهذا نقول للفريق أول البرهان ، القائد العام للجيش السوداني العظيم ورئيس مجلس السيادة ، لا تخذل شعبك ، بل أمضي قدماً غير آبه بالأبواغ المتخاذلة التي ترفع شعار “لا للحرب” وتريد بذلك نصرة الخونة والمارقين ودعاة العلمانية الذين يسعون إلى تضليل الشعب السوداني برفع شعارات خائبة مثل التوقيع على سيداو وغيرها من الاتفاقيات التي تبيح الرذيلة والشذوذ الجنسي تحت ستار التحرر من ربقة التقاليد والعقيدة.
سعادة الفريق لقد جاءتك الفرصة محمولة على طبق من ذهب بعد أن اصطف وراءك كل الوطنيين الشرفاء من أبناء وبنات الشعب السوداني وهم يتحدون الموت بعد أن لجاً العدو الخائن لهتك الأعراض واحتلال الدور ونهب الأموال وأسر الآمنين واخراجهم من بيوتهم ، وتدمير المنشآت العامة ، والجيش السوداني من جانبه يلاحق المرتزقة براً وجواً ويلحق بهم الهزائم في كل مرة ، فلا عليك إلا أن تتحزم بهذا الشعب وتقود جيشك حتى تحقيق النصر والقضاء على التمرد وسحقه أو تنال الشهادة ومن مات دون عرضه أو ماله فهو شهيد . ولن يرض عنك الشعب إلا إذا سحقت التمرد وقضيت على العملاء وأولهم قائد الدعم السريع الذي أشعل هذه الفتنة الماحقة التي زعزعت الحرائر وأوقفت عجلة الحياة في كافة أنحاء البلاد ، ووضعت الدولة على حافة هاوية الانهيار ! وإذا فعلت ذلك سوف يخلدك التاريخ أنت ورفاقك من قادة الجيش السوداني وجنوده الأوفياء الذين قدموا ارواحهم في سبيل الوطن نسأل الله لهم القبول والرحمة. ومن بعد ذلك نعدك ، نحن أبناء هذا الشعب الكريم ، بأننا سوف نضع أيدينا مع جيشنا القوي من أجل بناء سودان جديد خالٍ من كل مرتزق وعميل وخائن ، حتى تستعيد الدولة هيبتها ببسط الأمن وتطبيق القانون ومحاربة الفساد والمحسوبية والجهوية والقبلية ، ولن نسمح بوجود قوة مسلحة بخلاف الجيش السوداني الذي يجب أن يكون واحداً من أقوى جيوش المنطقة ليحمي الوطن وترابه ويطهره من دنس الخيانة والارتزاق والعمالة.
هذه الحرب هي من أجل الكرامة والعزة والعقيدة والوطن وسنخوضها بكل قوة واقتدار حتى ينهزم العدو الباغي المعتدي وحتى يعلم الخونة أن هذا الشعب لا يرضى الذل والهوان . والله هو المستعان ، نساله جلت قدرته وعلا شأنه أن ينصر جندنا ويهزم عدونا.
واحد كوز ملعون تربية المال الحرام لازم يطرش زى الطراش العفن دا
تبا لك وتبا لعصابة الكيزان الارهابيين زناة نهار رمضان تجار الدين والمخدرات واولاد الحرام وتربية المال الحرام ياوسخ
لعنة الله على الكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات وعملائهم من صحفيين واعلاميين سجمانين تافهين
تبا لك ولبرهانك المجرم قاتل الدارفوريين وصاحب مجزرة القيادة البشعة الرهيبة
كدى خليهو يطلع من البدروم طلعت روحك يا جبان الناس بتموت وانت مدسي زى الفار المبلول
اتفوووووو على الكيزان الارهابيين الانجاس اينما حلو
لا اله الا الله والكيزان اعداء الله
لا لحرب الكيزان
لا اله الا الله والكيزان اعداء الله
لا لحرب الكيزان
الكيزان تربية مال حرام فلنينتصروا وعمرهم ماشافو نصر وفي الجنوب اتهزموا وولو ادبارهم بعد ان هلك من الكثير من الفطائس
فطائس المشروع الحماري الكيزانى الارهابي
قليل الادب دائما تفوح من بلاعته العفونة وكلام غير مؤدب تجده بلا حياء لا يعرف قدر الرجال وهذا من مساء الميديا يعرطق فيها كل قليل ادب بكلام ضد الكرام ويا كثر الجهال أعاننا الله على الصبر
يا راكوبة هل يعقل السماح لمثل هذا الكائن بالتعليق
هذا التحريض الذي تمارسه يضعك تحت طائلة المساءلة القانونية. لا يمكن ان يطالب إنسان طبيعي بمزيد من القتل والتدمير والنهب والاغتصاب والخراب
نسال الله القهار العدل القادر ان تفجع في فلذات كبدك وفي عائلتك واهلك
انتوا ما تمشوا صح عشان الناس تحترمكم ما ممكن اخلاقكم غلط وافعالكم غلط وتعادوا كل الشعب وتهاجموا كل مكونات الشعب وتقتلوا وتدمروا وتشعلوا الفتنة مرة باسم الله ومرة باسم الوطن و المعلق فوق لم يقول شيء من عنده ولم يدعي عليكم ما ليس فيكم فقط نقل حقيقة الكيزان التي يعرفها وما خفي اعظم عن الكيزان تربية الترابي وحاج نور واما بخصوص البرهان الانقلابي لايمثل الشعب السودان والجيش جيش الكيزان وليس جيش السودان كلها حقائق تؤلمنا ولكنها حقائق لابد ان يواجهها الشعب السوداني
بل انت قليل الادب ياكوز ياشاذ ياتربية الشاذ حاج نور ي الكل جماعتك معروفين بالزنا والشذوذ حتى في نهار رمضان
لكن انت متبتشوف عوجة رقبتك لان اكل المال الحرام اعمى بصرك وبصيرتك ياكوز
لعنة الله علي الكوز اينما حل هو في انسان طبيعي بينضم الى تنظيم الكيزان الارهابي الدموي الفاشل المعروف عن عضويته بانهم شواذ منحلين اخلاقيا والامثلة كتييييرة من المفضوح عثمان خالد مضوى لغاية بتاع العمرة في سنار مرورا بالكوز مغتصب الدويم
مافي واحد بينضم للكيزان الا يكون عندو غرض والغرض مرض ياكوز يا تربية المال الحرام
كلامك كلام كيزان سجمانين ساهي ومسيخ زى موية الترمس
قال سنخوضها بكل قوة واقتدار.
قاعد في السعودية وتحرض لاستمرار الحرب يا كوز يا إبن الحرام الله يلعنك يا تربية حاج نور. ستحاسبون على كل جرائمكم يا كيزان يا اولاد الكلب
الموت في كل مكان في الخرطوم والخراب والدمار عم الديار والكوز المخنث عمر قش يحرض للمذيد من القتل والنهب والاغتصاب والخراب والدمار
اختش ياراجل البلد ادمرت والناس اصبحوا لاجئين واهلنا فى الخرطوم ليهم اكتر من شهر تحت العناقريب وميات الاف من النساء الاطفال نزحو من قراهم فى دارفور لتشاد.وغيره وغيره وتجي تقول لى البرهان. البرهان هو من يدمر الوطن الان ومن قبلوا جماعتك الجابو حميدتى. الله لا كسبكم.
يقول هذا الكائن المشوه المدعو عمر قش. الذين ينادون بوقف الحرب يريدون نصرة الخونة المارقين العلمانين الساعين لإباحة الرذيلة والشذوذ الجنسي.
هكذا هم الكيزان ملة واحدة مجرمين بالفطرة مافي كوز كويس كلهم حثالة ومجموعات من العصابات واكلي المال الحرام.اتخذوا من الدين ستارا لتحقيق اهدافهم واشباع شهواتهم الشاذة تجار الدين والمخدرات لعنة الله على الكيزان المجرمين الفاسدين الذين باعوا ضمائرهم واخلاقهم
كفيت و وفيت..
لعنة الله على المتأسلمين القتله المجرمين، آكلي أموال السحت و الحرام.. آمين يا رب العالمين؛؛
سعادة الفريق أول البرهان لا تخذل شعبك! شعب الله الكيزاني (اي كوز عينك فيه اركب فيه)
قشقوش هي اوع تحاولو تجيرو وقوف الشعب خلف الجيش لمصلحتكم ياكيزان السجم
وقوف الشعب لتصحبح خرابكم للمؤسسه العسكريه وادلجتها وخلق جيش موازي اوكلب حراسه لكم والا ن أصيب بالسعار
وقوفنا ليس خلف البرهان بل خلف جيشنا
شعبنا يعيش مرحلة وعي ولسنا في حاجه لصنع بطل جديد نحنا مع بطولات الشعب وقواته القوميه
أما اتهامكم لقحت وهي ليست باحسن منكم نفس احذاب البلاء ونفس العقليه اللصوصبه
الشعب السوداني هو البطل الذي صبر علي عاهاته السياسيه منذ الإستغلال والي الان
واطول وأسفل واوسخ فتره هي فتره مدعي الاسلام
انتم من صنعتم حميدتي وخرج عن سبطرتكم
الشعب الذي تتحدث باسمه لن بترككم بدون حساب وحتي برهانكم الكفاره الوحيده التي ممكن أن تشفع له القضاء علي كلبكم المسعور
والتأسيس لحكم مدني لكن بغير احذاب التحف القديمه
سودان جديد سودان المساواة والحريه والعداله
للأسف كلام غير موفق، كوز معفن حابب يرجع للفساد وسرقة المال العام، وقتل المواطنين، يأخي تتحدث عن الجيش السوداني كأنه جيش وطني ،للأسف الجيش السوداني متخصص فقط في قتل المواطنين، ليس اليوم فقط بل من ٦٥ سنة الي الآن، للاسف انهزم شر هزيمة ،شفناهم سايقنهم مثل الخرفان، دي ماحال جيش بياخذ ٨٠% من ميزانية الدولة،
نسيت انهم كانوا من قبل سنة متفيقن، للأسف القتال بين جنجويد وكيزان، أبينا أو رضينا، أتفقنا أو اختلفنا حميتي عقبة في طريق عودتكم بالفيه والمافيه أصدق منكم .
يا عمر قش اسأل الله أن يحرقك أنت وبرهانك المخنث دا بقشك الفي اسمك يا كوز يا نتن يا واطى يا منحط وقسما نوعك لو جاء يهطرق بهذا الغث من الكلام سوف يذبح من الاضان للاضان والله انت زبالة وبعدين انت يا وسخ مفروض تحاكم الناس بتموت في الشوارع وانت بتجعو كلب مصر البرهان عشان يزيد من استعانه بالطيران المصري لقتل المواطنين يا كوز يا نتن يا واطى يا منحط يا خسيس الله لا كسبك يا
هل يعي هذا المنافق مايقول عندما يتحدث عن القانون و الأخلاق والقيم السودانية الكريمة، ومداهمة المنازل والاختطاف وترويع الأسر؟؟؟ نعم هذا النوع من الجرائم كان غير معروف في السياسة السودانية، قبل مجئ حكم الانقاذ والكيزان وارتكابهم كل أنواع الانتهاكات حتى القتل والاغتصاب والاختطاف ولا عجب فإن هذا المنافق ربيب وتربية الكيزان الكذبة الفسقة القتلة والمخدوعين والمنافقين من المحسوبين على ما يسمى بـ(الحركة الشيطانية وليس الإسلامية) يقرؤون ولايفهمون ام انهم يكابرون ويكذبون، بل يعلمون انهم على الباطل ورحم الله د. مصطفى محمود الذي قال”ان الوقاحة والجرأة والصفاقة التي يتحدث بها اهل الباطل، تجعل اهل الحق احيانا يظنون انهم مجانين” فارجو من الكيزان والفلول ولاعقي بوت العسكر يشوفوا غير حجوة عملاء وعمالة هذه، لانكم العمالة انتم اسيادها ومن ابشع صورها زلتكم لامريكا/روسيا التي دنا عذابها الى ان اصبحتم عين مخابراتها التي ترى بها واذنها التي تسمع بها ويدها التي سلمت لها اخوانكم المجاهدين الذين خدعوا فيكم (من اقوال الطفل المعجزة مصطفى عثمان اسماعيل). وكذلك محاولة تسليم اسامة بن لادن لامريكا بواسطة السمسار الباكستاني الامريكي منصور اعجاز(ايضا راجع حلقة الطبال الكوز حسين خوجلي على يوتيوب “ياخوانا نحن امريكا دي سوينالها شنو ما ها دايرة ترضى مننا”). بل لم يسلم من شرهم حتى الكافر نصير القضية الفلسطينية كارلوس الذي استجار بهم فسلموه لفرنسا. ومن احط مظاهر انحطاط الكيزان وعدم الكرامة لعق المخلوع راقص الارداف لحذاء بوتن الشيوعي طلبا للحماية من دون الله. واخيرا استجداء ربيبكم الإنقلابي البرهان الدعوة لزيارة اسرائيل، ناسيا هتافكم الكذوب خيبر خيبر يايهود وصراخكم نفاقا واقدساه. اما عن فسادكم واجرامكم فاحيلكم لشهادة عرابكم الترابي على العصر مع احمد منصور على قناة الجزيرة في ١٦ حلقه ، والى حلقات الاسرار الكبرى على قناة العربية، واوجز اجرام تنظيمكم الفاجر في انه انقلب على حكم ديمقراطي كان جزءا منه بكذبة انت الى القصر وانا الى الاسر واستهل عهد ظلمه بقتل الشهيد مجدي محجوب في حر مال ابيه وبدء اجرامه بقتل الشهيد الطبيب الانسان دكتور علي فضل بدق مسمار في راسه وقالوا زورا انه مات بالملاريا، ولولا شجاعة الدكتور الضخم علي الكوباني رحمه الله لماكنا عرفنا ان الشهيد مات تعذيبا في بيوت الاشباح وقبل ان يقبرهم شباب وكنداكات ثورة ديسمبر العظيمة الى مكب النفايات الذي يليق بهم قتلوا الشهيد المعلم احمد الخير اغتصابا بسيخة في دبره وكذب اللواء الكوز على الهواء بان سبب الوفاة فول مسموم، وبينهما خلال اسوء تلاتين سنة في تاريخ السودان قتلوا اللالالف لاتفه الاسباب حسب اعتراف المخلوع، بل قام المجرم القاتل الطيب سيخة بقتل اخيه في التنظيم الاجرامي الكوز داؤود يحيي بولاد في دارفور حرقا، وقد قتلوا واغتصبوا الرجال والنساء في بيوت الاشباح، لعنة الله على كل كوز وكل من ناصرهم ولو بشق كلمة وركمهم الله جميعا في الدرك الأسفل من النار.
غايتو الكوز المطرقع دا ردمتوه ماخليتوا ليهو حاجة
لعنة الله على الكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات اكبر تجمع انحلال اخلاقي ومفضوحين
اتحداك يا قش يا تافهة تقول انت كوز وتورينا تاريخ انضمامك لهرلاء المنحلين اخلاقيا عيال الهالك حاج نور ياشاذ ي صايع
د/ التجاني قش بعد هذه الردود التي تلقيتها من دعاة وقف الحرب ليس وقوف مع الجنجويد ولكن حفاظاً علي الوطن عليك أن تراجع نفسك اولاً انت ليس وطني اكثر من غيرك وقد تكون نظرتك للأمور خاطئة وأنت تكتب تحت تأثير خروجكم كأسلاميين من إصدار القرارات , عليك أن تعلم بأن الشعب السوداني وكل الشرفاء في العالم بأن (الجنجويد) هي صنيعة الإنقاذ وإذا كان الجيش السوداني صادقاً في القضاء علي (الجنجويد ) عليه اولاً القضاء علي من صنعه من العدم وقام بتمويله وتسليحة ووتمكينه من بوابات القيادات العسكرية وذلك في 2018 لحراسة الاماكن العسكرية وقتل الثوار السلميين
د/ التجاني عفواً لهذه الحدة من القراء ولكن انت لا تدري بأن بعضهم يكتب وهو تحت اصوات الدانات ليس له سلاح يدافع به عن أهله يدعوا بأن تقف الحرب . د/ التجاني بعد كل هذه الردود يجب عليك أن تراجع نفسك وأن شعار (أو ترق منَّا دماء.. أو ترق منهم دماء.. أو ترق كل الدماء”) لن يبني أمة وسيكتب التاريخ أن الحركة الاسلامية السودانية هو الأب الشرعي لقوات ما يسمي بقوات الدعم السريع .
د/ التجاني عفواً علي ردي المتقطع نسبة الي الشبكة . قبل أيام ولأنعدام الماء قلت لأخواتي نغادر الخرطوم وجاءني الرفض منهم لو الحرب العالمية الثالثة قامت هكذا . إرسلت لي قريبة هذه الرسالة (قفلت باب بيتى لاول مرة من اربعين سنة وتركت داخله ما احب ) . د/ التجاني كنت اظنك رجل سلام ومحبة مثل الخال المرحوم محمد الحسن عبدالله يسن او مثل العم المرحوم سوركتي الشيخ .وأظنك لم تأخذ بحكمة شيخ العرب العم المرحوم عبده عمر قش ,
د/ التجاني هابيل وقابيل وشعاركم فلترق كل الدماء هي المشكلة والذي ينفخ في النار هو الشيطان , لا تنفخ النار سيطالك اللهب ولا تظن إنك بمأمن وقل خيراً او
غايتو.. لو كنت مكانك يا قش، كنت رجعت القش.. و كنت لاعتزل الكتابه نهائيا.. و كنت اتوب لله، توبة نصوحه، لا رجعة فيها مهما كانت إغراءات “الدماعه”..
لكن الكوزنه مرض، لا شفاء منه ابدا..
و النهايه معروفه سلفا، لا يمكن لوضيع مثلك ان يغير فيها شيئا.. لعنة الله عليك و على “الدماعه” بتاعين “الدعامه”.
آخر حديث اذكرك بالأتي :
عن الجيش اتحدث للذكري يا اصحاب ذاكرة السمكة
في 12 /10/2014
أنه اثناء تفتيش قطار الغرب احتج العميد(عصام مصطفي) علي الاسلوب الفج الذي يتبعه الجنجويد فقاموا بضربه وتعذيبه وهو عميد في القوات المسلحه
تعليق:
رقم صفر:
13 أكتوبر، 2014 الساعة 11:47 ص
ادعو الشعب السوداني القيام بتكوين “جمعية حماية الجيش”. من واجبنا نحن المواطنين حماية جيشنا الوطني رمز العزة والكرامة. الله اكبر ولا نامت اعين الجبناء والمخزلين.
13 أكتوبر، 2014 الساعة 2:21 م
هذه الحادثة أثبتت أشياء كثيرة منها الآتى:
1/ أن الجنجويد صاروا أعلى رتبة من الجيش إلى الدرجة التى تسكت فيها الحكومة عن جرائمهم وجلدهم لعميد رفيع بالجيش ويسجن الصادق المهدى وإبراهيم الشيخ لمجرد إنتقاداتهم لها.
2/ حقيقة إنهيار الجيش السودانى وقد سبب هذا فى فرض الجنجويد أنفسهم على الحكومة بقول حميدتى: البلف عندنا،، نقول إعتقلوا الصادق يعتقلوه نقول فكو الصادق يفكوه،، وتانى ما فى مجمجة،، الميدان هناك والذخيرة تورى وشها،، ولامن الحكومة تعمل ليها ديش نحنا قاعدين،، والراجل فيكم يقول بغم،،،
3/ وكما أنهى المرتزقة الأتراك السلاجقة حكم الدولة العباسية إذا كانوا مستأجرين لحمايتها فبالإمكان أن يستولى الجنجويد ببساطة على الحكم اليوم فى الخرطوم دونما مقاومة من أحد خاصة وأن الحكومة قد سلحتهم بالأسلحة الإيرانية الحديثة ودربتهم فى ولايتى نهر النيل والشمالية لحسم الجبهة الثورية فى حملة الصيف الحار.