أخبار السودان

الأمم المتحدة: أكثر من 300 ألف شخص فروا من السودان إلى الدول المجاورة

أعلن المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي، أن أكثر من 300 ألف شخص فروا من السودان إلى البلدان المجاورة.

كتب غراندي على حسابه بموقع “تويتر”، “فر أكثر من 300 ألف شخص من السودان نحو الدول المجاورة حتى الآن. عبر الكثيرون حدود تشاد ومصر خلال الأيام القليلة الماضية”.

وأضاف: “لا يزال هناك نقص في مساهمات المانحين لدعم خطة الاستجابة للاجئين، نحتاج إلى المزيد من الموارد بشكل عاجل، لدعم البلدان المستضيفة للاجئين”.

وكانت الأمم المتحدة دعت إلى توفير 3 مليارات دولار، لمساعدة ملايين الأشخاص في السودان، ومئات الآلاف الذين فروا إلى البلدان المجاورة.
وتسعى المنظمة لتوفير 470 مليون دولار، لدعم النازحين والمناطق المستضيفة للاجئين في جمهورية أفريقيا الوسطى، وتشاد، ومصر، وإثيوبيا، وجنوب السودان.
ويشهد السودان نزاعًا مسلحًا منذ نيسان/أبريل الماضي، حيث تستمر الاشتباكات بين قوات الجيش السوداني من جهة، وقوات الدعم السريع من جهة أخرى، رغم توصل الطرفين إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، بوساطة سعودية أمريكية، دخل حيز التنفيذ مساء الاثنين.

سبوتنيك

تعليق واحد

  1. عندما تقع الحرب بين مسلم ومسلم ، الإضل شىء يفعله المسلم أن يفر بجسده من هذه البلد لمكان آمن
    البرهان ومجموعته يدينون بالدين الأسلامى لا يشك احد فى ذلك حميدتى ومجموعته يدينون يالدين الأسلامى لا يشك احد فى ذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اذا رفع المسلم سيفه فى وجه اخيه فالقاتل والمقتول فى النار ) حديث صحيح البرهان وحميدتى واساتذتهم فى مدرسة الكيزان لهم تجارب سابقة فى قتل المسلمين عن جهل بهذا الحديث النبوى الذى يحرم قتل المسلم ربما ، أم لأنهم يفضلون الدنيا على الأخرة بل أن بعض منهم مسلم ولكنه يشك فى ان هنالك حياة اخرى وان هذه الدنيا هى حياتنا ونجده يجتهد ان يحصد كل ما تصل اليه يده بالحلال او الحرام والعياذة بالله فى منتصف ستينيات القرن الماضى كنا طلاب فى المرحلة الثانوية بمدرسة عطبرة الثانوية الحكومية ومصدرنا للاخبار كان هو راديو وضعته ادارة المدرسة بغرفة الطعام ( السفرة ) حيث لا تلفزيون ولا واتساب وليس لدينا امكانية لشراء الصحف اليومية ، كنا نبدى اهتمام شديد بكل كلمة من مسئولي الأمم المتحدة اذكر منا كلمة لسكرتير عام هيئة الأمم المتحدة البورمي يوثانت متحدثا عن مضار الحرب قائلا ( WHAT WILL HAPPEN IF WE LAY DOWN THE SWORD AND LIVE IN HARMONY TOGETHER, I THINK WE COULD ESTABLISH A PEACEFUL LIFE THAT COUDL NOT BE ARRIVED BY THE GREAT PHILOSPHERS OF THE YOTOBIA ) أجتهدت بمساعدة من زملائى بملخص مختصر لكلمة يوثانت عن الجنوح للسلم ووضع السلاح ارضا ونجده فى العام 1966م يرمز للسلاح بالسيف SWORD بينما حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم يرمز للسلاح بالسيف منذ مايزيد عن 14 قرنا ( يا سبحان الله ) وفى الصباح وقبل بداية الدراسة صعدت مسرح المدرسة الذى يتوسط الفصول لأالقى على زملائى ما حفظته كشيطنة شباب وما أن انتهيت حتى كان خلف المسرح شخص يصفق لى فظننت انه معجب ولكن لحظى العاثر كان استاذ احمد المغربى رئيس قسم اللغة الأنجليزية يرحمه الله ، فنادانى وطلب منى أن أعيد على مسامعة ما قاله اوثانت ، وفعلت وما أن وصلت الى عبارة PHILOSPHERS OF THE YOTOBIA حتى طلب منى ان اوضح له : من هم فلاسفة اليوتوبيا ؟ ، فقلت له لا افهم ، فتم صفعى بقلم من أستاذى مع كلمة حمار ، تحفظ كلام لا تعرف معناه ، وكان درسا لا ينسى اعود يسعى الفلول لنشر السلاح بين المكونات المجتمعية المختلفة في السودان، لكي تأخذ الحرب أشكالا أخرى، أكثر بشاعة وتعقيداً. أن يتسع الفتق على الراتق، وشعارهم في ذلك:(إما أن نحكم السودان أو نحرقه). وهو أمر شبيه بما فعلوه في سنوات حكمهم الأولى انا فقط اود أن أذكركم بحديث المصطفى صلى الله عليه وسلم ( اذا رفع المسلم سيفه فى وجه اخيه فالقاتل والمقتول فى النار ) حديث صحيح ولو كان البرهان يخوض حربا ضد شعب لايؤمن بالله لجئنا جميعا طلبا للجنة ولكن ان تقتل حميدتى أرضاء للبرهان والعطا فأنت تخالف شريعة الأسلام ومكانك فى نار جهنم وجميعكم يعلم أن سيدنا عثمان بن عفان رضى الله عنه الخليفة الثالث المبشر بالجنة كان يعلم ان خوارج قادمون من مصر والعراق لقتله وهو امير المسلمين فأمر حرسه وكل اسرته ان يتركوه وحيدا جالسا على سجادته يصلى ويقرأ من مصفحه فهو ذو النورين جامع المصحف الشريف ودخل عليه الخوارج وقتلوه وهو لم يرفع سيف فى وجهم ولم يسمح لرجاله من رفع سيفهم خوفا عليهم من دخول النار وهذا الفرق بين البرهان وحميدتى فالرجل يقتل اخاه المسلم ويفتخر بذلك وهو لا يعلم ( اذا رفع المسلم سيفه فى وجه اخيه فالقاتل والمقتول فى النار ) حديث صحيح اقول لبرهان وحميدتى كفى وعودوا لله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى