الكيزان يطالبون الشعب السوداني بخوض معركتهم !

رشا عوض
على مدى ثلاثة عقود، ثلاثة ارباع ميزانية الدولة السودانية تذهب للامن والدفاع، لم يتغير هذا الأمر بعد الثورة لان الفترة الانتقالية ظلت مخترقة كيزانيا وامنيا وعسكريا، و٨٠% من موارد البلاد الاقتصادية تحت سيطرة الشركات الأمنية والعسكرية (خارج ولاية وزارة المالية)، وكل هذا مخصوم من لقمة عيش وصحة وتعليم المواطن السوداني، بحجة ان توفير الامن والحماية أولوية مقدمة على ما سواها، ولكن المواطن السوداني فقد الامن والحماية، إذ يقتل بالرصاص والدانات والمدفعية والطيران داخل منزله! يقتل في حرب لا تخصه مطلقا!
الآن ابواق الكيزان وكتائب ظلهم الإعلامية تنبح نباحا وتردح بكل ما أوتيت من صوت نشاز بالتعبئة العامة وضرورة حمل المواطنين للسلاح لحماية أنفسهم واعراضهم وممتلكاتهم!!
يا الله! اذا كان المواطن مطالبا بحماية نفسه بنفسه لماذا تذهب ثلاثة ارباع الميزانية للامن والدفاع!!
ان المقصود من هذه الحملة هو ان يتولى هذا الشعب الذي جوعوه وافقروه واذلوه مسؤولية حربهم التي اشعلوها مختبئين وراء الجيش، وعندما فشل الجيش في حسمها لصالحهم خلال ساعات او ايام كما زعموا ، وسبب الفشل هو عجزهم عن مساندته بالمشاة كما وعدوه لان كتائب ظلهم رابطت في الفيسبوك بدلا من الميدان، بل وفي آخر التسريبات من اجتماعات الحركة الاجرامية اوصاهم علي عثمان بما اسماه فقه ادخار القوة!! خلاصة التسريب هي ان يفنى ضباط وجنود الجيش من غير الكيزان ، ويفنى آلاف او ملايين المواطنين السودانيين من غير الكيزان في محاربة مليشيا صنعها الكيزان لحماية سلطتهم فتمردت عليهم فوجب على كل السودانيين محاربتها حتى يعود الكيزان إلى سلطتهم!!
وهي سلطة فاسدة ومنحطةوعارية من اي قيمة انسانية!
يعني المواطن المدني الاعزل مطالب بالتصدي لحرب فشلت فيها أجهزة أمنية وعسكرية تلقف ثلاثة ارباع ميزانية الدولة وتضع يدها على ٨٠% من الموارد الاقتصادية!!
هذه الحرب صراع سلطة عاااااااري بين الكيزان والدعم السريع، وما دام الكيزان قرروا ادخار قوتهم فما الذي يجعل هذا الشعب المنكوب بويلات الحرب يدفع بابنائه إلى المذبحة لخوض معركة الكيزان الذين يدخرون قوتهم لقمعه واذلاله مستقبلا بعد ان تضع الحرب اوزارها؟
الشعب السوداني يجب أن يدخر قوته- وهو قوي وكريم رغم كل النكبات- يدخرها لتنظيم صفوفه وتمتين وحدته وتعميق رؤاه لوقف هذه الحرب عبر اهم سلاح يمتلكه، هذا السلاح هو نزع المشروعية السياسية والاخلاقية ونزع اي غطاء قبلي او جهوي عن هذه الحرب ومحاصرتها في انها حرب الكيزان مع مليشيا خرجت من رحمهم محورها السلطة والثروة التي يرغب كل طرف في احتكارها بعيدا عن الشعب السوداني المفترى عليه!
قال تعبئة عامة قال!! يبدو أن ٩٠% من مخزون البجاحة والوقاحة واللزوجة والكذب وانعدام الضمير تركز في الكيزان، وال ١٠% موزعة على بقية خلق الله في هذا السودان المنكوب!
#لا للحرب
انت يارشا من الجنجويد لذلك لايمكن اغتصابك او اغتصاب افراد اسرتك شكرا للقوات المسلحه دعت القادرين على السلاح لحمل السلاح من امثالك من عملاء السفارات والبعثين لايدينون الجنجويد حتى يتم اغتصاب جوليا بنت الخطيب الموجوده فى حلفا الجديده هى وابوه او يتم اغتصاب بنات السنهورى وابوراس
نجاة دي قليلة الادب، و سيئة المنبت و التربيه.. و يبدو أنها إحدى “اخوات نسيبه” الساقطات.
و اي كوز ندوسه، و اي كوز تتركب عادي؛؛
كل كوز ندوسو دوس يا عفن
يا الطاف الله ، أين الكاتبة الصحفية شمائل النور ، معتقلة،مغتالة، محجور عليها، معتزلة؟ افتقدت المنابر قلمها الرشيق..
بس لم تأتي بحل سريع لمسألة تعدي الدعم السريع والمتفلتين لبيوت الناس ولا قصدك نقبل بسلب اموالنا وهتك اعراضنا لتفويت الفرصة عليهم.
إنت علج و قواد رخيص الثمن و بخس.. و إنا وراك يا معرص.
ان يفنى ضباط وجنود الجيش من غير الكيزان لالالالالالالالا جنود ممكن من غير الكيزان اما ضباط دي مستحيلة حيث اغلقت الكلية الحربية ابوابها امام جميع من لا ينتمي للحركة الاسلامية منذ 34 عاما بل اغلقت جميع المواقع القيادة في المؤسسات الحكومة على غير الكيزان ، لذا لن يستجيب لهذا النداء غير قلة من عامة الاسلاميين وبعض العنصريين وما نقول غير الله يعينهم على عقولهم المريضة التي تجعلهم وقود حرب ليس للوطن فيها لا ناقة ولا جمل
هذه حرب الشعب السوداني الكيزان حكم ألشعب السوداني ثلاثون عامًا معظم الكيزان في تركيًا و الامارات و مصر الذين طردوا من بيوتهم ليس الكيزان و الذين ذهبوا ألي تشاد ليس الكيزان الذين يغتصبون في الخرطوم ليس الكيزان و الاحزاب آلتي تطرد من ديارهم ليس الكيزان.
الحرية و التغيير كانت في حكم ثلاثة سنةً يتصارعون علي السلطة وحميدتي مسيطر علي ٩٠٪ من الخرطوم و اطلق كل المساجين لم يقتل واحد كوز.
كل بلاد الدنيا يوجد فيه العملاء و المرتزقة ولكن في السودان العملاء و المرتزقة في الاعلام و السلطة.
انتو ي ملشيا الكيزان قلتو خلاص خلصتو المرحلة الاولى والتانية من الحرب وباقي فقط المرحلة الاخيرة وانكم مسيطرين على 80% من الخرطوم وخبراء الكيزان الاستطراجيين ظلوا يضللوا في الشعب السوداني وكمان قالوا ان جيش الهناء لم يستخدم الا جزء بسيط من قواته والسؤال اذا كان انتو مزنوقين زنق البصلة لماذا لم تستدعوا باقي القوات وتستغنوا عن كهول الكيزان في الجيش وكمان قلتوا الجيش يستخدم فقط 25%من قوته والكلام ده موثق في اعلامكم المزيف والقنوات الفضائيه بالصوت والصورة من خبراءكم الكيزان الاستراطجيين وهذا يوضح بجلاء صدق وهتاف الثوار ورجال المفاومة (معليش م عندنا جيش) والشعب السوداني والعالم كله يسخر من حاجة اسمها جيش لملشيا صنعها بنفسه وظل يدافع عنها في كل المحافل ويعلم تماما تسليحها وامكانياتها وهذا يوكد في حالة اشتداد الوطيس ستهرب اللجنة الامنية بكيزامها وفلولها وترك الشعب لمواجهة مصيره بنفسه وللاسف هذا السناريو المتوقع ونسأل الله العلي القدير ان يحفظ السودان واهله.
كلامك صحيح ١٠٠% هربوا وتركوا الشعب لقمة سايغة للدعم السريع و٩ طويلة وكل المجرمين وحثالة المجتمع
عندما رأيت الفريق العطاء و هو في زيارة الطاير قصي و هو ممسح و باينة عليه علامات الراحة و النوم و الاكل الطيب و هو لابس البذه العسكرية ذات النياشين و الدبابير اللامعة و هو يضحك و لا يحمل معه سلاح شخصي بل عصا عرفت ان اهلي و اهلك و أهلهم هلكوا Full stop
زوجها جنجويدى والحاج وراق قابض من الدعم السريع ……. واصدر الجيش بيان بتعبئه عامه ولكن وزير الدفاع الفريق ياسين انكرت اسرته ذلك وبعدين دا شغل القائد العام ومفترضلايخرج يقراء البيان —–واضح ان استراتجيه صنع القرار ليست واحده .دا معناها يا استاذه رشا ان الجيش هزم ويلفظ انفاسه الاخيره ويعنى محاولة جر البلد لحرب اهليه .يعنى يا ناس الشمال النيلى جايكم بل ذى البل .احتكرتم الامتيازات منذ 1956 الى الان
انتهتى
شوف يا العركى ،كل الذين ينحدرون من الأصل العربي مصيرهم واحد سواء كان في الشمال او الغرب او الوسط، شوف الجلابة في الشمال يقولوا للمسيرى الرزيقى والحازمى وكل قبائل العطاوة العربية في الغرب غرابة وقسما هؤلاء البدو اكثر عروبة من كل قبائل الشمال العربية وليتاكدوا هؤلاء الشماليين العنصريين أن مصيرهم ومصير قبائل العطاوة العربية في غرب السودان واحد لأن وقسما هؤلاء الزغاوة والنوبة وغيرهم من القبائل الأفريقية لو لقوا فيكم فرقة وقسما الا يفضوا السودان من العرب كما حصل في الأندلس. لذلك احسن بطلوا قلة الأدب احترموا اخوانكم في غرب السودان لأنهم هم الاشاوس الذين يحموكم فاحترموهم وإلا سوف تندمون يا جلابة يا وهم. قال غرابة قال.