ظهور جديد للبرهان وخطاب وسط حشد من القوات المسلحة

قال رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة السودانية عبدالفتاح البرهان، إنهم لم يستخدموا القوة المميتة بعد، وذلك في المعارك الدائرة بين الجيش وقوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم وعدد من الولايات.
وأشار رئيس مجلس السيادة في آخر ظهور له إلى أنهم لا يريدون تدمير البلاد باستخدام القوة القصوى للقوات المسلحة، ولكن “إذا العدو لم ينصع سنضطر لذلك” – بحسب تعبيره.
واتفقت القوات المسلحة وقوات الدعم السريع على تمديد الهدنة المضروبة بينهما في مدينة جدة السعودية بتيسير سعودي أمريكي لخمسة أيام أخرى، وذلك لإيصال المساعدات الإنسانية واستعادة الخدمات الأساسية.
وقال البرهان في خطابه لحشد من القوات المسلحة بالقيادة العامة للجيش في الخرطوم، إنهم وافقوا على الهدنة لتسهيل انسياب الخدمات للمواطنين الذين نهبت أموالهم وانتهكت حرماتهم وقتلوا وشردوا ونزحوا إلى خارج السودان، مشيرًا إلى أن “جميع السودانيين تضرروا من التمرد” – حد قوله.
وأكد على رغبتهم في القوات المسلحة في السلام، مشددًا على أنهم يقاتلون نيابة عن الشعب السوداني، وقال: “سنظل نمد أيدينا للسلام”، موضحًا أن السودانيين يعانون لقرابة الشهرين من القتل والتشريد والاغتصاب.
وكانت وحدة مكافحة العنف ضد المرأة والطفل قد كشفت عن ارتفاع حالات العنف الجنسي المرتبط بالنزاع في السودان، حيث وردت إليها “تقارير بوقوع (25) حالة عنف جنسي في دارفور لنساء وفتيات من بين 14 – 56 عامًا”. وأوضحت الوحدة في بيان لها أنه “حسب إفادة الناجيات، كان الجناة يرتدون الزي الرسمي لقوات الدعم السريع ويركبون سيارات تحمل لوحات الدعم السريع”.
وقالت إن حالات الاعتداء الجنسي الموثقة في الخرطوم بلغت (24) حالة، ومن بين هذه الحالات كان الجناة في (18) حالة قوات عسكرية تنتمي -بالزي- إلى الدعم السريع وفي مناطق تنتشر فيها ارتكازات الدعم السريع وفقًا لإفادة الناجيات.
وقال الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة اليوم الثلاثاء، إن البرهان تفقد اليوم القوات المرابطة ببعض المواقع، وأشاد بوقفة الشعب السوداني بأكمله خلف جيشه مؤكدًا أن جميع المناطق والفرق لا تزال محتفظة بكامل قواتها بعد أن بسطت سيطرتها على جميع أنحاء البلاد.
ودعا رئيس مجلس السيادة إلى عدم الالتفاف إلى ما يبثه إعلام الميليشيا المتمردة، ساخرًا من ادعاءاتهم بأن حربهم هذه هي ضد “الكيزان” متسائلًا وسط حشد من القوات: “أين الكيزان بين هؤلاء الجنود؟” .
وأكد البرهان أن القوات المسلحة ستظل مستعدة للقتال حتى النصر وأن المتمردين لن يستطيعوا أن ينالوا من هذه البلاد، مؤكداً أن النصر قريب لا محالة – وفقًا لمكتب الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة.
الترا سودان
هذا الهمبول بدل ما يستعمل لغة تصالحية لانهاء هذه الحرب الكارثية الما قادرين عليها لا يتحدى و يهدد باستعمال القوى المميتة التى تقضى على الاخضر و اليابس, مزيد من القصف الجوى تدمير المراكز الخدمية و المستشفيات تدمير منازل المواطنين و القضاء عليهم تحت انقاضها, هذه جرائم ضد الانسانية و فناء بلاد بكاملها, حان الوقت لتدخل دولى لانقاذ السودان و أهله من هؤلاء المجرمين السفلة.
مخانيث مليشيات البرهان وكتائب علي كرتي الارهابية ماناس حارة ومابيقدروا يداوسو زى الرجال عارفين لييييييييه؟ عشان الكيزان المخانيث متعودين يسترجلوا علي النسوان والناس العزل وبس، ومعروف البيسترجل علي النسوان دا تانى مابيكاتل ولا بيداوس لانو بيكون فاقد للنخوة والرجولة
اقسم بالله العظيم الكيزان مافيهم واحد راجل كلهم خو..ات وشواذ وزناة ووسخانين من جوة
حرب الكيزان دى فضحت مليشيات البرهان فضيحة شديدة خلاص لانو الواحد لما يقبضوه رجال الدعم السريع تلقاهو بيرجف كلو ويتكبكب وركبوا ماشايلاهو ههههه في حين انو مافي زول هبشو لسع
والدليل التانى علي جبن وخوف الكيزان المخانيث هو اختفاء مليشيات عنان المسماة الشرطة واختفاء مليشيا العمليات واختفاء مليشيا مكافحة الشغب وكل مخانيث عنان لانهم اتعودوا علي الاسترجال علي بنات الجامعات والهجوم عليهم وضربهن واهانتهن
اى زول بيسترجل علي المرأة دا تانى مابيكاتل وبيكون خيخة ساهي والكيزان المخانيث سفلة المجتمع عديمي الخلق والرباية عقيدتهم هي الاسترجال علي المرأة وضربها واهانتها عشان كدا لمن تقبض الكوز بتلقاهو بيرجف زى اختو وماقادر يتكلم وقلبو انقطع.
اهداء الى مخانيث ورباطة الكيزان ومليشياتهم من البرهان وعنان الى مفضل والمخلوع البشير والمجرم احمد هارون والسفية انس عمر انس جداد والداعشي سنة ناعمة الجزولى بالله المخانيث ديل رسلوا ليهم فيديوهات فاروق حمدالله وجوزيف قرنق وعبدالخالق محجوب عشان يشوفوا ثبات الرجال كيف.
لعنة الله علي الكوز اينما حل تنظيم الكيزان الارهابي الدموي الفاشل اشعل الحرب وغلبتوا لانو اعتمد فيها علي عضويته المخانيث
بإذن الله سيكون الظهور الأخير لك ولجنة الكيزان الأمنية زي ما حصل مع صدام حسين.