عبد الله محمد خليل
منذ اندلاع الحرب في الخرطوم بين الجيش السوداني والدعم السريع. الذي وصفه. الاول بانه تمرد. ويجب حسمه في ١٥ ابريل.تباينت المواقف والاراء وهنالك شبه نوافق على هذا التوصيف وهنالك من لاذ بالصمت.وكذلك مجلس الامن.والامم المتحدة. ودول الاقليم.
ويكاد يتفق الجميع في الحل السلمي وفي هذا السياق تتالت المبادرات. و الهدن.وكللت بمنبر جدة برعاية امريكية. وسعودية
وان كان قد قلل. من وتيرة القتال الا انه لم يوقفه وسط الخروقات.. وعدم الايفاء بمطالب الجيش. الانسانية. وانتهت بتعليق المفاضات وانسحاب وفد الجيش لتعنت المتمردين. وتمترسهم في المنازل والمشافي.
ولكن الجديد في الامر تصريح الخارجية الامريكية. لاحل عسكري في السودان بالرياص. وهل استعاضت امريكا الجزرة بالعصاووبمكن ان تكون له عدة. قراءات.
لقد منح الجيش الفرصة الكافية ضمنا في القضاء على التمرد. وحسم الحرب.. او ان المتمرد. لم يفلح في ان ينفذ.مشروعه.
وثانيا..ربما يفهم ان الطرفين قد بدا عليهم الضعف. والانهاك
ثالثا. ان المجتمع الدولي. بدا يقلق من تداعيات الحرب. والصراعرابعا.ان. هنالك مخاوف ان تدخل اطراف اجنبية هذه الحرب في. طريقها الى. التدويل. وانها لن تحسم عسكرياخامساان امريكا تخشى ان. تتوسع رقعة الحرب. ويدخل السودان في اتون حرب قبلية ويتسلل الى الحرب متطرفون.سادسا.
ستتبنى امريكا الحل السلمي. وايقاف الحرب عبر مجلس الامن وتفعيل ااعقوبات..ومراقبة لوقف اطلاق النار. والعودة. للعملية السياسية.
تحليل عميق يا ابو خليل ، بس خليني بكرة يكمل ليك التعليق ، الشبكة كعبة ابو خليل ،
وثانيا..ربما يفهم ان الطرفين قد بدا عليهم الضعف. والانهاك
نعم علي ما يبدو ذلك , وعليه سيفهم الذين قالوا نعم للحرب لماذا قال العقلاء لا للحرب . ولا تستغرب عندما تسمع صراخ الذين كانوا يأججون الحرب في الاسافير وفي القنوات الفضائية بإيقاف هذا الحرب معللين بأن أهداف الحرب علي الدعم السريع ( الجنجويد ) قد أتت اكلها وأن الهدف كان (إحباط الانقلاب ) وسيتناسون النقمة الكنانت سائدة (تمرد قوات الدعم السريع ) وسيعود نفس نقمة أن الدعم السريع جزء من قوات الشعب المسلحة . أي إنهم سضحكون علي الشعب مرتين وهكذا هي ( العسكرية الدايرنها )
اشكرك. وتحليلك. ايضا عميق.. تقصد اعادة تدويل. وترجع حلبمة لي قديمة