مصر تلزم السودانيين بـ”تأشيرة دخول” بعد اكتشاف “أنشطة غير مشروعة”

– مصر ست العارفين و خاصةً الانشِطه المشبوهه لباعِها الطويل في مثل هذِه الأنشطة ! ! !
-، فاكاديمياتها العريقة المشبوهه خرجت العديد من الاخصائيين في التزوير و النصب والاحتيال و النشل و ما لم يُضارِعهم فيه اي جنس في العالم هو تخريج قرود تمتهن النشل و الكسر المنزلي و مساعدتهم على فتح أبواب الشقق في الطوابق العليا ! ! !
– عيب عليكم أن تتطاولوا علي أولياء نعمتكم، كان عليكم السعي الي التحالف مع الحكومة السودانية في المنابر الدوليه بإعلان الجنجويد فصائل متمرده فقط و لا نُريد القتال معنا ! ! !
– الحرب كبرتكم خسائر فادحة و عليكم مواجهتها مع أروبا التي لن تسطيعون التملص من شروط الجزاء ،إذ انطبق عليكم مثلنا العامي {صاحب بالين كضاب و رِكِيب سرجين وِقِيع} لان بالكم منصب علي ما يِصدره لكم المغبور حميرتي من لحوم و قُطعان مواشي فتحتم لها مسالخ حديثه و تعاقدتم مع أروبا لتصدير فاخر اللحوم المصرية (تحير ابليس في عرشه بأنكم مصدرين لحوم) و منتجات بذرة السمسم من زيت و مشتقاته كالطحينه و الحلاوة كما تُعرفونها ، أما هذا المحصول فابلد (بليد/غبي) عندكم يفهم جُغرافياً أن السمسم لا ينمو في بلادكم و ما خُفي أعظم ! ! !
– خسارتكم الثانية و الكبري الحرب أغلقت مكب زبالتكم المتمثل في صناعاتكم البلاستيكية الرخيصه و منتجاتكم الزراعية المروية بمياه الصرف الصحي فهنيئاً لكم صُنع في مصر ! ! !
– أما الشاويش برهان عينكم الثانيه عليه اولاً لانبطاحه تذللاً للمنبهِر بلحه بتحيته عسكرياً و كأنه مُجنداً عندكم مما فتح شهية بلحه في اشياءٍ كثيره و لكنه الآن يقود معركة يكون او لا يكون ، اي بعد القضاء علي التمرد فالقرار قرار الشعوب السودانية و ليس أي سقط كان ممن لم يعلنوا ان الحرب مع المتمرد المغبور و غُزاة عرب تيه غرب افريكا ! ! !