كشف وزير الخارجية الكيني، ألفريد موتوا، أن “الهيئة الحكومية للتنمية “إيغاد”، تجهز لعقد لقاء مباشر بين قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي)، خلال 10 أيام”.
وقال موتوا، في تصريحات لقناة “الجزيرة مباشر”، إن “العالم يراقب القائدين البرهان وحميدتي وسيحاسبان إذا امتنعا عن الحوار”، مشيرًا إلى “وجود 4 دول بقيادة كينيا، تعمل من أجل التوصل إلى السلام في السودان”.
وشدد وزير الخارجية الكيني على أن “الحل في السودان سيبقى أفريقيا، حيث أننا لسنا في السبعينات أو الثمانينات لنسمح بالنزاعات المسلحة”، مؤكدًا أن “السودان ليس مقتصرا على الجنرالين، فهناك قوى أخرى”.
وتوقع موتوا انتهاء النزاع في السودان سريعا، قائلا: “نجهز لعملية خلال 3 أسابيع تقود لوقف إطلاق النار”، مشددًا على ضرورة إعادة جميع الأطراف إلى حوار وطني للتوصل إلى اتفاق ووضع الخطوط الكبرى لمستقبل السودان.
وكان الرئيس الكيني أعلن، الاثنين الماضي، عن “مبادرة هيئة إيغاد بشأن الأزمة السودانية تتضمن لقاء بين رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان، وقادة دول جنوب السودان وكينيا وإثيوبيا وجيبوتي”.
وحذر رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، موسى فكي، من إمكانية انزلاق السودان إلى حرب أهلية وانهيار الدولة، حال استمرت الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع.
وقال فكي، خلال كلمة له، إن “الاشتباكات المستمرة في السودان ترفع من خطر اندلاع حرب أهلية وانهيار الدولة السودانية”، مضيفًا أن “الأزمة في السودان تمثل تهديدًا كبيرًا لوجوده وللمنطقة بأسرها ولا تسمح بالمماطلة والتعطيل”.
وتدور منذ 15 نيسان/ أبريل الماضي، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق، بين قوات الجيش السوداني، وقوات الدعم السريع، في مناطق متفرقة من السودان، تركزت معظمها في العاصمة الخرطوم، مخلفةً المئات من القتلى والجرحى بين المدنيين، في حين لا يوجد إحصاء رسمي عن ضحايا العسكريين من طرفي النزاع العسكري.
سبوتنيك
– ذهبنا شغال و الحمدلله !
– دليلي أشهر حراميه نهابين في افريقيا بعد و شركاء الجنجويد يتوسطون ليأتيهم الرد من خروف الضحيه سجمان بأنه لن يرفع قرعتو و ينظر الى السلام حتي لا يقطع حميرتي رقبتو غدراً !
– عجبي في رِعاعٍ يتوسطون لله في لله !
– كم ثمن تلك الوساطه و باي عُمله درهم رياله دورار ؟
لا تفاوض لا هدنة لا وساطة
لا ندعوا للحرب
ولكن وان عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به
الكيزان حيحفروا حفر شديد لاجهاض العملية لابد من بل الكيزان لابد من بل الكيزان الكوز كائن نجس
١-
اقتباس:
قال موتوا، في تصريحات لقناة “الجزيرة مباشر”، إن “العالم يراقب القائدين البرهان وحميدتي وسيحاسبون إذا امتنعا عن الحوار ”، مشيرًا إلى “وجود 4 دول بقيادة كينيا، تعمل من أجل التوصل إلى السلام في السودان”.
٢-
الفاس وقع في الرأس وما بنفع الجقليب..
ياتري من يصل اولا الي “الهيئة الحكومية للتنمية “إيغاد” البرهان ام “حميدتي”؟!!
اعتقد ان البرهان هو اول الاسرع في الوصول فقد ضاق ذرعا البقاء في البدرون والجو الساخن صيفا!!
حسبي الله ونعم الوكيل في حميدتي والبرهان لان المواطن هو البيدفع ثمن ، رواعوا المواطنين تركوا بيوتهم لا يحملون غير حقيبة ملابسهم قتلوا أبرياء شردوا ويتموا الأطفال اغتصبوا النساء . ما ذنب هولاء .؟ من سيحاسب بذنبهم.؟ الجثث في الشوارع لا يستطيعون دفنها . انفلات أمني ، حروب اهلية تشتعل . لا يوجد حل غير وقف الحرب الان يجب أن نفكر فقط في المواطن ، ما ذنبه ؟